ايوه كم اشتاق لك.. - YouTube
- رحيق النرمين: أيـُّوْه .. كمْ أشتاقُ لَكْ !
- من صلى الصبح فهو في ذمة الله - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي
- حديث: من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله – موقع الشيخ عيسى بن يحيى المعافا الشريف
- حديث «من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
- معنى كلمة في ذمة الله- فتاوى
رحيق النرمين: أيـُّوْه .. كمْ أشتاقُ لَكْ !
أَيـُّوْووه *..
كمْ أشتاقُ لَكْ..
يا مَنْ مُتيَّمُهُ هَلَكْ! *
يا عاطرَ الأنفاسِ..
هلْ لمُعذَّبٍ..
أنْ يَسْألَكْ ؟! أتَرَى محبِّيكَ السُّكارَى.. ؟
أم جمالُكَ أشْغَلَكْ!! أقرأْتَ أعيُنَ ناظِرِيكَ..
كتَابُها: مَنْ دَلَّلَكْ ؟! أسَمِعْتَ تنْهيداً..
يُذَوِّب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ..!! أعلِمْتَ عنْ وجدٍ..
وعَنْ عِشقٍ..
وعَنْ..
ما أجْهَلَكْ..!! في كلِّ لَيْلٍ..
شَاكِرٌ لله..
لمَّا كَمَّلَكْ! في كلِّ صبحٍ..
حَاسِدٌ للطَّل..
لما بَلَّلَكْ..! وأنا الذي..
لو جِئْتَ تطلُبُه الفؤادَ..
لقُلْتُ: لَكْ..! عَجَبِيْ لهُ مِنْ سَائِلٍ..
أنْ جاءَ يطلُبُ ما مَلَكْ..!! "إنيْ أحبُّكَ"..
قُلْتُها..
فبَنَتْ بقلبِي مَنْزِلَكْ! وأقولها..
وأرَى التورُّدَ في خُدُودِكَ كَلَّلَكْ! هلْ في "أحِبُّكَ"..
يا "حبيبي"..
أيُّ شيءٍ أخْجَلَكْ ؟!! حتى الجَمَالُ..
إذا رآكَ مُرَدِّدٌ: ما أجمَلَكْ!! أيوه كم أشتاق لكل. الثَّغْرُ..
دارَ بحُسْنِهِ قلمُ الشِّفَاهِ.. وقَبَّلَكْ!! فإذا لمَاَك..
كواكبٌ..
متألِّقاتٌ في فَلَكْ!! ما ذَاقَهُ..
إلا نَسِيمُ الليلِ..
لما استَغْفَلَكْ!! والشَّعرُ تُسْدِلُه عَلَيْكَ..
كأنهُ هوَ أسْدَلَكْ!! أرخَى..
سنابِلَ غافياتٍ..
لفَّها لَيْلٌ حَلَكْ!!
هل أنتَ تِيْهٌ أمْ هدَى ؟ هل أنت نورٌ ؟ أم مَلَكْ ؟! أذْهَلْتَني.. وسَألْتَ كالأطفالِ: مَاذا أذْهَلَكْ ؟! وسَقَيْتنَي مِنْ كأسِ رُوحِكَ.. ثم قلتَ: أأثمْلَكْ ؟! وظلمتَنِي.. فهَمَستُ مِلءَ صَبَابتي: ما أعْدَلَكْ! ورَفَضْتُ.. كُلُّ حَقِيقَةٍ للحُسْنِ.. كي أتخَيَّلَكْ
وزهدتُ دَهْري.. واعتزلْتُ الناسَ.. كي أتأمَّلَكْ
قلبي اصطفاك على البرايا.. واصْطفاكَ.. وفضلك
وأقام روحَكَ.. رحيق النرمين: أيـُّوْه .. كمْ أشتاقُ لَكْ !. قِبْلةً لوَجِيبِهِ.. واستقبَلَكْ
وتَلاكَ ترنيماً سماويَّ اللحُونِ.. ورَتَّلَكْ
يا آخر الحب الجميل.. ولست أدرك أوَّلَكْ
كُلُّ الحكايةِ أننّي..
أَيُّوْوووهْ..! كمْ أشتاقُ لك! About الدلـآل. و لنفسك عليك حق.
وقوله: "من صلى الفجر" ظاهرُه من صلى في جماعة أو غير جماعة. وقوله: "فهو في ذمة الله"؛ أي: في عهده، يعني أنه دخل في عهد الله، فكأنه معاهد لله عزَّ وجلَّ أن لا يصيبه أحد بسوء؛ ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: "فلا يطلبنكم الله في ذمته بشيء" يعني لا يترك عهده على من صلى الفجر؛ لأنه في ذمة الله وفي عهده، فإياكم أن يطلبكم الله تعالى من ذمته بشيء؛ "فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه، ثم يكبه على وجهه في النار". ففي هذا دليلٌ على أنه يجب احترامُ المسلمين الذين صدَّقوا إسلامهم بصلاة الفجر؛ لأن صلاة الفجر لا يصلِّيها إلا مؤمن، فالمنافقون لا يَشهدون الجماعة، ولا يصلُّون الفجر أبدًا؛ لأنهم إنما يصلُّون مُراءاةً للناس، فإذا لم يكن الناس ينتبهون لهم، فإنهم لا يصلُّون. والفجر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليست كالفجر في يومنا هذا، بل كان الليل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليلًا حالكًا لا يُرى الناس فيه، فيأتي الإنسان ويذهب وهو لا يُعرف، لكن ليلنا الآن - ولله الحمد - كنهارنا بما أنعم الله علينا به من هذه الإضاءة بالكهرباء، لكنها في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لظُلمتِها ومشقَّتها؛ كان المنافقون لا يصلُّون الفجر والعشاء جماعةً.
