وأوضح السايحي مفسرا الآية: "كلمة التقوى هي كلمة لا إله إلا الله، اختارها الله عز وجل لهؤلاء الصحب الكرام وما زالت تلقن في الأمة، جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عنه سيدنا شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أغلق الباب وقال: هل فيكم غريب؟ يعني أحدا من أهل الكتاب، قالوا: لا يا رسول الله، قال: ارفعوا أيديكم، فلبثوا ساعة يقولون: لا إله إلا الله حتى وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده. لقنها للصحب ولقنوها لمن بعدهم، وقال: "الحمد لله الذي بعثني بهذه الكلمة"، وأضاف في نهاية الحديث: "أبشروا فإن الله عز وجل قد غفر لكم"".
أوقاف الطفيلة والجيزة تعقدان المجلس العلمي الهاشمي الأول - المدينة نيوز
أما الآخر الذي سمع كلاما طيبا بقي في حالة جيدة لمدة ثلاثة أيام...
إذا كان هذا حال الأرز.. فكيف تكون حالك أنت ومن حولك؟؟!!! قيل: إن البر شيء هين.. أثر الكلمة الطيبة في حياة الفرد والمجتمع | المنتدى العالمي للوسطيه. وجه طليق ولسان لين..!! فهل يصعب علينا الامر! ؟
اللهم ليّن ألسنتا بذكرك وشكرك، وأصلح قلوبنا بهدايتك، واغفر لنا بحِلمك، وارحمنا بعفوك وفضلك، إنك غفور رحيم
بقلمي / عآبره
23-11-2012, 08:40 PM
#2
شكرا لك على طيب الطرح القيم
وهذا من حسن اختيارك الموفق
نترقب جديدك المبهر لك مني
ارق التحايا واطيب المنى
مواضيع مشابهه
الردود: 6
اخر موضوع: 01-12-2012, 11:11 AM
اخر موضوع: 10-09-2006, 02:33 AM
الردود: 4
اخر موضوع: 18-09-2005, 11:36 AM
الردود: 3
اخر موضوع: 02-07-2005, 12:34 PM
الردود: 9
اخر موضوع: 02-08-2003, 05:36 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
أثر الكلمة الطيبة في حياة الفرد والمجتمع | المنتدى العالمي للوسطيه
إن تداول الكلمة الطيبة ومع الأسف أصبح نادرا ولم تعد متداولة كما كانت في جيل الآباء والأجداد، لأن العولمة وما أنتجته من توجه مالي بحت ردونا نحو سوء الكلام بهدف دنيوي فقط وتركنا الحبل للكلمة الخبيثة التي هدمت أخلاقنا وديننا ودنيانا وماضي الآباء والأجداد. أثر الكلمة الطيبة على الفرد والمجتمع. للكلمة الطيبة دور عظيم في حياة الانسان وبناء المجتمعات بدليل أن الاسلام انتشر في شتى بقاع الأرض بسبب الكلمة الطيبة التي يعتبر الفرق بينها وبين الكلمة الخبيثة كبير جدا فهو كالفرق بين الحق والباطل والفضيلة والرذيلة، لأن الكلمة الطيبة تبني وتعمر والخبيثة تهدم وتخرب فالأولى تطبع الحياة بالبياض النقي والثانية تطبعها بالسواد القاتم والآية الكريمة التي صورت الكلمة الطيبة بشجرة طيبة والكلمة الخبيثة بشجرة خبيثة دليل على قوة وثبات الكلمة الطيبة بأنها تضرب في جذور السماء. حتى العِتاب، وما فيه من وقع المرارة في النفس، وهذا أمر طبيعي وبديهي، يجب أن يكون بالكلمة الطيبة، حتى يكون بنَّاءً ذا قيمة ونفع ولا يكون كذلك بالكلمات المؤذية، بل بأجمل العبارات وأحسنها، فتتقبلها النفس وتأخذ بها، ما دامت عاقلة مؤمنة. إن ما يجري اليوم في العالم من خصومات وعداوات، إن كان على الصعيد الداخلي للشعوب، وحتى على صعيد الأُسر، والأقارب، وبين الأفراد فيما بينهم، أو على صعيد العلاقات بين الدول، وبين الشعوب فيما بينها؛ ليس إلا محصلة لشح ربيع الكلمة الطيبة، التي لو اضطلعت بدورها، لما بلغت الضراوة والقسوة، في التعامل بين الناس والشعوب!
