مسلسل عودة ابو تايه - الحلقة 10 - YouTube
- مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2
- مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2.3
- مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2.0
- أنا لست غبيا.. تصريح جديد لبايدن يفجر غضب الأيرلنديين- فيديو
مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2
مسلسل عودة ابو تايه - الحلقة الاولى - YouTube
مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2.3
ولد هذا الفارس المعارض والعسكري المحنك في عام 1850م، وهو الرابع بين خمسة أشقاء وشقيقة واحدة هي "علياء"، والده حرب أبو تايه زعيم القسم الشرقي من قبيلة الحويطات القاطنين على سيف الصحراء، وقد تربى عودة الطفل على أقسى العادات البدوية ما أهّله لأن يكون واحدا من الزعماء الأكثر قوة، لأكبر القبائل العربية. مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2.0. انضم "عودة" والحويطات إلى طلائع الثورة وشاركوا في معاركها، كما خاضوا بشكل منفصل في العديد من المعارك والغزوات على الأهداف التركية، مثل فتح العقبة، والاستيلاء على محطة الغزالة بالقرب من درعا، الاستيلاء على أبو اللسن، وهيده، كثيره، الخضراء، القضاء على الفرقة الثانية التركية في موقع طفس. ومن المعارك التي خاضها بالاشتراك مع رجالات الثورة: الاستيلاء على محطة "جرف الدراويش" بالاشتراك مع القوات النظامية بقيادة "زيد ابن حسين"، الاشتراك في مجموع المعارك التي انتهت بدخول الجيوش العربية إلى دمشق في 1 تشرين الأول 1918، الاشتراك في الاستيلاء على حلب مع الجيش النظامي وقبائل ابن مهيد في 22 تشرين الأول 1918. أما الآثار الإيجابية لانضمام عودة للثورة، فهي كثيرة، منها نجاحه في ضم "النوري الشعلان" وقبائله الكثيرة العديدة، اعتماداً على صداقته، ورغبة في كسب مودة عودة، وإقناعه لزعيم الطفيلة "ذياب العوران" بعدم مقاومة القوات العربية عند دخولها الطفيلة، وحسناً فعل فلولا هذا الحدث لكان من الصعب على القوات العربية أن تدخل الطفيلة.
مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2.0
ويمزج هذا المسلسل -عن نص الكاتب محمود الزيودي- بين جمالية الحياة البدوية وألق التاريخ ليقدم شخصيةً وطنية تمثلت في عودة أبو تايه (أبو عناد) الذي شغل على طول عقود دولاً عظمى وأقلق الإمبراطورية العثمانية، بل وتمكن من خلخلة أركان هذه الإمبراطورية التي ترامت أطرافها لتحكم العرب حكماً استبدادياً. وأشارت مصادر (المركز العربي) إلى أن هذا المسلسل يشكل الرواية التاريخية للرد على الفيلم السينمائي العالمي (لورنس العرب Lawrence of Arabia) الذي أنتج عام 1962، وكان الفنان العالمي (أنتوني كوين) قد جسد دور الشيخ عودة أبو تايه الذي صُور كقاطع طريق وهو ما لم يلقَ قبول المؤرخين الذين رأوا أن الفيلم يبتعد عن الأحداث التاريخية ويعكس وجهة نظر (لورنس العرب) ويحمل تجنياً وإساءةً لشخصيات وطنية وعربية. يذكر أن الفنان عمر الشريف الذي أدى دور الشريف زيد بن علي في فيلم (لورنس العرب)، كان قد رشح لأداء أحد الشخصيات المهمة في المسلسل الذي يجسد فيه الفنان منذر رياحنة شخصية (عودة أبو تايه) إلى جانب عدد من نجوم الدراما البدوية منهم سهيل جباعي وحسن الشاعر وقمر خلف. مسلسل عوده ابو تايه الحلقه 2. المصدر
جريدة الجزيرة
10-06-2008, 08:37 PM
أبوطارق
مـسـتـشـار سابق للمنتدى وعضو مميز
يرفع للتذكيـــــــــــــــر
سبحان الله وبحمده = سبحان الله العظيم
عودة أبو تايه (أخو عليا) تفتح الدراما البدوية، كتاب التاريخ الحديث لتروي سيرة واحدٍ من أبرز وأشهر رحالات البادية الشيخ عودة أبو تايه.. " أخو علي ا"، في عمل درامي تشتبك فيه قيم البادية الأصيلة مع تاريخ الأمة في مطلع القرن الماضي الذي شهد هبّة الجدود الأحرار ضد نير الظلم والطغيان التركي. بطبيعة الحال، فإن شخصية "عودة أبو تايه" ليست جديدة على الأعمال الدرامية، فقد سبق تقديمها في فيلم "لورنس العرب" من إخراج ديفيد لين، وبأداء لا ينسى للفنان العالمي أنطوني كوين؛ ولكن المحاولات السابقة لتقديم هذه الشخصية، لم تتوقف بما يكفي عندها، كما لم تكتف بعدم إنصافها، بل جنحت إلى تشويهها، ومصادرة مآثرها، وإساءة فهمها واستيعابها. "عودة أبو تايه"، يستعيد اليوم للجمهور العربي، شخصية فذة من شخصيات التاريخ في صفها، ويقدم شهادة حيّة وحارة عن تاريخنا الحديث وعن الجدود الأحرار وهبتهم المجيدة التي استهلوا بها القرن العشرين. "عودة أبو تايه".. على درب المؤسسين | عودة ابو تايه - YouTube. رحلة في مضارب البادية الأصيلة، تنطلق من مضارب الحويطات حتى تحط الركاب في معاقل التاريخ..! تمثيل: منذر رياحنة، حسن الشاعر، سهيل الجباعي، نادرة عمران، نبيل المشيني، تحسين خوالدة، محمد العبادي، حابس العبادي، ديانا رحمة، دانة جبر، نجلاء عبد الله، رفعت النجار، محمد القباني، عثمان الشمايلة.
