« ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه » قمة الإبداع في سورة آل عمران للشيخ عبدالباسط عبدالصمد - YouTube
ومن يبتغ غير الاسلام دينا
وقال تعالى: { أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ الله مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لله وَهُمْ دَاخِرُونَ وَلله يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [النحل: 48-50]. فالمؤمن مستسلم بقلبه وقالبه لله، والكافر مستسلم لله كرهًا، فإنه تحت التسخير والقهر والسلطان العظيم الذي لا يخالف ولا يمانع. وقد ورد حديث في تفسير هذه الآية، على معنى آخر فيه غرابة، فقال الطبراني في "الكبير" (11 /194) - وساق بسنده - عن عطاء بن أبي رباح عن النبي صلى الله عليه وسلم: { وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا}، أمَّا من في السماوات فالملائكة، وأمَّا من في الأرض، فمن وُلد على الإسلام، وأمَّا كرهًا، فمن أتي به من سبايا الأمم في السلاسل والأغلال يقادون إلى الجنة ، وهم كارهون [1]. ومن يبتغ غير الاسلام دينا. وقد ورد في " البخاري " (2848) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « عَجِبَ رَبُّكَ مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِل »، وسيأتي له شاهد من وجه آخر، ولكن المعنى الأول للآية أقوى.
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
ومن جهته، قال الشيخ مصطفى سونتا، رئيس فرع كوت ديفوار لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، إن علماء الإيفواريين فرحون باستضافة هذه الندوة العلمية الكبيرة، مضيفًا في تصريحه لجريدة هسبريس أن "العلماء هنا يجددون شكرهم لأمير المؤمنين محمد السادس على ما يقوم به لصالح الإسلام في القارة الإفريقية". وتابع رئيس فرع المؤسسة بدولة كوت ديفوار أن الندوة الدولية لحوار الأديان تستمد فكرتها من القرآن الكريم، حيث يقول الحق سبحانه: "وجادلهم بالتي هي أحسن"؛ ومن هنا تكونت فكرة تنظيم هذا اللقاء، حيث تفتح المؤسسة مجالا كبيرًا للقاء بين العلماء للحديث والنقاش الجاد بين علماء الأمة، غير أن فكرة الحوار خلال هذه الندوة تجاوزت النقاش العلمي لعلماء المسلمين فقط إلى فتح فضاء للحوار مع بقية الديانات وهذا من حسنات هذه المؤسسة. ويتلخص الهدف من هذه الندوة في استدامة السلام بإفريقيا وكوت ديفوار من خلال الحوار بين الأديان، وضمان استمرارية أثر الرسالة الخالدة للأديان على السلم العالمي؛ كما تهدف إلى فتح سبل الإنصات وتبادل الرأي بين أتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية في كوت ديفوار وإفريقيا، وإقرار إعلان أبيدجان للسلام بين مختلف الفاعلين الدينيين والاجتماعيين.
ومن يبتغ غير الاسلام
الجمعة 25/مارس/2022 - 07:01 ص
إذاعة القرآن الكريم
قراءات شيوخها لا تزال راسخة في مسامع الملايين من متابعيها في مصر والشرق الأوسط، تسمع أصوات برامجها المميزة وتراتيل قرائها في كل مكان، لتتحول من محطة إذاعية دينية إلى حالة ارتبط بها المصريين على مدار عقود. في الذكرى الـ 58 على إنشاء إذاعة القرآن الكريم، في مثل هذا اليوم الموافق 25 مارس عام 1964م، حيث تم إنشائها مختصة فقط بإذاعة القرآن الكريم والبرامج الإسلامية. وشكلت إذاعة القرآن الكريم دورًا هامًا في عقول ووجدان المصريين على مدار عقود، ونرصد لكم في السطور التالية كواليس إنشاء الإذاعة.. ومن يبتغ غير الاسلام. في أوائل الستينات من القرن الماضي بدأ إنشاء إذاعة القرأن الكريم بعد أن تم تحريف أية من القرأن من خلال حذف كلمة "غير" من الأية "58" بسورة أل عمران: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"، وتم طبعها. وكان ذلك سبب قرار وزارة الاوقاف والشؤون الاجتماعية، بتطبيق فكرة وضع آليات لتوثيق القرآن الكريم من خلال تسجيل المصحف المرتل برواية حفص عن عاصم بصوت القارئ الشيخ محمود خليل الحصرى، وتم توزيعها على المسلمين فى أنحاء العالم الإسلامى.
