تعالي ما بقى حولي سوى ظلي وبعدك
بعدك الهب ايامي انا قيظ الملل
في بعدك ضاع من ليلي الدفا وحلوالامل
غدت تتشابه الايام
تلاشى النوم والاحلام
انا لحالي
تعالي
تعالي مالقيت اصحاب
يحلف لك انين الباب
انه مابقى حولي سوى ظلي وبعدك
ما غدى للشمس معنى من تركتي سوى القيظ
وما غدى لليل معنى من هجرتي الا الكدر والغيظ
وما غدى للاجوبة في خاطري الا سؤال...... ليه ؟؟!! ؟؟!! يالامان اللي ابيه في غيبتك مابه ربيع وورد
في غيبتك مافي العمر الا الشتا والبرد
من رحلتي ما بقى في مسمعي الا بكا الريح
و ما بقى ضمن البكا سوى قلب جريح
وما بقى حولي احد يسمع سؤالي
من فيني يبالي
من غيرك بقالي
انه ما بقى حولي سوى ظلي وبعدك
تعالي,,, تعالي,,, تعالي
ضاعت الاحلام وما ظني بالاقيها لحالي
نبعد الآلام من حولك وحولي
لاجل حربي مع الغربة.. تعالي مابقى حولي بارك. مع الوحدة.. ابي لي سلاح حبك
لاجل حربي مع اللي جاي بالاقي قوتي ف ضعفك
لاجل حربي مع نفسي ابي لي سلاح ابي لي ظلال منك
ابيكي انتي.. تعالي
باكر اجمل من خيالك او خيالي
تعالي وان لقيت اصحاب
ما يسكت انين الباب
الا لو لقى حولي دفا حبي وحبك
- تعالي مابقى حولي للغة الانجليزية
- لقاء أحمد عسيري مع تركي الدخيل - YouTube
- تركي الدخيل.. صانع للأمل.. محب للثقافة والحياة
- تركي الدخيل يروي تفاصيل مثيرة بالحياة اليومية لسعوديين في أمريكا
تعالي مابقى حولي للغة الانجليزية
__________________
-
لآ حُزنْ ولا فرححةة ،
ولا شيءْ ؛ يُذذكرْ:')
،
11-06-2009, 05:21 PM
# 14
~ جوود.. ~ سابقاً:)
لـ حــامد زيــد
11-06-2009, 09:33 PM
# 15
جود.. وأنتي صـح اللي بعدوووو: وأعشق عُمري.. لأني إذآ ( مت) أخجل من دمع أُميّ
11-06-2009, 09:55 PM
# 16
يآربـِ انتـ القآدر. :.
الساعة الآن 09h14.
وقد انخرطت معه برؤية ثقافية فريدة لأبوظبي، بعيدة الطموح ملهمة في مبتغاها، تستند على إرث حضاري عميق، كانت أبوظبي آنذاك تنهض بصناعة الثقافة والحياة، وكان تركي الدخيل يبحث عن الفارق والجديد والملهم في كل ذلك، ولعلنا تشاركنا الاهتمام والحب تجاه مشروعين على مستوى التطوير والتأسيس، وهما مشروع كلمة للترجمة وجائزة الشيخ زايد للكتاب، أما المشروع الأول (مشروع كلمة للترجمة) فقد نجح نجاحاً باهراً بحيث حصل على أرفع جائزة في العالم العربي جائزة الملك عبد الله للترجمة، ومازال يشكل حضوراً مهماً ورافداً المكتبة العربية بأهم الكتب وأفضلها. أما جائزة الشيخ زايد للكتاب فلقد أصبحت اسماً على مسمى، تحظى باعتراف دولي كبير وتكتسب مكانتها وحضورها من قيم الشيخ زايد، حتى صارت نوبل العرب في السمعة والمكانة الدولية لما تتمتع به من موضوعية ونزاهة وقوة معرفية وحضارية. توالت اللقاءات التي جمعتنا وما زالت بتركي الدخيل، في معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي لم ينقطع حتى اليوم عن المشاركة فيه، وله في كل دوره مبادرة ثقافية ملهمة، وبالمناسبة فلقد كان ومازال كثير الزيارة له، بل إنه أحد الوجوه المشرقة فيه على مستوى العطاء، ولعل اهتمامه بصناعة الكتاب والنشر ولد مع النقلة النوعية للمعرض، بعد توقيع اتفاقية مع معرض فرانكفورت للكتاب لتطوير معرض أبوظبي للكتاب، فيتحول من البعد العربي إلى العالمي، فينتقل الكتاب العربي إلى آفاق أبعد، ومنه استمد المعرض بعض مبادراته النوعية.