من صلى الصبح فهو في ذمة الله - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي
وفي رواية ابن ماجة، قال: "... فَيُصْبِحُ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ قَدْ أَصَابَ خَيْرًا وَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ أَصْبَحَ كَسِلًا، خَبِيثَ النَّفْسِ لَمْ يُصِبْ خَيْرًا. الفائدة الثالثة: أن من صلى الصبح فهو في أمان الله عز وجل وحفظه، ليس للشيطان عليه سبيل، كما يفيده قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ" لأن الذمة تعني العهد والأمان معاً. ومن واظب على صلاة الصبح في جماعة يعرف ذلك من نفسه؛ فهو من أكثر الناس ذكراً، وأطيبهم نفساً، وأعظمهم نشاطاً، وأسرعهم إلى فعل الخيرات ولزوم الطاعات، وترى على وجهه سيما الصالحين وسماحة المتقين. وإنك لتبصر في وجوه هؤلاء المصلين المواظبين على الصلاة في أوقاتها مع الجماعة – نوراً لا تبصره فيمن يؤخر الصلاة عن وقتها أو ينام عن صلاة الصبح. نسأل الله الهدية والتوفيق.
حديث: من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله – موقع الشيخ عيسى بن يحيى المعافا الشريف
السؤال: هل يجوز أن يقال للمتوفى فلان في ذمة الله، وما معنى في ذمة الله؟
الإجابة: هذا التعبير في حق المتوفى لا أعلم له أصلاً فلا ينبغي استعماله وإنما
ورد في حق من عمل بعض الصالحات كصلاة الفجر في جماعة ففي صحيح مسلم عن
جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من صلى الصبح فهو في ذمة الله "، ومعنى في
ذمة الله هنا الضمان وقيل الأمان، والله أعلم. 11
3
146, 194
حديث «من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
عن الموسوعة
نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. © 2022 أحد مشاريع مركز أصول. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم
معنى كلمة في ذمة الله- فتاوى
• ألفاظ وصيغ الاستغفار:
1-(( رب اغفر لي وتب علي ، إنك أنت التواب الرحيم)) رواه البخاري. 2- (( استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه)) رواه أبو داود والترمذي. 3- ((استغفر الله وأتوب إليه)) متفق عليه. 4- سيد الاستغفار: (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا علي عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ، وأبوء بذنبي فاغفر لي ، فانه لا يغفر الذنوب إلا أنت)) رواه مسلم. 5- (( اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مغفرة من عندك ، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم)) متفق عليه
6- (( اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري ، وما أنت أعلم به مني ، اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي ، وكل ذلك عندي ، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر ، وأنت على كل شيء قدير)) متفق عليه
- مَن صلَّى الصُّبحَ في جماعةٍ فَهوَ في ذمَّةِ اللَّهِ فانظرْ يا ابنَ آدمَ لا يطلبنَكَ اللَّهُ بشيءٍ مِن ذمَّتِهِ
الراوي:
[جندب بن سفيان]
| المحدث:
الزرقاني
| المصدر:
مختصر المقاصد
| الصفحة أو الرقم:
1044
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
مَن صَلَّى الصُّبْحَ فَهو في ذِمَّةِ اللهِ، فلا يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِن ذِمَّتِهِ بشَيءٍ، فيُدْرِكَهُ، فَيَكُبَّهُ في نَارِ جَهَنَّمَ. جندب بن عبدالله | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 657 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
مِن أكمَلِ عَلاماتِ الإيمانِ المحافَظةُ على الفرائضِ، وقدْ جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ لمَن يُحافِظُ على هذِه الصَّلواتِ فضْلًا عَظيمًا. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّ مَن صلَّى صَلاةَ الفَجرِ في جَماعةٍ -كما في رِوايةِ أبي نُعَيمٍ في المُستخرَجِ-، «فهو في ذِمَّةِ اللهِ»، أي: في أمانِه وضَمانتِه؛ وخَصَّ صَلاةَ الفَجرِ مِن بيْنِ سائرِ الصَّلَواتِ؛ لأنَّ فيها مَشَقَّةً، ولا يُواظِبُ عليها إلَّا خالِصُ الإيمانِ؛ فلذلك استَحقَّ الأمانَ وأنْ يكونَ في ذِمَّةِ اللهِ تعالَى وضَمانتِه وعَهْدِه.