ورد فضيلة الإمام الأكبر على من يشكك في حادثة المعراج أن يقولوا أين سدرة المنتهى في الأرض؟! ، وأين جنة الماوى في الارض؟! حكم الافتاء بغير علم. ، مؤكدً أن العلم حادث المعراج، بعدما كان يستبعد منذ قرن أو قرنين، فكان يقال كيف يعرج وكيف ينتقل من مكان كذا الى مكان كذا؟، واليوم يستطيع الانسان أن يتصل بكل أقطاب الارض من خلال موبايل أو هاتف محمول، وقد نسمع مستقبلًا أن الانسان استطاع أن يتواصل مع شخص ما على كوكب المريخ، وكل هذا على مستوى القدرات البشرية والعلوم البشرية المحدودة، فلم يستعظم هؤلاء ذلك على القادر سبحانه وتعالى؟! إلا إذا كانت هناك لمسة إلحاد تحرك هذه الأمور. وتعجب فضيلة الإمام الأكبر ممن يستهدفون القران الكريم بالتشوية والتشكيك دون غيره من الكتب السماوية، قائلا: "طبعا ممنوع الكلام عن الانجيل وممنوع الكلام عن التوراة الكتاب المقدس" ذاكرًا أن هذه التصرفات لا تستحق بأن يتوقف الشخص عندها لأنه معروف أسبابه وغاياته، مطالبًا فضيلته بأن يكون هناك حتى قليل من الاحترام لعقائد الناس والكتب المقدسة. وطالب فضيلة الإمام الأكبر الشباب بعدم التعرض للبرامج التي تنال من الشرع الحنيف، وتخوض بغير علم في معتقدات الناس، والتحول الى قنوات أخرى، موضحًا أن الهدف التعريض بمعتقداتهم، قائلا: " أنا ضد أن يسمع الناس هذا الكلام وعقب انتهاء البرنامج يصرخون بعد ذلك" فالأولى عدم اتعرض من الأساس لهذه البرامج.
- الافتاء بغير على الانترنت
- الافتاء بغير قع
- مها محمد قبل عمليات التجميل video
الافتاء بغير على الانترنت
حفظ الله مصر وشبابها وشعبها وجيشها".
الافتاء بغير قع
وأضاف أنَّ كل هذه المقومات تحتاج إلى ممارسة العلم بطريقة متخصصة في الأزهر الشريف أو ما يماثله في المنهج والتخصصية، هذا من جهة العلم، أمَّا من جهة الممارسة فإن الأمر يحتاج إلى تدريب عميق في المؤسسات المتخصصة في شأن الإفتاء وعلى رأسها دار الإفتاء المصرية. وأشار مفتي الجمهورية إلى أن دار الإفتاء المصرية بوصفها جهة متخصصة في صناعة الفتوى بها العديد من التخصصات في جميع المجالات الشرعية كقضايا الأحوال الشخصية أو المعاملات المالية أو الأمور الاجتماعية أو القضايا المتعلقة بالواقع والشأن العام، وتقوم مؤسسة دار الإفتاء بإعداد البرامج المتخصصة بإعداد المفتين في مصر والعالم الإسلامي، حتى يبلغوا الدرجة التي تمكِّنهم من ممارسة الإفتاء باقتدار وتمكُّن، وحتى تكون الفتاوى الصادرة عنهم سببًا في شيوع الأمن والأمان والاستقرار. وأوضح أن صناعة الإفتاء في دار الإفتاء تستند إلى مبدأ الشورى والاجتهاد الجماعي الذي يقوم به ثلة من أفاضل العلماء في كافة التخصصات الشرعية، مستعينين بثلة من المتخصصين في قضايا الواقع وعلومه. الافتاء بغير قع. وتابع: واجهت دار الإفتاء المصرية تلك الرياح العاتية التي مرت على مصرنا العزيزة من الجماعات الإرهابية المتطرفة التي مارست العنف والتكفير باسم الدين، وأفتت الناس بما يخالف كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت معول هدم في جسد الأمة الإسلامية بعامة والأمة المصرية بوجه خاص، فهم مدركون تمام الإدراك أنه إذا سقطت مصر فلن تقوم للوطن العربي قائمة بعدها، وقامت دار الإفتاء المصرية بالتصدي لهذا السيل من الفتاوى المتشددة، وكانت الاستجابة الجيدة العالية من عموم الشعب المصري الذي يميل بطبعه إلى انتهاج مبدأ الوسطية والبعد عن التشدد والغلو في الدين".
وأكَّد مفتي الجمهورية أن ممارسة العلم الشرعي تخصُّص علمي دقيق، وممارسة شأن الإفتاء تخصُّص أدق، وهذا ليس من باب الكهانة في الدين ولا احتكار الفتوى ولا العلم الشرعي، بل من باب التخصصية وإسناد الأمر إلى أهله، والمجال مفتوح لكلِّ مَن تأهَّل وتصدَّر بعلم وتلقَّى العلم على يد المتخصصين من علماء الأزهر الشريف. وبيَّن المفتي أن الكهنوت الحقيقي هو الذي تمارسه الجماعات الإرهابية التي ألزمت أتباعها مبدأ السمع والطاعة المطلقة وعدم مناقشة أمرائهم وقادتهم فيما يصدر عنهم من فتاوى وأحكام في كل أمر صغير وكبير حتى في شأن الدماء والأعراض، هذه هي الكهانة بعينها، والكهانة بعينها هي الفتاوى التي تصدر من غير المؤهلين ومن غير المتخصصين، أما أن يقال للمتخصِّص الذي عاش حياته متفرغًا لدراسة العلوم الشرعية أنه يمارس الكهانة واحتكار التفسير والفتوى فهذا لا يقول به عاقل أبدًا في أي مجال من المجالات. واختتم مفتي الجمهورية كلمته بقوله: «إن دار الإفتاء المصرية تبذل جهودًا كبيرة من أجل العمل على شيوع الأمن والاستقرار في هذا الوطن العزيز، وهي تتواصل مع الناس بكافة الطرق الممكنة في الليل والنهار، وتمد يديها بالخير إلى كل من يريد الخير والاستقرار لهذا الوطن شأنها شأن جميع المؤسسات الوطنية التي تعمل من أجل سلامة هذا الوطن واستقراره»، داعيًا الله أن تنعم مصر بالاستقرار والأمان وأن تحقق العبور الحضاري الذي يليق بها نحو مصر الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي حفظه الله ورعاه.