تقول إيفانيفنا إنها تعتقد أن الخوف بقدر ما هو الجهل هو الذي يشكل النظرة إلى العالم عبر الحدود. وأضحت: «أعتقد أنهم خائفون من نظام بوتين، بقدر ما كان والداي خائفين من نظام ستالين. الآن هم فقط لا يردون. لست غاضبة... أنا فقط أشعر بالأسف من أجلهم». ومن الواضح أن التلفزيون الروسي مقنع للغاية، لدرجة أن روايته للأحداث يتم تصديقها في شرق أوكرانيا أحياناً أيضاً. ماريا كريفوشييفا، التي فرت من خاركيف مع طفليها، لديها جدة بقيت هناك، لأنها أضعف من أن تسافر. تقول كريفوشييفا: «كانت تشاهد التلفزيون الروسي فقط، وعندما بدأت الحرب لاحظت أنها كانت هادئة للغاية... كانت تقول: (لا تقلقوا، بوتين أكد إن كل شيء على ما يرام)». غيرت الجدة رأيها عندما بدأت القوات الروسية بقصف خاركيف. أنا لست غبيا.. تصريح جديد لبايدن يفجر غضب الأيرلنديين- فيديو. وقالت ماريا: «تابعنا التلفزيون الأوكراني، الذي كان يعرض كل شيء، كل المباني المدمرة. لكن التلفزيون الروسي كان يعرض مقاطع فيديو على كاميرا الويب منذ أيام سابقة وكان يخبر الناس أن كل شيء طبيعي في خاركيف. بدأت جدتي في البكاء، قائلة: (لا أصدق أنني تعرضت لغسل دماغ كل هذه السنوات)». نحو نصف الأوكرانيين (أكثر من 20 مليون شخص) لديهم عائلات في روسيا، وفقاً لمسح أجري عام 2011 وجد أيضاً أن ثلث الأوكرانيين لديهم أصدقاء أو معارف هناك.
أنا لست غبيا.. تصريح جديد لبايدن يفجر غضب الأيرلنديين- فيديو
وتابعت هيونفا: «قالت إن الجنود الأوكرانيين يجب أن يستسلموا. حتى إنها دعتني للحضور إلى روسيا لأكون معها. لم أكن أعرف هل أضحك أم أبكي. أنا أكافح بشدة هنا للحفاظ على استقلال أوكرانيا وهي تدعوني للذهاب إلى روسيا». مع دخول الحرب الروسية في أوكرانيا أسبوعها الرابع، تتصاعد حرب المعلومات بين الناس على جانبي الحدود. لا يقتصر الهجوم العسكري على هدم المباني السكنية ومراكز المدن في أوكرانيا؛ بل يختبر بشدة عدداً لا يحصى من الروابط العائلية عبر الحدود التي استمرت لعقود، بل حتى قرون. بينما يمكن للناس في أوكرانيا أن يروا بأم أعينهم ما يحدث لبلدهم، فإن الناس في روسيا لا يفعلون ذلك إلا من خلال تلفزيون الدولة، وعندما يرسل المختبئون في الملاجئ مقاطع فيديو ورسائل حول محنتهم، فإن العديد من الروس يرفضونها ببساطة، ويقولون إنها «أخبار زائفة». ناتاليا إيفانيفنا لديها أبوان وأجداد روسيون، لذلك عندما اضطرت المحاسبة البالغة من العمر 62 عاماً إلى الفرار من خاركيف في وقت سابق من هذا الشهر إلى قرية في غرب أوكرانيا، كان هناك كثير من الأقارب الذين أرادت تنبيههم. وقالت: «بعد خمس عشرة دقيقة من بدء القصف، أرسلت لهم سلسلة من الرسائل: نحن نتعرض للقصف»، ليأتي الرد: «من الذي يقوم بالقصف - جيشنا أم جيشك؟».
توقف الكسندر سيرديوك عن التحدث إلى والدته. يراقب بعصبية حافة الحرب بالقرب من منزله في لفيف. تقبع والدته على بعد 1500 ميل (2400 كيلومتر) إلى الشرق في روسيا، نافية أن أياً من أعمال الحرب تحدث بالفعل. قال الروسي البالغ من العمر 34 عاماً، الذي انتقل إلى أوكرانيا قبل 10 سنوات: «لا يمكنني التحدث معها... هي لا تفهمني. تقول إن النازيين فقط يقتلون بعضهم البعض، وإننا مسؤولون عن كل هذا». ويضيف: «إنها فقط لا تصدقني... اعتدنا التحدث مع بعضنا كثيراً، لكن الآن لا فائدة من ذلك»، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان». الأمر نفسه ينطبق على ناتاشا هينوفا. لقد فرت بالفعل من منزلها بالقرب من خاركيف مع أبنائها الصغار وزوجها، حيث تتساقط القنابل بالقرب من قريتهم. عندما اتصلت بقريبتها التي تعيش بالقرب من موسكو لإطلاعها على آخر المستجدات، كانت المحادثة تقريباً مزعجة مثل الحرب نفسها. وتقول هينوفا (35 عاماً)، مدرسة اللغة الإنجليزية: «هي متعاطفة لكنها تقول إننا نكذب وترى أن أميركا تفعل كل ذلك. وعندما سألتها حول السبب وراء قصف الروس لنا إذا كان الأمر يتعلق بأميركا، أجابت أن الأوكرانيين كانوا قساة للغاية مع الناس في دونباس».