وقال تعالى: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ الله مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لله وَهُمْ دَاخِرُونَ وَلله يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [النحل: 48-50]. فالمؤمن مستسلم بقلبه وقالبه لله، والكافر مستسلم لله كرهًا، فإنه تحت التسخير والقهر والسلطان العظيم الذي لا يخالف ولا يمانع. الكلام على قوله تعالى: { ومن يبتغ غير الإسلام دينا... }. وقد ورد حديث في تفسير هذه الآية، على معنى آخر فيه غرابة، فقال الطبراني في "الكبير" (11 /194) - وساق بسنده - عن عطاء بن أبي رباح عن النبي صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا ﴾، أمَّا من في السماوات فالملائكة، وأمَّا من في الأرض، فمن وُلد على الإسلام، وأمَّا كرهًا، فمن أتي به من سبايا الأمم في السلاسل والأغلال يقادون إلى الجنة، وهم كارهون [1]. وقد ورد في "البخاري" (2848) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَجِبَ رَبُّكَ مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِل)، وسيأتي له شاهد من وجه آخر، ولكن المعنى الأول للآية أقوى.
زوجي يطلب مني أن أتخيل نفسي مع رجل غيره وتصرفات غريبة - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
زوجي يطلب مني التقرب من زوجته الاولى - Youtube
2016-12-30, 03:18
#1
عضوية تفسير الاحلام
زوجي يطلب مني مال
زوجي مسجون منذ فترة بتهمة بريء منها وحلمت أنه يطلب مني مالا ولكني اخبرته أنه ليس لدي مال وسألني عن مبلغ كان موجود عندي أخبرته اني اعطيته لامي وزوجة اخي... مع العلم أن زوجي قبل سجنه فقد وظيفته وكان يعاني من مشاكل مالية وديون
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
2016-12-31, 18:23
#2
مشرفة تفسير الاحلام
رد: زوجي يطلب مني مال
خيرا نتلقاه و شرا نتوقاه
ان صدقت الرؤيا ربما سيطلب منك مال و انت سوف تستعيني بامك و اخوك بمساعدته و الله اعلم
غادة عبد الرازق: زوجي لم يطلب مني الإحتشام ولا يتدخل بعملي | وطن الدبور
#1
بنات رفيجتي تقول زوجها يطلب منها تحط نكهات على جسمها لانه يحب هالشغلات
بس اهي تخاف تحطها لانه ممكن تسبب امراض اوعقم او التهابات حقها
ابي تجاربكم وخبراتكم تكفون وهل استخدمتوها!!!!
الحقووني زوجي يطلب مني ....!!!! - فضفضة - بيبي سنتر آرابيا
السﻻم عليكم...
انا جديدة بالمنتدي وقريت كتيرر كﻻمكم صراحة كﻻم موزون وحلو صادق وعم استفاد منه الله يجزاكم خير..
اانا ترددت كتيررر قبل مكتب ه الموضوع ﻻن فيه حرج وخجﻻنه كتيرر بس بدي استفاد تكفون..
اوﻻ زوجي حنون ورومانسي وملتزم ومحافظ بس مشكلتي انه عم يطلب مني كﻻم جنسي صريح اثناء العﻻقة بمعني انه يبغا يسمع اسم العضو الذكري حقه صراحة بالعاميه وكذلك اسم العضو حقي انا... هو يقول ان هاذي الكﻻم بيثيره كتيرر ويمتعه وانا مبعرف شو هو الحكم الشرعي ف هاذي الكﻻم وانا مستحيه اقولو..
افيدوني الله يجزيكم الجنه يارب
نسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد. مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن