وقع في الحب مع سون جونغ (순정에 반하다) مسلسل دراما كوري جنوبي من بطولة هو كيونغ يونغ. عرض المسلسل على قناة جي تي بي سي في 3 نيسان 2015. [1] [2] [3] وقع في الحب مع سون جونغ
النوع
دراما تلفزيونية [لغات أخرى]
بطولة
كيم سوو يون
البلد
كوريا الجنوبية
لغة العمل
الكورية
عدد الحلقات
16
الموزع
نتفليكس
القناة
جي تي بي سي
بث لأول مرة في
3 نيسان 2015
بث لآخر مرة في
23 أيار 2015
أكثر من مجرد خادمة
وصلات خارجية
الموقع الرسمي
صفحة البرنامج
تعديل مصدري - تعديل
محتويات
1 القصة
2 الممثلون
3 روابط خارجية
4 المراجع
القصة عدل
تدور الدراما حول كانغ مين هو الذي كان والده يسير شركة ضخمة. لكن بعد موت والده استحوذ عمه على الشركة. وقع في الحب مع سون جونغ وو. وبسبب ذلك أصبح مُستثمر مُحترف. يقوم كانغ مين هو بعملية زرع قلب ليُدرك بعد ذلك المعنى الحقيقي للحُبّ والسعادة مع كيم سون جونغ التي تعمل كَسكرتيرة وتنجذب للبطل مثل المغناطيس. الممثلون عدل
هو كيونغ يونغ
كيم سو يون
جين غو
جو يون جي روابط خارجية عدل
وقع في الحب مع سون جونغ على موقع IMDb (الإنجليزية)
وقع في الحب مع سون جونغ على موقع Netflix (الإنجليزية) المراجع عدل
^ Park, Ah-reum (11 ديسمبر 2014)، "Jung Kyung Ho and Kim So Yeon Confirmed as Leads of New JTBC Drama" ، enewsWorld ، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016 ، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2015.
وقع في الحب مع سون جونغ يو
المزيد من اللغات قريبا. تم استخراج كافة المعلومات من ويكيبيديا ، وأنها متاحة تحت الإبداعي العزو-الترخيص بالمثل. جوجل اللعجوجل اللعGoogle PlayوAndroid وشعار Google Play هي علامات تجارية لشركة Google Inc.
سياسة الخصوصية
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.
لقد أصيب محمد عبده بذهول وصدمة شديدة بعد فشل حركة عرابي وقمعها وتمزيقها، مما جعله وخاصة بعد الذي أصابه فى السجن من أذى وتعذيب يعيد النظر في هذا المسلك (الثوري) ويعيد مراجعه أفكاره في الثلاثة أعوام التي أبعد فيها عن الوطن فكانت بدايات معرفه جديدة له. أصبحت مهمة محمد عبده، بعد أن عاد من المنفى "التقريب بين الإسلام وبين الحضارة الغربية، واتخذ اتجاهه هذا أشكالًا مختلفة؛ فظهر أحيانًا في صورة مقالات أو مشاريع أو برامج تدعو إلى إدخال العلوم العصرية في الجامع الأزهر، وظهر تارة أخرى في صورة تفسير لنصوص الدين من قرآن أو حديث يخالف ما جرى عليه الأزهر. ترى من تختار جماعات العنف السياسي والعنف الديني محمد عبده الثائر المناضل الذي كاد أن يتورط في عملية اغتيال الخديوي إسماعيل بفتوى من الشيخ الأفغاني أم محمد عبده المصلح المجدد؟
من رحلتي محمد عبد الله
محمّد بن عبده بن حسن خير الله، من مواليد سنة 1849 في قرية محلّة نصر مركز شبراخيت في محافظة البحيرة، تلقّى تعليما تقليديّا في قريته -تعلّم القراءة والكتابة وحفظ القرآن بالكُتّاب- ثمّ بالجامع الأحمدي في طنطا قبل أن ينتقل إلى الأزهر. تعرّف على جمال الدين الأفغاني سنة 1871 وتتلمذ على يديه، ولازم حلقات درسه فتوطّدت الصلة بينهما وأصبحا صديقين. تخرّج من الأزهر سنة 1877 وعُيّن مدرّسا للتاريخ في مدرسة دار العلوم العليا، ودرّس أيضا في مدرسة الألسن (1). وفي عام 1840 -أي قبل ولادة الشيخ محمد عبده بتسع سنوات- كانت قد وقّعت (2) كل من بريطانيا وروسيا وبيلاروسيا والنمسا والدولة العثمانية على اتفاقية عرفت وقتها باتفاقية لندن ، بموجب هذه الاتفاقية تم فصل مصر عن الشام حيث كانت مصر والشام جزئيّن متصلين من وحدة إدارية واحدة لقرون في عهود إمبراطوريات إسلامية مختلفة، وتم بذلك اعتبار مصر وحدة إدارية مستقلة متميزة عن محيطها الجغرافي قبل أن تقع مصر نفسها تحت سيطرة بريطانيا نهاية القرن ما مثّل حدثا مهما في رحلة الشيخ محمد عبده. كانت الفترة التي كبر فيها محمد عبده هي فترة تحولات وأسئلة ضخمة، سواء كنتيجة لثورة محمد علي والتبديلات الجذرية التي أحدثها في بنية المجتمع المصري، أو لآثار الغزو النابليوني لمصر من جهة ثانية، وصولا إلى وقوع مصر والعديد من دول العالم الإسلامي تحت سيطرة قوى الاستعمار والعلمنة.
