كلمات اغنية الف مره - عبد المجيد عبد الله
الف مره لا خلص كل الكلام اللي ما نخجل نقوله ما بقى الا اللي ما بين السطور الف مره قلتلك بعيوني لا من قلت بسري عي امنعني ترى ودي اقضي العمر يا عمري معاك الف مره قلتلك لا قلت مقدر قصدي مقدر احيا يا جاهل بلاك الف مره خنتني ودعتني خاب ظن الشوق بك صابه قهر الف مره ارجع الدرب اللي جيته والمسافه بين الخطوه و الخطوه سفر لي متى والوقت ضايع بين امس وبين باكر لي متى واحنا مثل ما احنا من اول يوم فاكر
غناء: عبد المجيد عبد الله
كلمات: تركي الحان: طارق محمد
- كلمات الف مره - عبدالمجيد عبدالله
- إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
- لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
كلمات الف مره - عبدالمجيد عبدالله
ويرى متابع أن نقد "أبو تريكة" جاء في محله، وقال: "أبو تريكة خلَّص كل الكلام". وحلَّ محمد أبو جبل لاعب منتخب مصر ونادي الزمالك أمس الخميس ضيفًا على برنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي بقناة "سي بي سي"، وذلك بعد أيام من ظهوره ببرنامج "الحكاية" للإعلامي عمرو أديب. وقال "أبو جبل" في لقائه ببرنامج "معكم": "أول مرة نزلت القاهرة روحت على نادي إنبي وبعد أول أسبوع لميت شنطتي وكنت عايز أمشي مقدرتش أستحمل القعدة لوحدي وكان عمري 15 سنة". أول زيارة للقاهرة وتابع خلال لقائه ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي بقناة "سي بي سي": "مقدرتش أستحمل أقعد في مكان غريب ومش عارف أي حد ولا بعمل اللي كنت بعمله في القرية، والكابتن إمام محمدين رئيس قطاع الناشئين جابني من على شريط القطار، وقال لي ارجع". ساعة أبو جبل ولفت: "لما وصلت القاهرة توهت لما كنت في مدينة نصر، ونادي إنبي كان عاملنا شقق بنروح نقعد فيها كناشئين صغيرين فركبت مواصلة غلط روحت مدينة السلام، والفلوس ضاعت مني والشنطة وكان ربنا مديني ساعة بعتها 10 بجنيه علشان أعرف أركب مواصلة وأرجع البيت ومكنش معايا تليفون أكلم حد". كلمات الف مره - عبدالمجيد عبدالله. وأكمل: "اشتريت تليفون لما ربنا كرمني وكبرت شوية".
وقال محمد أبو جبل، حارس مرمى منتخب مصر، في تصريحات تليفزيونية سابقة: "زجاجة المياه والمعلومات اللي عليها مش وليدة الصدفة ولا من وحي الخيال ولكن فيه جهاز محترم بيؤدي بضمير، والمعد الفني وعصام الحضري". طلب عصام الحضري ولفت: "عصام الحضري طلب من المعد الفني تحليل للاعبي المنتخبات وكيفية التصويب وأكثر الأماكن اللي بيسددوا فيها سواء في الركلات الحرة أو ركلات الجزاء". اختراع الحضري وأشار: "زجاجة المياه عليها معلومات عن كل اللاعبين وهي مش سحر واللي اخترعها عصام الحضري، وحللنا وذاكرنا كل لعيب على مدار الـ3 شهور بيشوط فين، وبناءً على ذلك كنت بتوقع تسديدته في ركلات الجزاء، وأنا مش ساحر ولكن الموضوع مرتبط بنواحي علمية".
