عبد المجيد عبد الله هكذا الدنيا تدور عود YouTube - YouTube
هكذا الدنيا تدور – لاينز
هكذا الدنيا تدور - عبد المجيد عبد الله HQ - YouTube
كتب هكذا الدنيا تدور - مكتبة نور
لا شيء يستحق أن نبكي من أجله إلا ان شعرنا بحاجتنا
لذلك! لا شيء سواها تلك الرغبة. داهمتني هذه الليلة رغبة عميقة ان أداعب صفحات مدونتي القديمة فوجدتني اقرأ احدى سابقاتي
، فخفق قلبي لها كثيراً ، ليس لأنني من دوّنها ، و لكن لأنها اخذتني لحالي اليوم ، أنظر من حولي
لأجد جميع ماحولي من متغيرات طابق فعلها اسمها ، فتغير بي المكان ، الزمان ، الشخوص ، و
ربما حتى الإلهام. مضى بي امسي و اخذ من عمري ما أخذ و العجيب انني استسلم له و
اصطنع ابتسامة زائفة برضاي عما سلبني اياه! مدونتي لم تعد تلك الأولى ، و نهجي لم يعد يشبه
ما كان عليه ، أغمض عينّي من جديد و أردد " تدور الدائرة.. تدور الدائرة" و أفتحمهما
بفزع و أهمس في داخلي "يالله! هل تراها تدور!.. " استسلم من جديد و اترك له حرية مداعبة أناملي بين شفتيه ، و أبتسم و أهمس في اذنه " هل
تعلم أني رأيتك قبل أن ألتقي بك! " يتجاهل ماقلته و يتابع مداعبته التي أحب و هو يتنقل
مابين ابهامي و خنصري ، فأغمض أهدابي و اسمح لـ النوم أن يسرقني منه ، ليتسلل هو
لأحضاني و يلحق بي في عالم الأحلام. لـيدي تي
عنـــــــيدة!!...!! وعنـــــ S ــــااادي!!...!! يعــــجبني!! 08-01-2007, 04:15 PM
#4
والله صدقتي يا ختيه
الخيل ما شاء الله عليج ياختيه لله درج وصح الله لسانج على هالقصيدة الجزلة من شخص متعمق بالبحور الجميلة
ونرقب الجدبد منكم
[align=center][flash=WIDTH=350 HEIGHT=150[/flash][/align] آحاسيس قلب.. اتعبته ظروف الزمن..! الصمت قراري.. ان كان لك قرار الرحيل.!
كلما جرى الحديث عن نضال المرأة الفلسطينية، برز اسم شادية؛ ليس لدورها العسكري فحسب؛ بل لدورها النضالي المتكامل؛ حيث لم تفصل يوماً بين تحرير الوطن وتحرير الإنسان، ولـم تفصل بين حقول المعرفة الـمتعددة. كما عُرفت شادية، فقد آمنت بالعمل الجماعي الـمنظم، ونبذت الحلول الفردية. أسماء خالدة.. النساء الفلسطينيات والنضال ضد الاحتلال | نون بوست. آمنت بأهمية الثقافة و دور الفكر، في توجيه العمل الـمسلح: "لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية"؛ الأمر الذي جعلها تنظِّم عشرات الفتيات و الفتيان، من خلال منهج تثقيفي سياسي وعسكري في آن، وتعدّهم لدور ريادي طليعي، حيث العمل الـمشترك لتحقيق حرية الوطن و المواطن وتضمَّن البرنامج التثقيفي، دراسة خبرات شعوب العالـم في تحقيق الحرية والاستقلال، كما تضمَّن قراءة ومناقشة أمَّهات كتب الأدب العالـمي، و ركَّز على نضال الـمرأة ضد الاحتلال، و ضد التخلف الاجتماعي. و اشتمل على دراسة أساليب "حرب الشعب"، والوقفة أمام العلاقة بين التكتيك والإستراتيجية في نضال الشعوب، من أجل تحررها الوطني. أدركت أبو غزالة أهمية العلم والمعرفة؛ رغم إصرارها على ترك الدراسة في جامعة عين شمس بالقاهرة؛ إذ كان الأساس هو الإقامة الفاعلة في الوطن؛ لا مغادرة التحصيل العلـمي.
