ما هي سنة صلاة الظهر؟ ، أي صلاة غير الفريضة تعتبر نافلة يتقرب بها العبد الي الله عز وجل وأفضل النوافل السنن المؤكدة التي وردة وثبتت ان النبي صلى الله عليه وسلم فعلها ومن يؤديها فلهو الأجر العظيم ورفعت الدرجات وتاركها لا يؤثم عند جمهور الفقهاء. هل يجوز صلاة سنة الظهر اربع ركعات متصلة؟ - شبكة الصحراء. ما هي سنة صلاة الظهر؟ تنقسم الرواتب الي قسمين سنن مؤكدة ومندوب اي المستحبة وعليهما دليل شرعي ثابت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة رضي الله عنهم جميعا, ومن أفضل الرواتب ركعتان قبل صلاة الفجر. ان الدين الإسلامي دين رحمة كلف الانسان بما يطيق فتأدية الصلاة وهي أقوال وأفعال مفتتحة بالتكبير, مختتمة بالتسليم, يجب أن نتبع هدية نبي الله كيف اداها دون غلو أو تقصير. السؤال: ما هي سنة صلاة الظهر؟ الإجابة: أربع ركعات قبلية تؤدي قبل صلاة الظهر، وركعتان بعدية تؤدى بعد الانتهاء من تأدية صلاة الظهر.
- هل يجوز صلاة سنة الظهر اربع ركعات متصلة؟ - شبكة الصحراء
- ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟ - الإسلام سؤال وجواب
- ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟
- حكم خروج الدم من فم الصائم أثناء الوضوء
هل يجوز صلاة سنة الظهر اربع ركعات متصلة؟ - شبكة الصحراء
كم عدد ركعات السنة في صلاة الظهر؟ تحتوي صلاة الظهر على ركعات سنة ويختلف الكثيرون في عددها فمنهم من يقول أنها أربع ركعات ركعتين قبلية وركعتين أخيرتين بعدية أي بعد أداء ركعات الفرض، ومنهم من يقول بأنها 6 ركعات أربع ركعات سنة قبلية يتم أداؤهما ركعتين وتشهد وتسليم ثم ركعتين وتشهد وتسلم فضلًا عن أربع ركعات السنة البعدية أي بعد صلاة الفرض. هل يجوز صلاة سنة الظهر اربع ركعات متصلة؟ بحسب ما ورد ن علماء المسلمين فإن السنة الراتبة والمؤكدة لسنة الظهر هي أربع ركعات قبلية وركعتين بعد الظهر فإذا صلاها أربع فلا بأس ويأخذ الثواب بأن يُحرم على النار. ويجوز أن تؤدى صلاة سنة الظهر أربع ركعات متصلة بسلام واحد غير أن الأفضل أن تُصلى ركعتين بتشهد وتسليم ومن ثم ركعتين وتشهد وتسليم ويتبع القائمين بهذا الفعل مذهب جماهير أهل العلم. ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟ - الإسلام سؤال وجواب. حكم سنة صلاة الظهر وفقًا لحالة الاختلاف في أداء ركعات سنة الظهر فقد أردنا أن نبين لكم الحكم الشرعي في صلاة سنة الظهر حيث يقول بأن المستحب أن تؤدى صلاة سنة الظهر أربع ركعات قبلية وأربع ركعات بعدية وكل أربع ركعات تنقسم إلى ركعتين وتشهد وتسليم ومن ثم ركعتين وتشهد وتسليم. ويبدأ وقتها في أعقاب صلاة الفرض وتستمر إلى أذان العصر عملًا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع ركعات بعدها حرمه الله على النار.
ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟ - الإسلام سؤال وجواب
2021-04-24, 03:18 AM #1 السؤال هل صلاة الزوال هي سنة مستقلة أم هي سنة الظهر القبلية؟ أرجو بيان ذلك مع مذاهب أهل العلم لا سيما المذاهب الأربعة. ملخص الجواب واختلف أهل العلم في صلاة أربع ركعات عند الزوال: هل هي سنة خاصة للزوال، أو هي سنة الظهر القبلية، فذهب إلى الأول الشافعية وبعض أهل العلم. وذهب إلى الثاني الجمهور. وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول الجواب المحتويات صلاة الزوال اختلاف أهل العلم هل صلاة الزوال سنة مستقلة الحمد لله. صلاة الزوال روى الترمذي في السنن (478) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي أَرْبَعًا بَعْدَ أَنْ تَزُولَ الشَّمْسُ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَقَالَ: (إِنَّهَا سَاعَةٌ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِيهَا عَمَلٌ صَالِحٌ) وصححه الألباني في "صحيح الترمذي". ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟. وروى الترمذي في الشمائل (249) عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: " أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كَانَ يُدْمِنُ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تُدْمِنُ هَذِهِ الْأَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ؟ فَقَالَ: (إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، فَلَا ترتج حتى يصلى الظُّهْرُ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِي تِلْكَ السَّاعَةِ خَيْرٌ".
ما حكم سنة الزوال أو صلاة الزوال؟
وأما الجمهور: فلم يذكروا سنة الزوال، وصرح الحنفية بأن هذه الركعات هي سنة الظهر القبلية. وقال الملا علي القاري الحنفي في "مرقاة المفاتيح" (3/ 894): " وتلك الركعات الأربع سنة الظهر التي قبله، كذا قاله بعض الشراح من علمائنا، وأراد به الرد على من زعم أنها غيرها وسماها سنة الزوال" انتهى. وقال الدكتور سعيد بن وهف القحطاني رحمه الله: " وسألت شيخنا الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله: هل هذه راتبة صلاة الظهر أم غيرها؟
فبين - رحمه الله - أنها راتبة الظهر" انتهى من "صلاة التطوع" ص42
والله أعلم.
وفي السنن أيضا عن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا لم يصل أربعا قبل الظهر صلاهن بعدها. وقال ابن ماجه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فاتته الأربع قبل الظهر، صلاها بعد الركعتين بعد الظهر. وفي الترمذي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي أربعا قبل الظهر، وبعدها ركعتين. وذكر ابن ماجه أيضا عن عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يصلي أربعا قبل الظهر، يطيل فيهن القيام، ويحسن فيهن الركوع والسجود. فهذه - والله أعلم - هي الأربع التي أرادت عائشة أنه كان لا يدعهن. وأما سنة الظهر، فالركعتان اللتان قال عبد الله بن عمر. يوضح ذلك: أن سائر الصلوات سنتها ركعتان ركعتان، والفجر مع كونها ركعتين، والناس في وقتها أفرغ ما يكونون، ومع هذا سنتها ركعتان. وعلى هذا، فتكون هذه الأربع التي قبل الظهر: وردا مستقلا، سببه انتصاف النهار، وزوال الشمس. وكان عبد الله بن مسعود يصلي بعد الزوال ثمان ركعات، ويقول: إنهن يعدلن بمثلهن من قيام الليل. وسر هذا- والله أعلم- أن انتصاف النهار مقابل لانتصاف الليل، وأبواب السماء تفتح بعد زوال الشمس، ويحصل النزول الإلهي بعد انتصاف الليل، فهما وقتا قرب ورحمة، هذا تفتح فيه أبواب السماء، وهذا ينزل فيه الرب تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا" انتهى.
الحمد لله. صلاة الزوال
روى الترمذي في السنن (478) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي أَرْبَعًا بَعْدَ أَنْ تَزُولَ الشَّمْسُ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَقَالَ: إِنَّهَا سَاعَةٌ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِيهَا عَمَلٌ صَالِحٌ وصححه الألباني في "صحيح الترمذي". وروى الترمذي في الشمائل (249) عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: " أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كَانَ يُدْمِنُ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تُدْمِنُ هَذِهِ الْأَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ؟ فَقَالَ: إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، فَلَا ترتج حتى يصلى الظُّهْرُ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِي تِلْكَ السَّاعَةِ خَيْرٌ. قُلْتُ: أَفِي كُلِّهِنَّ قِرَاءَةٌ؟ قَالَ: نَعَمْ. قُلْتُ: هَلْ فِيهِنَّ تَسْلِيمٌ فاصل؟ قال: لا وصححه الألباني في "مختصر الشمائل". اختلاف أهل العلم هل صلاة الزوال سنة مستقلة
واختلف أهل العلم في هذه الركعات: هل هي سنة خاصة للزوال، أو هي سنة الظهر القبلية، فذهب إلى الأول الشافعية وبعض أهل العلم.
