أهل سعد:
جاء في الشامل قوله: وهم قسمان سعد حبان ، وهم الساكنون بوادي حبان ، سعد الشعاب وهم بوادي عمقين وشعابه ، وذكر عن نسبهم أنهم سعد تجيب من كندة (الشامل ص 50 - 51)
السكاسك:
قبيلة كبيرة وقديمة من كندة. السكون:
قبيلة قديمة من كندة ، ذكر ابن الأثير: وينســب إليها خلق كثير (اللباب ج 2 ص 125). الصيعري وش يرجع – عرباوي نت. آل سلمة:
بطن قديم من السكون من كندة (القلقشندي ص 293). آل باسهل:
أسرة قيل هم من تجيب من كندة ، في هينن (جواهر الأحقاف ج2 ص70)
بنو شجرة:
بطن قديم من بني معاوية الأكرمين من كندة (القلقشندي ص 303). الصدف
بعض بطون الصدف دخلت في قبائل حضرموت الحالية ، وأن الكثير من الاسر المتحضرة في أودية دوعن وعمد ، وشمال حضرموت تنتسب إلى الصدف ، وإن كان بعضهم لايعرف ذلك ، ومن بقايا الصدف المعروفة قبيلة الصيعر في غرب حضرموت ، ولها بقية احتفظت باسمها تعد حالياً في قبيلة الجوهيين من سيبان. آل فارس:
قبيلة من كندة (جواهر الاحقاف ج2 ص66) كانو ولاة الشحر حوالي القرن السادس الهجري ، حتى سنة 650هـ حين طردهم منه ابن مهدي والى اليمن، وكان منهم ولاة دوعن ، وأول حكامهم راشد بن محفوظ سنة 509هـ (جواهر الاحقاف ج2 ص66). آل بالبيد:
أسرة تسكن "ضري" إحدى قرى وادي دوعن الأيسر ، وذكر المؤرخ باحنان أنهم من كندة(جواهر الاحقاف ج2ص11)، وهناك من يذكر أنهم من ذرية زياد ابن لبيد الانصاري والي حضرموت زمن الخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وهو الوالي الذي قمع حركات الردة في حضرموت وهو رأي يحتاج إلى إثبات اذ لم يذكر أن وفاة زياد بن لبيد كانت في حضرموت أو أن له بها عقب، في المقابل ذكر في حادثة بالمدينة إبان مقتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه (الكامل ج3ص279)لذا فنسبهم إلى كندة أرجح.
- الصيعري وش يرجع – عرباوي نت
- بابُ ما يقولُ المسافرُ إذا تَغَوَّلَت الغِيلان - الكلم الطيب
الصيعري وش يرجع – عرباوي نت
آل بابقي:
أسرة من دوعن ، قيل من مذحج وقيل من كندة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 11). تجيب:
بضم فكسر ، قبيلة قديمة لها مشاركة في تاريخ صدر الإسلام ، من كندة وهم بنو الأشرس بن شبيب بن السكون من كندة
بنو تملك:
بطن قديم من كندة (القلقشندي ص 188). آل باجذيع:
أسرة قيل أنها من كندة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 13)
آل باجبير:
أسرة قيل أنهم من كندة (جواهر ج2 ص 11). آل باتيس:
قبيلة تسكن وادي عمد ، قيل أنهم من كندة (جواهر الأحقاف ج2 ص11)
بنو تجيب:
بنو تجيب بن كندة واسم تجيب نسبة لامهم
بنو أشا:
بطن قديم من كندة ، نسبوا إلى أمهم أشاءة أمة من حضرموت. (المقحفي ص 23). الأعبود:
بطن قديم من السكاسك من كندة (اللباب ج 1 ص 73). آل الاعلم:
قبيلة من كندة ، ذكرها صاحب جواهر الأحقاف (جواهر ج 2 ص 72). الأعمور:
من قبائل منطقة لحج من كندة (العبدلي ص 38). آل شحبل:
قبيلة قيل هم من آل روح من تميم بن ضنة (الشاطري ج2 ص354) وقيل هم من السكون من كندة (السقاف ع7 ص335)
بنو شكامة:
قبيلة قديمة من السكون من كندة ، منها أكيدر صاحــــــــــب دومة الجندل (القلقشندي ج2 ص306)
آل باشيخ:
أسرة قيل هم من كندة ، تسكن هدون (جواهر الاحقاف ج2 ص13)
بنو الطمح:
بطن قديم من كندة ، هم بنو الطمح بن سلمه من الخرب بن منصور (القلقشندي ص64).
