نسب قبيلة الصلبة صُلب العرب القرشيون
بحث وتحقيق: عبد الله بن محيل بن عاتق الحميّاني المطيري
الصلبة ، الصلب ، صُلب العرب ، ويُقال لهم أيضاً صليب والصلابنة وواحدهم (الصلبي) قبيلة عربية عدنانية صريحة النسب يرجع نسبها إلى قريش الكنانية المُضرية العدنانية. الخزيم اهل البكيرية خضيريه: رد عبد الله ال رميح العريني السبيعي على الخضيري عبد الله ابراهيم الخزيم. وهم أحفاد الصلب بن وهب بن ناقل من بني سامة بن لؤى بن غالب بن فهر (قريش) بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهذة أقوال علماء أهل السنة والجماعة في نسب قبيلة الصلب الصلبة صليب الصلابنة الصلبي صُلب العرب:
قال الإمام المحدث الفقيه شيخ الإسلام شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن حجر بن أحمد العسقلاني الكناني ، الكناني القبيلة العسقلاني الأصل الشافعي المذهب المصري المولد، (773 هـ - 852 هـ)، الملقب بـ أمير المؤمنين في الحديث. في كتابة -: "تبصير المنتبه بتحرير المشتبه" ((الصلبي بطن من صلب بن عبدالله بن وهب من بني سامة بن لؤي وسامة بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر من كنانة من أصل العرب)). قال الإمام الحافظ المحدث الفقيه أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر بن محمد السيوطي (المتوفي سنة: 911 هـ) في "كتاب الأنساب باب الصاد واللام الصلبي" بضم الصاد المهملة، وسكون اللام وفي آخرها الباء الموحدة: (( هذه النسبة إلى الصلب بن وهب بن ناقل من بني سامة بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان)).
- عوائل القصيم – احوال التاريخ
- الخزيم اهل البكيرية خضيريه: رد عبد الله ال رميح العريني السبيعي على الخضيري عبد الله ابراهيم الخزيم
- الرد اليماني علا السعوديه وأجبرتهم علا السلم بعد الضربات الموجعه التي تلقتها السعوديه من رجال اليمن - YouTube
- ص1165 - كتاب شرح منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين اللهيميد - باب موجب القصاص فيما دون النفس - المكتبة الشاملة
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة المائدة - الآية 45
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - القول في تأويل قوله تعالى " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس "- الجزء رقم10
عوائل القصيم – احوال التاريخ
( الدجال المنتظر)!!!!! فهل ترضون؟؟؟!!! إن كنتم كذلك فانتظروا فالخزيم راعي البكيرية يعد العدة ليكون زعيم سبيع, و ستذكرون ما أقول اليوم. هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبة وسلم
الخزيم اهل البكيرية خضيريه: رد عبد الله ال رميح العريني السبيعي على الخضيري عبد الله ابراهيم الخزيم
وليعرف الجمع واعتقد بانة معروف بان سبب هجوم عبدالله الخزيم ( خيال الغلبا) على العرينات هو بسبب ان امراء البكيرية ال لحيدان وال ثنيان هم من اخرجو صك شرعي رسمي من المحكمة اخرجة الشيخ صالح اللحيدان قديما يفيد بأن اسرة الخزيم اسرة كريمة تجاورباقي عوائل واسر البكيرية ولكنهم لا ينتمون الى قبيلة سبيع او الى اي قبيلة وهذا امر معروف ومتواتر فهم يزوجون الموالى والصنّاع والعكس صحيح انسابهم وأرحامهم موالى وصنّاع وقد فصلنا ذلك في هذا الموقع ويوجد مواضيع تخص ذلك. هذا هو السبب في تهجمة على قبيلة العرينات من سبيع. عوائل القصيم – احوال التاريخ. ولعبدالله ابراهيم الخزيم راعي البكيرية معرفات جمَا زعيمهم هو ( خيال الغلبا) وله اكثر من 50 معرف شخصي في موقعة وفي النت يكتب ويرد على نفسة لكي يوهم الناس بما يكتب والمعرَف الرسمي له هو ( خيال الغلبا). ويحاول ان يقوم بتغير اسلوب الكلام والخط لكي يوهم الناس ويغدر بهم فهو مزور محترف من الطراز الاول والنادر. ولم يصل الحد الى هذا فقط بل زوّر ايضا في صفة جزيرة العرب لأبو محمد الهمداني والكتاب موجود لدي حيث حاول ان يزور في احد النصوص ليضرب بها العرينات ثم قام وزور في كلام الأئمة والمحدثين للغرض نفسة ثم قام وزوّ ايضا في كثير من قبائل سبيع ومشائخ قبائل عموم سبيع وهم اقدر مني بالرد علية, فهو مزوّر من الدرجة الاولى وكل شيً مثبت لدينا.