مها التي راسلتنا عبر SMS وأقسمت بالله العظيم ان الصورة المنشورة «ماتواطنها» وتريد اعلان براءتها منها... وهي أجمل من ذلك بكثير... كيف يا مها... ألم تكن صورتك، ألم تجري عمليات تجميل عدة لأنفك الافطس الجميل اللي كان لايق على تقاسيم وجهك. اعترفت مها انها أجرت اكثر من عملية تجميل لأنفها «لتطّير انسداحه وامتداده الافطس».. وأخطأ الطبيب أول مرة.. وماعجبها بعد التصليح الثاني و.. غيرته.. الا ان مها التي تتمتع ببشرة نقية وصافية من دون ماكياج قالت ان ما قبحني في الصورة المنشورة هو الماكياج الذي اكتشفت انه يقبحني وكذلك تسريحة شعر وكلاهما عملته لدى صالون عريق.. بس طلع انهم لا يجيدون وضع ماكياج يناسب وجهي ولا يجيدون تصفيف شعر يليق بي. وقد قررت الممثلة مها محمد إعلان المقاطعة لكل صالونات «التقبيح» النسائي وحرمت على نفسها وضع الماكياج، الا من كريم مركب وكريم لحماية البشرة من الشمس وغلوز للشفتين بلون هادئ وكحلة للعينين مع ضربات ناعمة للماسكارا، كل هذا تعملنه لوحدها في البيت، كما قررت مها ترك شعرها الجميل على طبيعته وحريته بعد سشوار بسيط عملته لنفسها وأظهرها في غاية البساطة و.. النعومة. مها محمد قبل عمليات التجميل video. مها لم تكتف بذلك، وأقسمت أن ترسل لي صورا حديثة لها عبر الموبايل التقطتها قبل وبعد مكالمتها معي، وأمطرتني بعدة صور لها في بيتها، وصور بلا ماكياج سابقة في احدى رحلاتها الى مصر، وتبدو مها محمد بكل الصور الحديثة التي أرسلتها حالة انسانية وليست مسخا مشوها.. هنا ننشر صورة مها التي نشرناها، والصور التي ارسلتها في شكلها الجديد والذي تريد ان تستمر عليه.
مها محمد قبل عمليات التجميل Video
فوجئ الجمهور العربي، بأحدث إطلالة للفنانة السورية مها المصري، حيث بدت وكأنها خضعت لعمليات تجميل جديدة. وظهرت مها في الصور بشفتين منتفختين جداً، الأمر الذي أعاد إلى أذهان الجمهور التشوّه الذي عانت منه لسنوات بسبب خطأ تجميلي. وأدت ملامح مها المصري المتغيّرة بسبب انتفاخ شفتيها المحقونة بمادة البوتوكس، إلى تغيّر شكلها وعرّضها لتعليقات قاسية. وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الصور، وأبدى البعض اندهاشهم من خضوعها للتجميل مجدداً وتشويه شكلها، خاصة أنها تحدثت عن معاناتها من هذه المشكلة في أكثر من لقاء قبل أن تنجح بعد تعب دام سنوات وتتخلص من الانتفاخ في وجهها. رد مها المصري بعد كمية الانتقادات التي واجهتها بسبب عمليات التجميل في وجهها | أنوثة. ففي عام 2002 خضعت مها المصري إلى حقن مواد تجميلة في وجهها، لكن تلك المواد كانت من أنواع رديئة، ما جعلها تظهر فوق شفتيها بعد سنوات، ما أدى إلى خضوعها لعمليات جراحية تجميلية لتستعيد شكلها الطبيعي لاحقًا. ولدت الفنانة السورية سما المصري، يوم 16 مارس/آذار عام 1959، وهي حفيدة العازف عمر النقشبندي. تزوجت في بداية حياتها من مدير التصوير حازم بياعة، وأنجبت ابنتها الكبرى الممثلة ديمة بياعة، وبعد انفصالها عنه تزوجت من المخرج العراقي عدنان إبراهيم وأنجبت ولدا وبنتا هما "طيف وريم".
علي الصعيد الفني، كانت آخر الأعمال الدرامية التي شاركت بها الفنانة مها المصري ، هو مسلسل "بروكار" عرض في عام 2020، ولعب دور البطولة لفيف من النجوم علي رأسهم: عبد الهادي الصباغ، سلمى المصري، نادين خوري، مها المصري، زهير رمضان، زينة بارافي، معن عبد الحق، جلنار حسن، يزن خليل زامل الزامل، سعد مينه، وغيرهم من النجوم، ومن إخراج السوري محمد زهير رجب.