الكلمة الطيبة و أهميتها في الدين الإسلامي | المرسال
وأشد من يفسد المجتمعات، ويفرق الكلمات، ويشق الصفوف، من يتصف بهذا الخلق الذميم، والتصرف الممقوت صاحب الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه.
ذات صلة كيف أساعد الناس طرق إسعاد الآخرين
مساعدة الناس
لا يستطيع الإنسان أن يعيش لوحده في هذا العالم، ولهذا مهما حاول أن يعتمد على نفسه فإنّه لن يستطيع الاستغناء عن طلب المساعدة من الاَخرين في العديد من أمور حياته، وذلك بغضّ النظر عن مستواه المادي والصحي، وبما أنّ الإنسان منذ الصغر يبدأ حياته بالاعتماد على الآخرين، فإنّه أيضاً سينهيها بالاعتماد على الآخرين، وأيضاَ كذلك الامر في المرحلة المتوسطة من الحياة أي مرحلة الشباب فالإنسان لن يستطيع تحقيق النجاح إلّا إذا دعمه الآخرون في ذلك. إنّ حاجة الشخص إلى مساعدة الاَخرين تدل على أن الاَخرين أيضاً يحتاجون إلى مساعدته، وهذا ما يعتبر واجباً على الإنسان منذ صغره، ولكن في حدود قدرته، فالإنسان وحده لن يستطيع مساعدة جميع الأفراد، ولكنّه سيقوم بمساعدتهم بحدود قدراته وإمكانياته، والشخص الذي يرفض مساعدة الآخرين يعتبر أنانياً، ولا يستحق أن يصنف ضمن البشر. إنّ أهمّ صفة يجب أن يمتلكها الإنسان اثناء مساعدته للاَخرين هي الصبر، فالصبر يعد مفتاح الفرج لجميع أمور الحياة، ولهذا يجب على الفرد أن يتعلم السيطرة على مشاعره اثناء تعامله مع الآخرين؛ لأنّه سيلتقي في حياته مع بعض الأفراد الذين سيكنّون الشر في نفوسهم فلا يستطيعون رؤية أحد الأفراد سعيد.
لويس باستور: ضربة الكلمة أقوى من ضربة السيف. ثروت الخرباوي: إن الحاضر لا زمن له وحده القلم هو الذي يستطيع أن يستدعي الماضي ويجعله حاضرًا تظل الكلمة مكتوبة فيظل الحاضر قائمًا. حسن البنا: إن خير النفوس تلك النفوس الطيبة التي ترى سعادتها في إسعاد الناس وإرشادهم وتستمد سرورها من إدخال السرور عليهم وذود المكروه عنهم وتعد التضحية في سبيل الإصلاح العام ربحا وغنيمة. عارف حجاوي: كلمة واحدة في العربية تحمل في جوفها السخاء +الشهامة + النجدة + الشجاعة +الحلم +الشر +الطيبة وهي المروءة. عبد الله الغذامي: فإننا نلاحظ أن اختلاف الرأي لا يفسد الود فحسب بل إنه يكفر ويقتل ويفرق والتاريخ في قديمه وحديثه يشهد ذلك وكما هي الكلمة القديمة: إن الحرب أولها الكلام. أثر الكلمة الطيبة على النفس. نيلسون مانديلا
تميل النفوس للشخص السمح الهين اللين ذو الروح المنبسطة الطيبة الذي يحول الأمور الصعبة إلى يسيرة الذي يبتعد عن العقد والتعقيد ويشعر من حوله بأن الحياة أكثر رحابة واتساعا وسهولة إذا سألتم يومًا فاسألوا الله أن يضع من أمثاله الكثير في دروبكم. ليو بوسكاليا
غالبًا ما نستهين بقوة اللمس أو الابتسامة أو الكلمة اللطيفة أو الأذن الصاغية أو الإطراء الصادق أو أبسط أشكال الاهتمام على الرغم من أن كلها لديها القدرة على تغيير حياتنا للأفضل.