شادية أبو غزالة .. أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة
تركي آل الشيخ يعلن انتهاء تصوير فيلمه الأول 'تشيللو' أعلن المستشار في الديوان الملكي ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، تركي آل الشيخ، انتهاء تصوير أول أفلامه السينمائية 'تشيللو' بعد ثمانية أسابيع من التصوير، نبيه مسلسل تلفزيوني مترجم لكل لغات العالم..! ؟
شادية أبو غزالة .. عروس الثورة الفلسطينية - Youtube
[2] [1] انتسبت شادية حين قبل التحاقها بالجامعة وحين كان عمرها 16 عامًا إلى التنظيم الفلسطيني لحركة القوميين العرب سنة 1962 ، ومارست نضالها من خلال إيمانها بضرورة وحتمية انتصار الشعوب المكافحة في سبيل الحرية. [2] أحبّت شادية قراءة الأدب والشعر وحفظته عن ظهر قلب، وقرأت في علم النفس وفي الفلسفة ، وتأثرت كثيرًا بسارتر وفكره الوجوديّ الاشتراكيّ. ومن أقوالها الّتي جسّدت فتيلها وإيمانها: " في زيارة السجن رأيت الكثير، رأيت الفلّاحين والعمّال الكادحين يقفون في ذلّة، فوقفت معهم أنتظر. رأيت الاحتقار الّذي يوجهونه لأهالي المساجين، فاشتعلت النيران في داخلي" [2] وكان بيت الشعر الّذي تردّده كثيرًا هو أنا إن سقطتُ فخّذ مكاني، يا رفيقي في الكفاح [3]
نضال شادية
التحقت شادية أبو غزالة بصفوف المقاومة من خلال الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (التي انبثقت عن حركة القوميين العرب) وتلقت تدريباتها العسكرية فيها. شادية أبو غزالة .. أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة. شاركت في تنفيذ عدد من عمليات التفجير والإغارة على مراكز العدو العسكرية الحيوية، يُذكر منها عمليّة تفجير حافلة إيجد في تل أبيب الّتي شاركت بها وعادت إلى قواعدها سالمة. [2] في حرب حزيران 1967 والأيّام الستّة أصرّت عائلة شادية على إعادتها إلى مصر وجامعتها هناك، إلّا أنّها رفضت بتصميم مطلق لتبقى على أرض وطنها.
أسماء خالدة.. النساء الفلسطينيات والنضال ضد الاحتلال | نون بوست
عن الشهيدة:
ميلادها: نابلس – 1949م (بعد النكبة بعام). تاريخ الاستشهاد: 1968م (بعد النكسة بعام). تخرجت من المدرسة الفاطمية للبنات. درست في جامعة عين شمس المصريّة (تخصص علم الاجتماع) لسنةٍ واحدة. شادية ابو غزالة – المرصد الوطني فلسطين والعالم. بعد ذلك قررت إكمال تعليمها في جامعة النجاح الوطنية – نابلس. نشاطها الساسي:
انتسبت إلى حركة القوميين العرب التي أسسها الراحل جورج حبش،
بعد النكسة بعام، انطلقت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حيث انبثقت عن حركة القوميين، فعُرفت كقياديّة وأحد مؤسسيها. آمنت بالعمل الجماعي الـمنظم، ونبذت الحلول الفردية، كما آمنت بأهمية الثقافة و دور الفكر، في توجيه العمل الـمسل" لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية" الأمر الذي جعلها تنظِّم عشرات الفتيات و الفتيان، من خلال منهج تثقيفي سياسي وعسكري، وتعدّهم لدور ريادي طليعي لتحقيق حرية الوطن و المواطن. كلما جرى الحديث عن نضال المرأة الفلسطينية، برز اسم شادية؛ ليس لدورها العسكري فحسب بل لدورها النضالي المتكامل اشتركت في عملية نسف باص صهيوني تابع لشركة إيجد ولم تفصل يوماً بين تحرير الوطن وتحرير الإنسان بالمعرفة. برنامج تثقيفي:
تضمَّن دراسة خبرات شعوب العالـم في تحقيق الحرية والاستقلال، كما تضمَّن قراءة ومناقشة أمَّهات كتب الأدب العالـمي، و ركَّز على نضال الـمرأة ضد الاحتلال والتخلف الاجتماعي.