يقول الله عز وجل في سورة الرعد الآية 11:" إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم"، وهذه الآية الكريمة تنطبق اليوم على الشعب السوري وثورته المستمرة منذ أكثر من عام ونصف، فترى السوريين يتساءلون عن السبب في تأخر النصر الذي طلبوه من الله عندما رفعوا شعاراتهم " يا الله ما النا غيرك، يا الله عجل نصرك". اليوم يعيش السوريون واقعا لا إنساني، سواء داخل سوريا أو خارجها في دول اللجوء، محتاجين للطعام والشراب والدواء والكساء والمأوى، وترى الكثير من الناس يتهافتون من حدب وصوب لنجدتهم وإغاثتهم، لكن مع ذلك ترى الكثير منهم ما زال يطرح ذات السؤال:" لماذا تأخر النصر؟! " كل المعاناة التي يعانيها السوريون إنسانيا اليوم هي جزء بسيط جدا من المعاناة الكبرى وهي القتل والتدمير والتهجير، لكن رغم ذلك ما يزال ضعف الحالة الإنسانية ورداءة الوضع تسيطران على كثير من أنشطة الدعم المقدمة سواء من دول أو من منظمات وأفراد، وهذا الضعف مرده الى كثرة ضعاف النفوس واللصوص وتجار الدم. هؤلاء ينتشرون اليوم في صفوف الثورة كالنار في الهشيم، منهم السياسيين والمعارضين الذين نراهم عشرات المرات يوميا على شاشات التلفزة الطامعين بالسلطة ما بعد الأسد، ومنهم الأطباء والمهندسين وأشخاص عاديين غيرهم كثير، يدعي هؤلاء ممارستهم لفعل الثورة من منطلق الحرص على الوطن والثورة والشعب، لكن عندما تقترب منهم ترى حقيقة ما يقومون به من المتاجرة بدماء الشعب الضحية، تراهم يعملون على جمع كل ما يستطيعون جمعه من أموال وتبرعات لإغاثة المهجرين والنازحين لكن ما يصل الى هؤلاء من هذه التبرعات ليس إلا الشيء اليسير جدا، مقارنة بالكم الهائل من المسروق والمنهوب والمقتسم بين الأطراف الأخرى.
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
و أخرج ابن أبي حاتم أثرا عن إبراهيم قال: أوحى اللّه إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل أن قل لقومك: إنه ليس من أهل قرية ولا أهل بيت يكونون على طاعة اللّه فيتحولون منها إلى معصية اللّه إلا حوّل اللّه عنهم ما يحبون إلى ما يكرهون، ثم قال: إن تصديق ذلك في كتاب اللّه: {إن اللّه لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}
و الحديث عن التغيير في الآيتين له دلالتان:
الأولى: أن التغيير يبدأ من الناس أولا، ثم يغير الله ما بهم. كما سبق ، وعلى رواد الإصلاح ودعاة التغيير أن يفهموا ويفقهوا هذه السنة حتى لا تذهب جهودهم أدراج الرياح. والثانية: أن الآيتين أيضا وردتا بصيغة الجمع "لا يغير ما بقوم حتى يغيروا".
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فالواجب الحذر، وعلى المؤمن أن يتقي الله، ويسعى في الحق وأن يستقيم عليه، وألا يحيد عنه إلى الباطل؛ فإنه متى حار عنه إلى الباطل، فقد تعرض لغضب الله؛ أن يغير قلبه، وأن يغير ما به من نعمة إلى ضدها من جدب وقحط وفقر وحاجة وغير ذلك، وهكذا بعد الصحة إلى المرض، وهكذا بعد الأمن إلى الخوف إلى غير ذلك؛ بأسباب الذنوب والمعاصي. وهكذا العكس؛ إذا كانوا في معاصٍ وشرور وانحراف، ثم توجهوا إلى الحق، وتابوا إلى الله ورجعوا إليه واستقاموا على دينه، فإن الله يغير ما بهم سبحانه من الخوف والفقر والاختلاف والتشاحن، إلى أمن وعافية واستقامة، إلى رخاء وإلى محبة وإلى تعاون وإلى تقارب؛ فضلًا منه سبحانه ومن هذا قوله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ [الأنفال:53]. فالعبد عنده أسباب وعنده عمل، وعنده إرادة وعنده مشيئة، ولكنه بذلك لا يخرج عن قدر الله ومشيئته. فالواجب عليه أن يستعمل ما استطاع في طاعة الله ورسوله، وأن يستقيم على ما أمره الله به، وأن يحذر ما نهى الله عنه ورسوله عليه الصلاة والسلام وأن يسأل ربه العون والتوفيق، والله سبحانه هو المتفضل وهو الموفق، وهو الهادي جل وعلا وله الفضل وله النعمة، وله الإحسان بيده الفضل وبيده توفيق العباد، وبه هدايتهم وبيده إضلالهم، يهدي من يشاء ويضل من يشاء سبحانه.
أما أهل السعادة فييسرون لعمل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة، ثم تلا عليه الصلاة والسلام قوله تعالى: فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى [الليل:5-10]. وهكذا قوله جل وعلا: إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ [الرعد:11]. فأمره نافذ لكنه جل وعلا يغير ما بالناس إذا غيروا، فإذا كانوا على طاعة واستقامة ثم غيروا إلى المعاصي، غيرَّ الله حالهم من الطمأنينة والسعادة واليسر والرخاء إلى غير ذلك. وقد يملي لهم سبحانه ويتركهم على حالهم استدراجًا، ثم يأخذهم على غرة -ولا حول ولا قوة إلا بالله- كما قال تعالى: وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ [إبراهيم:42]، وقال سبحانه: فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ [الأنعام:44].