وكان الناجي الوحيد من هذه الكارثة قاضي يدعى "بلينيوس الأصغر"، والذي دون ما شاهده في هذا اليوم، قائلا إن البركان بدأ بالثوران في ظهيرة يوم 24 أغسطس عام 79 ميلاديًا، وكان ذلك اليوم معدًا لعيد إله النار عند الرومان، حيث شاهد سحباً متصاعدة من الدخان كشجرة الصنوبر غطت الشمس وحولت النهار إلى ظلام دامس، وحاول سكان المدينة الفرار بعضهم عن طريق البحر ولجأ بعضهم إلى بيوتهم طلبًا للحماية، إلا أن النهاية المأساوية طالتهم. اكتشاف المدينة
ولم يكتشف مكان الكارثة إلا عام 1748 ميلادًا، خلال عملية حفر قناة مائية في المنطقة، حينما فوجئ العلماء بآلاف الجثث المتحجرة والمدفونة تحت الرماد البركاني في أوضاع جنسية مختلفة، ليتبين لاحقا أنهم ضحايا كارثة طبيعية ضربت المدينة بشكل مفاجئ عبر ثوران بركان جبل فيزوف، في أمر فسره الكثيرون أنه غضب وبلاء حل بالمدينة عقابا على انتشار الرذيلة فيها وممارسة الجنس في الشوارع، خاصة وأن المثلية الجنسية كانت منتشرة في تلك المدينة. وبدراسة أكثر من ثمانين جثة لم تظهر على أي منها أي علامة للتأهب لحماية نفسها أو حتى الفرار، ولم يبد أحدها أي ردة فعل ولو بسيطة، وهو ما دفع العلماء للقول بأنهم ماتوا بسرعة شديدة دون أي فرصة للتصرف، وكل هذا حدث في أقل من جزء من الثانية.
صور قوم لوط – لاينز
وبحسب بعض العلماء، فإن كمية الطاقة الناجمة عن انفجار البركان كانت تفوق انفجار قنبلة نووية، وهو ما كان سببا في تساقط الرماد على سكان المدينة كالمطر ودفنهم تحت 75 قدمًا. بالصور: {وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ}. | مصراوى. وفسّر خبراء الآثار الظاهرة بأن أهل القرية أحيطوا بموجة حارة من الرماد الملتهب بصورة سريعة، لدرجة أن الغبار البركاني حل مكان الخلايا الحية الرطبة في أجسامهم، ما يفسر بقاء الجثث على هيئاتها وقد تحجرت كما هي، فظهر بعضها نائما وآخر جالسا وآخرون على شاطئ البحر. فن الخلاعة
وتاريخيًا، كان لدي مومبي حضارة مزدهرة ومعظم سكانها من الأثرياء، وظهر ذلك على معالم المدينة، فكانت شوارعها مرصوفة بالحجارة وبها حمامات عامة وشبكات للمياه تصل إلى البيوت، كما كان بها ميناء بحري متطور ومسارح وأسواق، وآثارهم أظهرت تطور بالفنون من خلال النقوش ورسومات الجدران. واشتهرت المدينة بانتشار الرذيلة وحب أهلها للشهوات والشذوذ حتى مع الحيوانات، وكانوا يمارسون شهواتهم في كل مكان ويستنكرون من يستتر، كما كانت بيوت الدعارة في كل مكان، وتنتشر غرف صغيرة لممارسة الرذيلة لا يوجد بها سوى فراش. وتعتبر مدينة بومبي الآن واحدة من أهم المزارات السياحية في العالم، لاسيما في أوروبا، ويأتي إليها العديد من السياح لمعرفة ما حدث لأهل هذه القرية، إلا أن بعض المناطق فيها يحظر دخولها على الأطفال والأقل من 18 عامًا بسبب الرسومات الإباحية، وخاصة على بعض المباني والحمامات التي كانت تعرض المتعة لزبائنها، حتى إن الباحثين اليوم يعتبرون أن فن الخلاعة قد بدأ في هذه المدينة.
لعنة مدينة بومبي (مدينة الشذوذ الجنسي ) لاول مرة فيديو يوثق ما حدث هناك #رغدة_تيوب - Youtube
جدارية تؤكد حدوث قتال وحشى
الجدارية
كما عثر على لوحة جدارية محفوظة جيدا فى مدينة بومبى بإيطاليا، تصور مصارعا يقف "منتصرا" على خصمه فى معركة دامية، ويعتقد علماء الآثار أنها علقت فى قبو بحانة يوما ما، يرتادها المتوحشون المقاتلون. لعنة مدينة بومبي (مدينة الشذوذ الجنسي ) لاول مرة فيديو يوثق ما حدث هناك #رغدة_تيوب - YouTube. ويبدو أن اللوحة الجدارية المكتشفة احتفظت بألوانها الذهبية والزرقاء والحمراء الزاهية، وهي تصور مشهدا دمويا في معركة انتصر فيها رجل واحد فقط، وأظهرت دراسة أجريت على بقايا الهياكل العظمية لضحايا كارثة بومبي، أن الوفيات كانت أسوأ بكثير مما كان يعتقد سابقا. الموت نتيجة انفجار الرؤوس غليان الدم
فيما أشارت تشير أحدث الأبحاث الأثرية بالقرب من جبل فيزوف، إلى أن ضحايا ثوران عام 79 ميلادى، ماتوا بسبب أعضائهم الداخلية المتبخرة والسوائل الجسدية التي أدت بدورها إلى انفجار جماجمهم. وكتب الباحثون أن الفحص الدقيق للهياكل العظمية للضحايا، كشف عن تكسير وتفجير في الجماجم، واسوداد اللوحتين الخارجية والداخلية بالجمجمة، المرتبط بالإفرازات السوداء في فتحات الجمجمة والعظام المكسورة".