لقاء أحمد عسيري مع تركي الدخيل - Youtube
للدخيل شجاعة كبيرة في اقتحام المواضيع الحساسة في المجتمع السعودي، كالفن وعلاقته بالدين، أو حرية المرأة والإبداع والتعبير. وإذا كان البعض يعتبر أن هامش الحرية في الإعلام من اختصاص تركي الدخيل لقربه من دوائر صناعة القرار السياسي والاقتصادي في المملكة العربية السعودية – الدخيل كان قد صرح في إحدى البرامج التلفزيونية أنه مقرب من الأمير متعب بن عبد الله – فإنه نفى دائما أن يكون هذا القرب قد أثر بشكل مباشر في تعيينه على رأس قناة العربية. تركي الدخيل إطلالة متميزة في الإعلام العربي بالرغم من حداثة سنه، عقل تنويري يساهم في حدود المتاح، ثقافيا، في فسح المجال للإضاءة بأن تدخل عقل المشاهد العربي
تركي الدخيل.. صانع للأمل.. محب للثقافة والحياة
حول الجائزة، وهل هي نتيجة لسنوات طويلة من الجهد والعمل الدؤوب؟ قال تركي الدخيل: من الصعب الحديث عن النفس، لكن أي تكريم هو بمعنى ما تتويج لعملٍ تقدمه، وعنوان شكر، وعلامة تقدير. تركي الدخيل يروي تفاصيل مثيرة بالحياة اليومية لسعوديين في أمريكا. خلال ربع قرن مضى وهي عمري المهني، انشغلت بالركض المهني في الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية، وفي النشر من خلال مركز المسبار للدراسات والبحوث، ودار مدارك للنشر، واعتبر التكريم امتنان لما أقوم به على أكثر من صعيد». وعن أهم المحطات الإعلامية في حياته، أوضح أنها ليست قليلة، ونحن يومياً نتعلم، فدروس الحياة الأخطر تلك التي نتعلمها من ممارسة الحياة أكثر مما نجدها في بطون الكتب. لكن أهم محطات حياتي مرحلة بدء الإعلام إذ حملتني مسؤوليات كبيرة، وجعلتني أدخل البيوت من خلال الشاشة، وهذا جعل الحمل مضاعفاً لأن أحترم الوقت الذي يمنحه لي المشاهد، لأقدم مادةً تستحق الاحترام في الساعة التليفزيونية التي أظهر فيها. ثمة التزام مهم تعلمته من العمل في هذا النشاط وهو أهمية الكلمة وقيمتها، ولأني في كتاباتي الصحفية أو أعمالي التليفزيونية والإذاعية، بالإضافة لعملي في النشر والأبحاث، أتعامل مع الكلمة فأنا أعرف تماماً أن كل ما أقدمه مهم ومؤثر لصلته بالكلمة والأفكار.
تركي الدخيل يروي تفاصيل مثيرة بالحياة اليومية لسعوديين في أمريكا
مسابقة للفيلم القصير
ومع أن الدراسة بدت متحاملة على المركز الحركي في نتائجها، إلا أن زيارةً لموقع الإلكتروني لـ «باحثات» الذي هو ملتقى قنوات نشاطه، لا تختلف الصورة كثيراً عن الخطاب الديني السائد في أكثر القطاعات الدينية السعودية، في اهتمامه بتعزيز صورة مثالية عن الحياة الاجتماعية والدينية للمرأة السعودية، وحصارها بكثير من القيود الدينية والاجتماعية، وتصويرها على أنها خاضعة لتآمر مستمر، من جانب خارجٍ متسلط، وعملاء له في الداخل يردّدون صداه. وفي آخر افتتاحية للموقع تقتبس إدارته عن إحدى الغربيات اللاتي أسلمن حديثاً قولها «الحب ليس بالضرورة ما يجعل الزوجين يعاملان بعضهما بإنصاف، إنه الدين. فزواج مع حب من دون دين فيه مجازفة، كيف سيتصرف الزوج إذا تبدّدت مشاعر الحب؟ فليس عليه أي شيء ينبغي الوفاء به إذا لم يكن يحب زوجته. الشيء ذاته ينطبق على المرأة. الدين هو ما سيجعلها تعامل زوجها جيّداً، حتى إذا توقفت عن حبه». (نساء اعتنقن الإسلام)، ص:238
وفي الاستفتاء المركزي على الموقع كان السؤال أيضاً حاملاً طبيعة التوجه ذاته، إذ كان «هل المساواة بين الجنسين في العمل العام فيه إجحاف بالمرأة»؟ وإذ لم تكن النتائج ظاهرة في نهج الاستفتاء، ليس صعباً الجزم بأنها ستذهب في نهاية المطاف إلى رفض المساواة.
إلا أن اللافت أن المركز الذي ينتمي في أصله إلى تيار كان من أشد الرافضين للسينما والتصوير، يعلن بواسطة موقعه الإلكتروني عن مسابقة للفيلم القصير، خاصة بالنسـاء، جاء فيه «لأن الأعمال المرئية تُشْجِي العَقِل والقَلب بِظِلال وَارفِة الجمال، كان لها نبض وهدف، لذا يعلن مركز باحثات لدراسات المرأة عن بدء انطلاق مسابقة الفيلم القصير، التي تهدف إلى تشجيع المتطوعات على العمل والإبداع، واستقطاب المواهب الشابة للعمل بما يخدم أهداف المركز، ونشر الوعي الثقافي في حقوق المرأة، وواجباتها، وتطلعاتها في الحياة، وتبنّي أفكار ومقترحات المتطوعة؛ ليكون المركز منبراً لأصواتهن». لكن المشرف على المركز الدكتور فؤاد العبدالكريم، رفض التعليق على أي من تساؤلات «الحياة»، حول محتوى المركز وأهدافه، وما تردد حول علاقته بـ «الإخوان»، وقال «اعتذر عن الإجابة»!