قبيلة كندة قبيلة الملوك.. الذين حكموا اجزاء كثيرة من الجزيرة العربية لعدة قرون
وعندما جاء الإسلام كان رجال هذه القبيلة في مقدمة الجيوش الذين انطلقوا لنشر الإسلام وفتح البلدان شرقا وغربا
هذه مشجرة كاملة لهذه القبيلة العربية العريقة.. وأول مشجرة متكاملة تنشر على شبكة النت على شكل صورة
لتحميل المشجرة اضغط على الصورة التالية:
5
انظر: تحفة المودود بأحكام المولود لابن القيم ص 22، ط:
دار البيان دمشق 1414هـ، ومرقاة المفاتيح 4/36، وشرح منتهى الإرادات 1/131. 6
المصادر السابقة. 7
تحفة المودود بأحكام المولود ص 23. 8
النهاية لابن الأثير (3/355) ولسان العرب (10/147). 9
تفسير ابن كثير (1/33). بابُ ما يقولُ المسافرُ إذا تَغَوَّلَت الغِيلان - الكلم الطيب. 10
رواه الإمام أحمد في المسند (14316) وابن أبي شيبة
(95) وابن خزيمة (2549) قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح كما في مجمع
الزوائد (3/487) وقال الألباني ضعيف. 11
أخرجه عبد الرزاق في المصنف برقم (9252) وعن الحسن
مثله برقم (9247) والبزار (كشف الأستار برقم (3129) قال الهيثمي: "رجاله
ثقات إلا الحسن البصري لم يسمع من سعد فيما أحسب)
12
رواه الطبراني في المعجم الأوسط برقم (7436)، قال
الهيثمي: "فيه عدي بن الفضل وهو متروك" مجمع الزوائد (10/192). 13
رواه مسلم (389). 14
شرح النووي على مسلم (ج 4/92). 15
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (6/95)، وابن عبد البر
في التمهيد (3/42) وصحح إسناده الحافظ ابن حجر في الفتح (6/396). 16
أخرجه الديلمي (فردوس الأخبار بمأثور الخطاب (4/207)
ط: دار المتاب العربي 1407هـ، والإسناد فيه المعلى بن مهدي، قال في الميزان
(4/151) قال أبو حاتم: "يأتي أحياناً بالمناكير".
بابُ ما يقولُ المسافرُ إذا تَغَوَّلَت الغِيلان - الكلم الطيب
فيكون المعنى بقوله لا غول أنها لا تستطيع أن تضل أحداً، ثم ذكر الجزري حديث: إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان. وقال: أي ادفعوا شرها بذكر الله، وهذا يدل على أنها لم يرد بنفيها عدمها، ثم ذكر حديث أبي أيوب: كان لي تمر في سهوة فكانت الغول تجيء فتأخذ. انتهى. يقول تأبط شرا:
بأني قد لقيت الغول تهوي بسهب كالصحيفة صحصحان
فأضربها بلا دهش فخرت صريعا لليدين وللجران
وفي الحديث: « لا عَدْوى ولا هامَة ولا صَفَرَ ولا غُولَ.
» [5]
وقال أبو سليمان الخطابي في كتابه معالم السنن: « ليس معناه نفي الغول عيناً وإبطالها كوناً، وإنما فيه إبطال ما يتحدثون عنها من تغولها واختلاف تلونها في الصور المختلفة وإضلالها الناس عن الطريق وسائر ما يحكون عنها مما لا يعلم له حقيقة، يقول: لا تصدقوا بذلك ولا تخافوها، فإنها لا تقدر على شيء من ذلك إلا بإذن الله عز وجل، ويقال: إن الغيلان سحرة الجن تسحر الناس وتفتنهم بالإضلال عن الطريق. » [6]
ملاحقة الظاهرة [ عدل]
كما لبعض الظواهر الطبيعية كالأعاصير وغيرها من مطاردين فإنه يوجد لهذه الظاهرة بعض المتتبعين كذلك، هؤلاء يتتبعون مشاهدتها في المناطق النائية والبعيدة خصوصًا مع ساعات الليل أو قُبيل الفجر، ويوثقون هذه المشاهدات بمحتوى مرئي على مواقع التواصل الاجتماعي ، ولا تخلو بعض هذه التوثيقات من مشاهد مختلقة وغير حقيقية يُصاحبها حكايات وقصص غير مؤكدة. [7]
ظواهر مشابهة [ عدل]
تتشابه هذه الظاهرة مع أخرى في مدينة مارفا غرب تكساس ، الولايات المتحدة تُعرف بـ « أضواء مارفا [الإنجليزية] » ولها أسماء أخرى مثل: الأضواء الشبحية، الأضواء الغريبة أو الغامضة، وغيرها، أقدم توثيق لمشاهدتها يرجع للعام 1883 من قبل شاب يرعى البقر، يصفها البعض بأنها كرات ذات توهّج نابض ولها تحركات غريبة أو شاذة، [8] وآخرين وصفوها بأشباه أجرام سماوية تظهر فجأة ولها توهّج نابض، يخفت حينًا ويلمع بشدة أحيانًا أخرى.