أما مجلس الإدارة فهو السلطة المسئولة عن شئونه، وتصريف أموره، وإدارة الأعمال والأنشطة التى يتولاها، وله أن يتخذ ما يراه لازماً من قرارات لتحقيق أغراضه، والإشراف على تنفيذ السياسات العامة والخطط الرئيسية التى يقرها مجلس الأمناء والإشراف على سير العمل بالصندوق واعتماد التدخلات الطبية التى تساهم فيها موارد الصندوق والموافقة على قبول الهبات والتبرعات والمنح التى تُقدم للصندوق، وإعداد مشروع الموازنة السنوية والحساب الختامى للصندوق وعرضهما على مجلس الأمناء. دعاء اللهم انا نعوذ بك من زوال نعمتك - موقع محتويات. ويكون للصندوق مدير تنفيذى متفرغ لإدارته، يصدر بتعيينه وتحديد معاملته المالية قرار من رئيس مجلس الأمناء بناء على عرض رئيس مجلس الإدارة، وذلك لمدة 3 سنوات، قابلة للتجديد لمرة واحدة، ويتولى تصريف أمور الصندوق وتنفيذ السياسات والقرارات الصادرة من مجلس الإدارة، ويمثل المدير التنفيذى الصندوق فى مواجهة الغير وأمام القضاء. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
- دعاء اللهم انا نعوذ بك من زوال نعمتك - موقع محتويات
- حزب العمال يهدد بنقل القتال الى المدن التركية واقليم كردستان العراق في حال تعرض الحزب الى هجوم واسع النطاق
- لصيانة الكهرباء.. انقطاع المياه بالقرنة الجديدة والرواجح والسيول بإسنا جنوب الأقصر - الأسبوع
دعاء اللهم انا نعوذ بك من زوال نعمتك - موقع محتويات
اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ)) ( [1]). المفردات: قوله: (جهد البلاء): الجَهد بالفتح هو كل ما يصيب المرء من شدة ومشقة، وبالضم ما لا طاقة له بحمله، ولا قدرة له على دفعه. قوله: (درك الشقاء) الدَّرَك: اللحوق والوصول إلى الشيء، والشقاء، هو الهلاك، أو ما يؤدي إلى الهلاك، وهو نقيض السعادة. قوله: ( سوء القضاء): ما يسوء الإنسان ويحزنه، ويوقعه في المكروه من الأقضية المُقدَّرة عليه. قوله: ( شماتة الأعداء): فرحة الأعداء ببلاء يُصيب العبد( [2]). الشرح: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر من هذا الدعاء، وأمر به أيضاً فدلّ على شدّة أهمّيته، والعناية به لما احتواه من عظيم الاستعاذات، وشمولها، في أهمّ المهمّات، في أمور الدين والدنيا والآخرة. قوله: ( اللَّهم إني أعوذ بك من جهد البلاء): اللَّهمّ أجرني من شدّة البلاء ومشقّته، والذي ما لا طاقة لي بحمله، ولا أقدر على دفعه، سواء كان هذا البلاء جسدياً كالأمراض وغيرها، أو كان بلاء معنوياً ذِكرياً كأن يُسلِّط عليَّ من يؤذيني بالسبّ والشتم والغيبة والنميمة والبهتان وغير ذلك، فهذه استعاذة من جميع البلاءات بشتى أنواعها وأشكالها.
الخطبة الأولى:
الحمد لله مسدي النعم، ودافع النقم، ومبيد العصاة من الأمم، من سار على نهجه غنم وسلم، ومن لاذ عن سواء السبيل هلك وندم، وأشهد أن لا إله إلا الله الواحد الأحد الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم. وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبده ورسوله المبعوث رحمة لسائر الأمم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
اتصالات بدأت على اعلى المستويات لتدارك هذا الموضوع الا انها حتى اليوم غير مشجعة لان الاعتمادات لا تفتح بالسهولة
وذكر المصدر ان "اتصالات بدأت على اعلى المستويات لتدارك هذا الموضوع، الا انها حتى اليوم غير مشجعة لان الاعتمادات لا تفتح بالسهولة، وبالتالي الروتين المستفحل قد يأتي على كل شيء ويمر الزمن من دون استحقاق، الا اذا تجاوب المجتمع الدولي و ارسل مساعداته سريعا لتلبية هذا الطلب الاساسي، والا سترسم علامات استفهام حول امكانية اجراء الانتخابات من دون كهرباء وبالنتائج اصدار النتائج على "العتمة"!
حزب العمال يهدد بنقل القتال الى المدن التركية واقليم كردستان العراق في حال تعرض الحزب الى هجوم واسع النطاق
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مصراوي وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
لصيانة الكهرباء.. انقطاع المياه بالقرنة الجديدة والرواجح والسيول بإسنا جنوب الأقصر - الأسبوع
كتبت نوال نصر في "نداء الوطن" هي المروج، القرية النائية، التي تتداخل فيها بولونيا، مكللة بسكونٍ رهيب، وبكثير كثير من أشجار الصنوبر. هي جارة ضهور الشوير والسنديانة والمتين والزعرور... التي فاحت فيها أول البارحة رائحة الدم. وانطلقت التكهنات. أخبار كثيرة وروايات. ووحدها، الصيدلانية ليلى رزق ترقد في قبرها مع كل الحقيقة في بلد الأحياء فيه مشاريع قتلى حتى إشعار آخر. نراقب كل التفاصيل. ثمة شباك خشبي خلفي. وعيادة للدكتور جوزف عازار، طب عام أطفال. وبالقرب من الصيدلية، على بعد ثلاثة أمتار، محل بوظة بشير. البارحة، يوم قتلت الصيدلانية، كان عيداً، والحرّ شديداً، والناس تروح وتجيء، ومحل البوظة مزدحماً. لصيانة الكهرباء.. انقطاع المياه بالقرنة الجديدة والرواجح والسيول بإسنا جنوب الأقصر - الأسبوع. ولم يشعر أحد بشيء يحدث خارج عن المألوف. مزار للعذراء أمام المحل. نسأل صاحبه عن جارته القتيلة فيجيب: "العدرا بتخبركم". كانت تقف أمامها كل صباح وتصلي. لكن، ألم يسمع أحد صراخاً؟ يجيب "لا، لا، وهذا ما يؤلمنا. كان يمكن ربما أن نساعدها لو سمعنا أنينها". الصيدلية في الشارع العام. نعود لنقف أمامها فنشتمّ رائحة الدم أو يخال إلينا أننا نفعل. نفكر بآخر لحظات ليلى، التي أحبها جيرانها وأهالي المروج. فهل تألمت؟ هل بكت؟ هل رجت القاتل ألّا يفعل فعلته؟ رئيس البلدية سمعان خراط وصل للتو.
فهل كانت تحتاج، مع شهادتها، الى مسدس يقيها من غدر القتلة؟ ليس بسرٍ القول أن الكثيرين باتوا يفكرون جديا بالأمن الذاتي. فهل دخلنا في دهليز القتل السهل؟
قبل ان نغادر المروج ننظر كثيراً حولنا عملاً بمقولة: يعود المجرم دائماً الى مسرح الجريمة. فهل قاتل ليلى رزق كان قريباً لهذه الدرجة؟