البحث في:
١
السؤال: اذا كان الدم يخرج من اللثة باستمرار سواء في حال النوم او اليقظة فما هي وظيفة الصائم ؟
الجواب: اذا كان الدم ينزل الى جوفه حال النوم ونحوه ولا يسعه المنع من ذلك لم يضر بصحة الصوم. واما اذا كان يبلع الريق الممزوج بالدم غير المستهلك فيه لأنه يجد حرجاً شديداً في ان يبصق كلما امتزج ريقه بالدم فهذا موجب لبطلان صومه. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
حكم خروج الدم من فم الصائم أثناء الوضوء
س 1: إذا طهرت المرأة بعد الفجر مباشرة هل تمسك وتصوم هذا اليوم؟ ويكون يومها لها، أم عليها قضاء ذلك اليوم؟
جـ: إذا طهرت المرأة بعد طلوع الفجر فللعلماء في إمساكها ذلك اليوم قولان: القول الأول: إنه يلزمها الإمساك بقية ذلك اليوم ولكنه لا يحسب لها بل يجب عليها القضاء، وهذا هو المشهور من مذهب الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ. والقول الثاني: إنه لا يلزمها أن تمسك بقية ذلك اليوم؛ ْلأنه يوم لا يصح صومها فيه لكونها في أوله حائضة ليست من أهل الصيام، وإذا لم يصح لم يبق للإمساك فائدة، وهذا الزمن زمن غير محترم بالنسبة لها؛ لأنها مأمورة بفطره في أول النهار، بل محرم عليها صومه في أول النهار، والصوم الشرعي هو: (الإمساك عن المفطرات تعبدًا لله عز وجل من طلوع الفجر إلى غروب الشمس) وهذا القول كما تراه أرجح من القول بلزوم الإمساك، وعلى كلا القولين يلزمها قضاء هذا اليوم.
س 2: هذا السائل يقول: إذا طهرت الحائض واغتسلت بعد صلاة الفجر وصلت وكملت صوم يومها، فهل يجب عليها قضاؤه؟
جـ: إذا طهرت الحائض قبل طلوع الفجر ولو بدقيقة واحدة ولكن تيقنت الطهر فإنه إذا كان في رمضان فإنه يلزمها الصوم ويكون صومها ذلك اليوم صحيحًا ولا يلزمها قضاؤه؛ لأنها صامت وهي طاهر وإن لم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر فلا حرج، كما أن الرجل لو كان جنبًا من جماع أو احتلام وتسحر ولم يغتسل إلا بعد طلوع الفجر كان صومه صحيحًا.
س 5: المرأة النفساء هل تجلس أربعين يومًا لا تصلي ولا تصوم أم أن العبرة بانقطاع الدم عنها، فمتى انقطع تطهرت وصلت؟ وما هي أقل مدة للطهر؟
جـ: النفساء ليس لها وقت محدود بل متى كان الدم موجودًا جلست لم تصل ولم تصم ولم يجامعها زوجها، وإذا رأت الطهر ولو قبل الأربعين ولو لم تجلس إلا عشرة أيام أو خمسة أيام فإنها تصلي وتصوم ويجامعها زوجها ولا حرج في ذلك. والمهم أن النفاس أمر محسوس تتعلق الأحكام بوجوده أو عدمه، فمتى كان موجودًا ثبتت أحكامه، ومتى تطهرت منه تخلت من أحكامه، لكن لو زاد على الستين يومًا فإنها تكون مستحاضة تجلس ما وافق عادة حيضها فقط ثم تغتسل وتصلي.
س 6: إذا نزل من المرأة في نهار رمضان نقط دم يسيرة، واستمر معها هذا الدم طوال شهر رمضان وهي تصوم، فهل صومها صحيح؟
جـ: نعم، صومها صحيح، وأما هذه النقط فليست بشيء لأنها من العروق، وقد أثِر عن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: إن هذه النقط التي تكون كرعاف الأنف ليست بحيض، هكذا يذكر عنه ـ رضي الله عنه ـ.