شادية ابو غزالة – المرصد الوطني فلسطين والعالم
التقط الصورة شقيقها وائل أبو غزالة. نابلس، 1965-1967. © المتحف الفلسطيني
رحلة عائلية، من اليمين: عايشة أبو غزالة، الهام أبو غزالة، الخالة نديرة، وائل أبو غزالة، شادية أبو غزالة، هيام أبو غزالة. القبيبة (قضاء الرملة)، 1950 – 1955. © المتحف الفلسطيني
شادية أبو غزالة تقرأ كتاباً في منزلهم في نابلس، 1955 – 1959. © المتحف الفلسطيني
شادية أبو غزالة تتوسط الصورة في رحلة إلى إحدى القرى القريبة من نابلس مع عدد من الأقارب، 1965-1967. © المتحف الفلسطيني
شادية أبو غزالة في رحلة استكشافية في احد جبال فلسطين، تحمل الكاميرا التي أهداها لها أشقائها لحبها للتصوير، 1960 – 1965. © المتحف الفلسطيني
شادية أبو غزالة مع عدد من الأقارب خلال زيارتها لمنزل خالتها في قرية تلفيت القريبة من نابلس، 1955 – 1959. © المتحف الفلسطيني
شادية أبو غزالة تجلس على شجرة زيتون، المكان غير معروف، 1955 – 1959. © المتحف الفلسطيني
نشر بتاريخ: 01/12/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 04:10)
بيت لحم - معا - شادية أبو غزالة هي أول شهيدة فلسطينية بعد النكسة وسقوط الضفة الغربية. سقطت على أرض مدينتها نابلس خلال إحدى العمليات. ولدت شادية في نابلس عام 1949، تلقت تعليمها الابتدائي والثانوي في مدارس نابلس ثم التحقت سنة 1966 بجامعة عين شمس في القاهرة، قسم الاجتماع وعلم النفس. انتسبت إلى التنظيم الفلسطيني لحركة القوميين العرب سنة 1962، ومارست نضالها من خلال إيمانها بضرورة وحتمية انتصار الشعوب المكافحة في سبيل الحرية. التحقت شادية أبو غزالة بصفوف المقاومة من خلال الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (التي انبثقت عن حركة القوميين العرب) وتلقت تدريباتها العسكرية فيها. شاركت في تنفيذ عدد من عمليات التفجير والإغارة على مراكز العدو العسكرية الحيوية، وقد رفضت أن تترك أرض الوطن رغم المخاطر التي أحاطت بها وقد استشهدت في نابلس أثناء إعدادها قنبلة متفجرة في 29 تشرين الثاني 1968.
أكملت دراستها في جامعة النجاح الوطنيّة في نابلس في موضوع علم الآثار. [2] [3] أحبّت شادية قراءة الأدب والشعر، وقرأت في علم النفس وفي الفلسفة ، وتأثرت بسارتر وفكره الوجوديّ الاشتراكيّ. [1] نضالها [ عدل] قبر الشهيدة شادية أبو غزالة في مقبرة نابلس الغربية انتسبت شادية في سن السادسة عشرة إلى حركة القوميين العرب (التي سيتحول فرعها الفلسطيني لاحقا إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين) وتلقت تدريباتها العسكرية فيها. بعد حرب حزيران 1967 رفضت شادية الخروج للعودة إلى الدراسة في مصر وظلت في الأرض المحتلة حيث شاركت في العمل السري في تنظيم الأفراد وتأمين الاتصالات وجمع التبرعات وإخفاء السلاح والمقاومين وطباعة المنشورات، وشاركت في هجمات مسلحة، يُذكر منها عمليّة تفجير حافلة لشركة إيغد الإسرائيلية في تل أبيب. [1] [2] استشهادها [ عدل] استُشهدت شادية في الساعة الثامنة وخمس وعشرين دقيقة من مساء 28 تشرين الثاني عام 1968 في منزل عائلتها بانفجار قنبلة كانت قد أعدتها، وتروي أختها إلهام أبو غزالة الحادثة كالتالي: "كنا جميعاً حول مائدة الطعام، كانت غرفة الطعام في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من بيتنا القديم الكبير، ذي الأقواس العالية والقبب المرتفعة، قُرع الجرس؛ قفزت شادية لتفتح الباب، وفي لحظة، انفجر المنزل، واقتحم اللهيب كل مكان من البيت، رأينا ألسنة النيران من كل حدب وصوب، تراكضنا مذعورين لمعرفة ما الذي جرى وسط الظلام الدامس، أخذت الأصوات تتعالى، ابحثوا عن شادية.