بالصور: {وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ}. | مصراوى
صور لبقايا أحد شوارع بومبي المحاطة بالأعمدة
صورة جدارية وجدت في أحد المساكن في بومبي
صورة لبقايا مسرح بومبي
صورة للأواني التي كانت تستعمل في الطبخ
صورة لبقايا مدينة بومبي من الأعلى
صورة لأحد بيوت المخصصة للدعارة في بومبي
كان لدي " بومبي " حضارة مزدهرة، وقطع نقدية، وكانت تطل على جبل بركاني خامد، و كان معظم السكان من الأثرياء، وظهر ذلك على معالم المدينة، فكانت شوارعها مرصوفة بالحجارة، وبها حمامات عامة، وشبكات للمياه تصل إلى البيوت، كما كان بها ميناء بحري متطور، وكان بها مسارح وأسواق، وآثارهم أظهرت تطور بالفنون من خلال النقوش ورسومات الجدران. واشتهرت هذه المدينة "بالزنا" وحب أهلها للشهوات، وكانت يوجد بها بيوت للدعارة في كل مكان، وتنتشر غرف صغيرة لممارسة الرذيلة لا يوجد بها سوى فراش. أهل قرية " بومبي " كانوا يمارسون "الزنا" والشذوذ حتى مع الحيوانات بعلانية أمام الأطفال، وفي كل مكان ويستنكرون من يتستر، وفجأة انفجر عليهم البركان فأباد القرية بكاملها. ومن الجدير بالذكر أن هذا البركان انفجر مرة أخرى عام 1944م، حصد خلاله 19 ألف نسمة، ويقول الباحثون أن انفجار البركان عام 74م كان أضعاف الانفجار الثاني، واستمر حوالي 19 ساعة عندما أهلكت المدينة بكاملها.
مدينة رومانية قديمة تقع على سفح جبل بركان فيزوف، الذى يرتفع 1200 متر عن سطح البحر، بالقرب من خليج نابولى فى إيطاليا، كان يقطن بها ما يقرب من 20 ألف نسمة، هى بومبى، التى دمرت نتيجة البركان الهائل الذى حدث فى 79م، حيث طمر المدينة بالرماد لمدة 1600 سنة حتى تم اكتشافها فى القرن الثامن عشر، ومؤخرًا تم اكتشاف شوارع ومنازل قديمة بالمدينة، ولهذا نستعرض خلال التقرير التالى أبزر القصص المأسوية والاكتشافات بها. "كارثة فيزوف" حولت دماغ رجل إلى "زجاج"
جزء من الجمجمة الزجاجية
اكتشف علماء الآثار أن الحرارة التى أطلقها ثوران بركان فيزوف المدمر عام 79 ميلادى، كانت شديدة لدرجة أنها حولت دماغ أحد الضحايا إلى زجاج، ورصد فريق البحث البقايا التى بدت وكأنها بقع من مادة سوداء لامعة، فى جمجمة يعتقد أنها تعود لرجل يبلغ من العمر 25 عاما. واكتُشفت كتلة إسفنجية صلبة داخل عظام صدر الرجل، ما يشير إلى أن حرارة الجسم تسببت في زيادة الدهون وتبخر الأنسجة الرخوة، والتي أعقبها انخفاض سريع في درجة الحرارة، التي أثرت على الدماغ. "جوهرة بومبي" تخفي بقايا مأساوية لطفل "كارثة فيزوف"
هيكل الطفل
أما الاكتشاف الأكثر إثارة الاكتشاف الأكثر إثارة للإعجاب في الحمامات الحرارية المصممة لتكون "جوهرة بومبي"، هو الهيكل العظمي للطفل، الذى حاول على الأرجح البحث عن مأوى هناك خلال الانفجار البركاني الكارثي.