اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
من قتل الحسين في كربلاء
كان اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، قد أجرى، اليوم الجمعة، جولة ميدانية لمتابعة أعمال رصف وتطوير عددآ من المحاور المرورية المؤدية للمناطق الأثرية والسياحية والرابطة بين القري بمركز ومدينة البدرشين للوقوف علي نسب التنفيذ وجودة الأعمال المنفذة على الطبيعة. تفقد محافظ الجيزة أعمال رصف وتطوير طريق ميت رهينه بطول ٤ كم وعرض 18م موجها بضرورة الانتهاء من الأعمال طبقا للجدول الزمني المحدد مع الالتزام بالمواصفات القياسية والفنية لتسهيل الحركة المرورية بالطريق ولكي تتحمل عوامل الاستدامة. وأكد محافظ الجيزة أن أعمال التطوير تأتي استكمالا للاهتمام الذي توليه الدولة بتطوير المناطق المحيطة والطرق المؤدية للمناطق الأثرية والسياحية لما لها من أهمية كبيرة. دماء للتخدير! - دار الهدى للثقافة والإعلام. ووجه المحافظ بضرورة الانتهاء من الأعمال في أسرع وقت ممكن الي جانب طلاء الأسوار علي جانبي الطريق بشكل موحد ومراعاة تنفيذ المطبات الصناعية ومهدئات السرعة طبقا للمواصفات الفنية لما لذلك من أهمية مرورية اضافة الى أن الطريق يشهد تواجد للأفواج السياحية. وائل لطفي
رسائل توشكى
الأكثر قراءة
الاختيار 3 الحلقة 21.. السيسي لمرسي والشاطر في تسجيل صوتي: إحنا أحرص الناس على استقرار مصر
ثلاثى هجومى يقود الأهلى أمام الرجاء بدورى أبطال أفريقيا
بقيمة 2.
من قتل سيدنا الحسين
وما عمر بن سعد بن أبي وقاص إلا هو عنوان الباطل والإنحراف والزيغ والتحول والتقلب --- كالمومس اللعوب العابثة بشرفها، والمبيحته آعلانآ مكيافليآ من أجل المال، لا اللذة الشهوية الجنسية --- والمكيافيلي العقيدة والتفكير والسلوك والممارسة وإتخاذ الموقف، الذي تحكمت بعقله وفكره وقلبه النفس الأمارة بالسوء بما هي عرامة قهر شهوات، وعنفوان رغبات، وزهو إمتلاكات مادية، وضغوطات تلبية نزعات شيطانية مجرمة منحرفة فاسدة لئيمة معتدية.
من قتل الحسين الشيعه والسنه
والمعركة في داخل الإنسان بما هي جدل وصراع، هي بين النفس اللوامةبما هي قوة مراقبة ومحاسبة ولوم وتعنيف وهداية وإرشاد، وبين النفس الأمارة بالسوء بما للمادة من قوة جذب وحيازة.. ملك الأردن يزور القاهرة لعقد قمة أردنية مصرية إماراتية | مصر 24. والإنسان السوي الذي تتفوق عنده، وترشد سلوكه، النفس اللوامة، بما هي قوة مراقبة ضمير، وضخامة سلطان محاسبة سلوك، يكون سيره حتمآ على خط إستقامة عدل عقيدة لا إله إلا الله، فتراه يعمل على الحق وبالحق، ويرفض الباطل، وينسف كل وشيجة ترتبط به مهما كان مردودها النفعي المكيافيلي الحرام. والإنسان الذي يستعبده زخم دفع تلبية شهوات ورغبات النفس الأمارة بالسوء، ويقود بوصلة سيره موج عرامتها الهائج الكاسح القالع لكل ما هو ضمير ومراقبة ومحاسبة وتقوى وورع، تراه يخوض في مستنقعات رذالة وتعاسة التفكير، ويتمرغ في أوحال السقوط السلوكي والأخلاقي، ولكنه يروض عقله سفاهة وجاهلية وصعلكة سلوك تفكير، ويصور لنفسه مخادعة أنه يمارس مكيافيليآ سلوك مدارج العلا، وهو المتسافل الدرجات الهابط في الإنحطاط الفكري، وفي التردي السلوكي العملي، وفي السقوط الأخلاقي.. لما هو عليه الإنسان الفطري الطبيعي الإعتيادي، ولما هي الإنسانية في شموخها الخلقي في أحسن تقويم. وما الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام إلا هو جبهة وجانب الحق، الذي له ضمير رسالي معصوم مشبع بعقيدة لا إله إلا الله بما هي عليه من توحيد عقيدة ومنبع تشريعات، ومفاهيم قرآن تنور سلوك خط الإستقامة، وتوضح معالمه إضاءة مكشوفة لقيادة السلوك والتصرفات.
وفيها: حج بالناس سليمان بن أبى جعفر عم الخليفة. هذا الخبر منقول من اليوم السابع