[ ص: 421]
قال الله تبارك وتعالى:- ( خُلِقَ مِن مّآءٍ دَافِقٍ. يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصّلْبِ وَالتّرَآئِبِ)
[الطارق:7]. وذهب الحسن البصري - رحمه الله - في تفسير هذة الأيه الشريفة إلى أن المقصود بالصلب والترائب هو: صلب الرجل وترائبه وصلب المرأة وترائبها. قال القرطبي: قال الحسن: المعنى يخرج من صلب الرجل وترائب الرجل، ومن صلب المرأة وترائب المرأة. والصلب يعني القوي الشديد. عوائل الصلب في القصيم ارتكبو جرائم. والصُلب يعني نسب وحسب كريم. والصُلب يعني من صُلب أبية. وقبيلة الصلبة (الصلب) ذات نسب وحسب عربي شريف كريم من صُـلب العرب من قريش الكنانية المُـضرية العدنانية. ويكون عمود نسب قبيلة الصلبة صُلب العرب الأتي:
الصلب بن وهب بن ناقل من بني سامة بن لؤى بن غالب بن فهر (قريش) بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. ===========
أسماء عشائر وأفخاذ قبيلة الصلبة صُلب العرب:
الجميلات - البذاذلة - الرويعات - الماجد - القبان - البناق - الهزيم - السعد - آل مسلم - الخصيلات - العرمان - العميرة - الهريرات - الصبيحات - الحريج - السليمان - الرحايله - المزايده - الضبيب - العناتره - البيات - الوعلان - الشماسات - الخضران - آل حسين - الطرفا - الخلوه - الكلاء - الزحيفان - ومن هذة الأفخاذ والعشائر عوائل وأسر كثيرة كلهم خير وبركة.
12071 - حدثني يونس قال ، أخبرنا ابن وهب قال ، قال ابن زيد في قوله: " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس " حتى بلغ " والجروح قصاص " ، بعضها ببعض. 12072 - حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله قال ، حدثني معاوية بن صالح ، عن علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس قوله: "أن النفس بالنفس " ، قال يقول: تقتل النفس بالنفس ، وتفقأ العين بالعين ، ويقطع الأنف بالأنف ، وتنزع السن بالسن ، وتقتص الجراح بالجراح. [ ص: 362] قال أبو جعفر: فهذا يستوي فيه أحرار المسلمين فيما بينهم ، رجالهم ونساؤهم ، إذا كان في النفس وما دون النفس ، ويستوي فيه العبيد رجالهم ونساؤهم فيما بينهم ، إذا كان عمدا في النفس وما دون النفس.
الرد اليماني علا السعوديه وأجبرتهم علا السلم بعد الضربات الموجعه التي تلقتها السعوديه من رجال اليمن - Youtube
القول في تأويل قوله عز ذكره ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص)
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: وكتبنا على هؤلاء اليهود الذين يحكمونك ، يا محمد ، وعندهم التوراة فيها حكم الله. ويعني بقوله: "وكتبنا " ، وفرضنا عليهم فيها أن يحكموا في النفس إذا قتلت نفسا بغير حق "بالنفس " ، يعني: أن تقتل النفس القاتلة بالنفس المقتولة ، [ ص: 359] "والعين بالعين " ، يقول: وفرضنا عليهم فيها أن يفقئوا العين التي فقأ صاحبها مثلها من نفس أخرى بالعين المفقوءة ، ويجدع الأنف بالأنف ، وتقطع الأذن بالأذن ، وتقلع السن بالسن ، ويقتص من الجارح غيره ظلما للمجروح. الرد اليماني علا السعوديه وأجبرتهم علا السلم بعد الضربات الموجعه التي تلقتها السعوديه من رجال اليمن - YouTube. وهذا إخبار من الله تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم عن اليهود وتعزية منه له عن كفر من كفر منهم به بعد إقراره بنبوته ، وإدباره عنه بعد إقباله ، وتعريف منه له جراءتهم قديما وحديثا على ربهم وعلى رسل ربهم ، وتقدمهم على كتاب الله بالتحريف والتبديل. يقول تعالى ذكره له: وكيف يرضى هؤلاء اليهود ، يا محمد ، بحكمك ، إذا جاءوا يحكمونك وعندهم التوراة التي يقرون بها أنها كتابي ووحيي إلى رسولي موسى صلى الله عليه وسلم ، فيها حكمي بالرجم على الزناة المحصنين ، وقضائي بينهم أن من قتل نفسا ظلما فهو بها قود ، ومن فقأ عينا بغير حق فعينه بها مفقوءة قصاصا ، ومن جدع أنفا فأنفه به مجدوع ، ومن قلع سنا فسنه بها مقلوعة ، ومن جرح غيره جرحا فهو مقتص منه مثل الجرح الذي جرحه؟ ثم هم مع الحكم الذي عندهم في التوراة من أحكامي ، يتولون عنه ويتركون العمل به ، يقول: فهم بترك حكمك ، وبسخط قضائك بينهم ، أحرى وأولى.