من رحلتي محمد عبده كل
في رحلة نصف قرن، مزج محمد عبده ألحانه الأثيرة بحنجرته الآسرة، ما دفع الرئيس التونسي لتلقيبه بـ«فنان العرب»، أثناء حفلة غنائية كبيرة أحياها في ثمانينات القرن الماضي، ليصبح بعدها سفيراً للأغنية السعودية إلى العالم العربي. وهنا، ينثر صاحب الرصيد الأوفر من الجماهير بعض مذكراته على صفحات «عكاظ» ويكشف الكثير من أسرار الفن، فضلاً عن القصص التي كانت تصاحب بعض أغانيه الشهيرة. 1 بدأت بـالـ«كورال» قبل 50 عاماً خلال فترات متعددة من مشواري الفني كثيراً ما تلقيت سؤالاً عن أول أغنية لي في حياتي.. أغنية سجلتها لي الإذاعة رسمياً. في بداياتي، لفتى دون الثالثة عشرة كان عشقه للفن والموسيقى والغناء يدفعه دفعاً إلى البحث عن النجاح ثم النجومية من خلال الإذاعة التي دخلها من باب برامج الأطفال والكورال وغيرها، لكن حلمه وعينه كانت على القسم الموسيقي في الإذاعة، وهو يعي تماماً أن بوابة هذا القسم هي بوابة العبور لتحقيق الأماني في عالم الفن. ظللت أعمل باجتهاد في أي بقعة ضوء أقدم فيها أثراً أو قاعدة انطلقت منها كفنان وكاسم، ومن هذه الجهود كانت مشاركتي كمردد في أشهر كورال في إذاعة جدة وهو الذي يعاد ويذاع في مواسم الحج منذ أكثر من 50 عاماً وهو تسجيل التلبية «لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد والنعمة لك والملك.. لا شريك لك» فكنت واحداً من مجموعة الأداء فيه.
هذا ما ورد في نسخة "ألفريد ساكون بلت- التاريخ السري لاحتلال إنجلترا لمصر"، المنشور في مكتبة الآداب صفحة 20، كما وردت أيضًا فى رأي الشيخ محمد عبده في تاريخ عرابي ص 354. وهذا الموقف الذي بثه أيضًا الإمام محمد عبده في نفوس كثير من الأزاهرة في هذا التوقيت فقد كانوا يتباحثون سرًا في ربيع عام 1879م عن كيفية عزل إسماعيل بالوسائل الممكنة وإذا لم يتمكنوا من ذلك فعن طريق التخلص منه بالاغتيال، وهذا ما شعر به إسماعيل من خلال أجهزة حكمه وأبلغوه بخطر ما فحمله بالظهور بالمظهر الدستوري، وهو ما ورد أيضًا فى نسخة أخرى من كتاب "التاريخ السري لاحتلال إنجلترا لمصر"، لبلنت ولكن في طبعة أخرى بالهيئة العامة لقصورالثقافة ص 198. تشرب محمد عبده، الأفكار (التنظيمية والثورية) من شيخه الأفغاني وآمن بها، ولم يكن يعارضه فيها؛ وكان منهجه في بداية حياته وهي تأليب الشعب والعامة على ولاة أمورهم، وتجرئتهم عليه بنشر معايبه، وهذا ما جر عليه الويلات باعتباره أزهريا سكت عن هذه الأفكار الثورية ولم يسهم في وأدها، بل غض الطرف عنها، وتعاطف معها، إلى أن نمت وتعاظمت، حتى كانت نهايتها عند قيام الزعيم أحمد عرابي بثورته عام 1881م. السجن والمراجعات فور هزيمة الثورة العرابية بزعامة أحمد عرابى، ودخول الجيش الإنجليزي إلى القاهرة عصر يوم 24 سبتمبر 1882م، بدأ القبض على زعماء الثورة لمحاكمتهم، وكان من بينهم الإمام محمد عبده، وحسب مذكراته التى حققها وعلق عليها طاهر الطناحى، عن «دار الهلال- القاهرة»، فإن «الإمام أودع السجن رهن مثوله أمام المحكمة العسكرية التى ألفها الخديو توفيق، وبقى ثلاثة أشهر وأياما، ثم حوكم، وحكم عليه بالنفي ثلاث سنوات فأقام في بيروت مدرسا بمدرسة جمعية المقاصد الخيرية للأدب والتوحيد وعلوم الدين، ثم فر إلى باريس».