ص1165 - كتاب شرح منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين اللهيميد - باب موجب القصاص فيما دون النفس - المكتبة الشاملة
12067 - حدثني المثنى قال ، حدثنا أبو حذيفة قال ، حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد: " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس " فيها [ ص: 361] في التوراة - "والعين بالعين " حتى: " والجروح قصاص " ، قال مجاهد عن ابن عباس قال: كان على بني إسرائيل القصاص في القتلى ، ليس بينهم دية في نفس ولا جرح. قال: وذلك قول الله تعالى ذكره: " وكتبنا عليهم فيها " في التوراة ، فخفف الله عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فجعل عليهم الدية في النفس والجراح ، وذلك تخفيف من ربكم ورحمة " فمن تصدق به فهو كفارة له ". القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة المائدة - الآية 45. 12068 - حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني معاوية بن صالح ، عن علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس قوله: " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص " ، قال: إن بني إسرائيل لم تجعل لهم دية فيما كتب الله لموسى في التوراة من نفس قتلت ، أو جرح ، أو سن ، أو عين ، أو أنف. إنما هو القصاص ، أو العفو. 12069 - حدثنا بشر بن معاذ قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: " وكتبنا عليهم فيها " ، أي في التوراة " أن النفس بالنفس". 12070 - حدثني يونس قال ، أخبرنا ابن وهب قال ، قال ابن زيد في قوله: " وكتبنا عليهم فيها " ، أي في التوراة ، بأن النفس بالنفس.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة المائدة - الآية 45
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) هذه الأحكام من جملة الأحكام التي في التوراة، يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار. إن الله أوجب عليهم فيها أن النفس -إذا قتلت- تقتل بالنفس بشرط العمد والمكافأة، والعين تقلع بالعين، والأذن تؤخذ بالأذن، والسن ينزع بالسن. ومثل هذه ما أشبهها من الأطراف التي يمكن الاقتصاص منها بدون حيف. { وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ} والاقتصاص: أن يفعل به كما فعل. فمن جرح غيره عمدا اقتص من الجارح جرحا مثل جرحه للمجروح، حدا، وموضعا، وطولا، وعرضا وعمقا، وليعلم أن شرع من قبلنا شرع لنا، ما لم يرد شرعنا بخلافه. { فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ} أي: بالقصاص في النفس، وما دونها من الأطراف والجروح، بأن عفا عمن جنى، وثبت له الحق قبله. { فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ} أي: كفارة للجاني، لأن الآدمي عفا عن حقه. والله تعالى أحق وأولى بالعفو عن حقه، وكفارة أيضا عن العافي، فإنه كما عفا عمن جنى عليه، أو على من يتعلق به، فإن الله يعفو عن زلاته وجناياته.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - القول في تأويل قوله تعالى " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس "- الجزء رقم10
والأذن بالأذن: اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى. والسن بالسن: الثنية بالثنية، والرباعية بالرباعية، والعليا بالعليا، والسفلى بالسفلى. والجَفْن بالجفن: وهو غطاء العين، الأيمن بالأيمن، والأعلى بالأعلى، والأيسر بالأيسر. والشّفه بالشفة: وهي حافة الفم. العليا بالعليا والسفلى بالسفلى. واليد باليد: اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى. والرجل بالرجل: اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى. والإصبع بالإصبع: فالإبهام بالإبهام، والأيمن بالأيمن. والخصية بالخصية: اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى. والأصل في ذلك قوله تعالى (وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ).
{ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} قال ابن عباس: كفر دون كفر، وظلم دون ظلم، وفسق دون فسق، فهو ظلم أكبر، عند استحلاله، وعظيمة كبيرة عند فعله غير مستحل له.