وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - YouTube
- وراء كل امرأة عظيمة نفسها - YouTube
- وراء ڪـل أمـرأة عظيمـة نفسـهـا ثـم نـفسهـا ثـم لا أحـد ورأهـا أرادة وعـزم أصـرار على الأ تنحنـي رفـض للفشـل عـزة نف… | Formal dresses long, Formal dresses, Fashion
- وراء كل امرأة عظيمة.. "مفيش راجل" | صوت الأمة
وراء كل امرأة عظيمة نفسها - Youtube
ليس الأمر كذلك. ثمة ملاحظات هامة تلقي الشكوك على الطبيعة المحكمة المفترضة لهذه القراءة، وتشير لا إلى فشل مرتقب وحسب، بل إلى مضاعفة الأزمة الدينية التي تعيشها هذه المجتمعات المعنية. أولاً، نعم، ثمة أزمة دينية في العالم العربي خاصة وفي العالم الإسلامي عامة، وخلاصتها أن الدين لا يشكّل إطاراً ممكناً للفرد والمجتمع، بل حمل ثقيل عليهما، يستنزف طاقتهما ويمنع حسن تقدمهما. بصرف النظر عن الأسباب الذاتية والموضوعية لهذه الحالة، وما إذا كانت طارئة حديثة أو من صميم الدين ذاته، ما هو جلي هو أن الموضوع الديني يشغل حيّزاً ضخماً من الاهتمام، وأن الانهماك بدقائقه وتفاصيله يستهلك جزءاً كبيراً من موارد الأفراد وأوقاتهم وأفكارهم، ما يجعل الفرد المسلم أصلاً والمجتمع الذي يغلب فيه الإسلام فرعاً أقل قدرة على الإنتاج والتقدم، ولا سيما مع تفضيل تغييب النساء، أي نصف المجتمع، من دائرة المشاركة الكاملة، وفرض أثمان "ضريبية" على كل خطوة ومبادرة. من شأن هذا الكلام بطبيعة الحال إثارة المعترضين، مع الإشارة إلى أن درجة إثارته لهم هي بحد ذاتها دليل على صحته. وراء ڪـل أمـرأة عظيمـة نفسـهـا ثـم نـفسهـا ثـم لا أحـد ورأهـا أرادة وعـزم أصـرار على الأ تنحنـي رفـض للفشـل عـزة نف… | Formal dresses long, Formal dresses, Fashion. وليس القول هنا بطبيعة الحال إن الدين يعترض التقدم بالكامل، ولا جدوى بالتالي من استدعاء بعض النماذج الناقضة، بل المقصود أن الفرد المسلم باختياره الشخصي، والمجتمع حيث الغلبة للإسلام كنتيجة، مكلّفان ببذل طاقات أكبر للحصول على مردود متوفر لغيرهما بثمن أقل من الجهد والوقت والطاقة.
وراء ڪـل أمـرأة عظيمـة نفسـهـا ثـم نـفسهـا ثـم لا أحـد ورأهـا أرادة وعـزم أصـرار على الأ تنحنـي رفـض للفشـل عـزة نف… | Formal Dresses Long, Formal Dresses, Fashion
خلف كل امراه عظيمة نفسها #متبريه_من_ذنوبكم #استطيع #تحفيز #تصميم - YouTube
وراء كل امرأة عظيمة.. &Quot;مفيش راجل&Quot; | صوت الأمة
في بلادنا لا فائدة من الحب والأمل والكتابة والعمل فكلٌ سيفسر أفعالك بما يحتويه جوفه. في بلادنا لا فائدة من نشر نشاطاتك، ستفسر بناءاً على أهواء الناس ولربما بدلاً من أن تكون مصدر سعادةً لك، تكون مصدر بؤس وحزن. أنا، من أنا. من أكون. أخبريني، علّي أخبرك بما يجول في بالي كاتمةً، أيتها الحياة. أنا امرأة شرقية تصر على العيش بعقلية طفلة في عالم الكبار الذي شعرت فيه بالغُربة، أنا امرأة تعلمت أن تفرق الخير من الشر على يد والديها أولاً، ثم أخوتها في مرحلةٍ ما وأخيراً وأبداً على يد زوجها. أنا امرأة شاءت الاقدار أن تُبتلى بكل ما عصمت نفسها عنه لتبدو إنساناً كاملاً ليدمره شخصٌ ما بكلمة ما باسم الدين. أنا هي أنا هذه الفتاة البسيطة أمامك. وراء كل امرأة عظيمة.. "مفيش راجل" | صوت الأمة. ذلك الكتاب المفتوح للجميع. لكني لستُ مريم ولا أمتلك صبر أيوب، يا الله. أنا لستُ الفتاة التي كنت اتمنى أن أبقى، ولست المرأة التي ينادون. ولكني في الوقت الحالي أعرف ولو بطريقةٍ ما من أكون. أنا هي كل فتاة رسمت الحياة بألوان قوس قزح ورقصت حتى تورمت قدامها ذالك اليوم بالفستان الأبيض، وحين دخلت القفص اكشفت ان لا ألوان هناك. أنا هي كل فتاة أعتدى عليها رجلٌ لا يمس لها بقرابة ولا بسلطة، لفظاً أو فعلاً، متجاهلاً مبادئ الرجولة والدين الحقيقية والأخلاق، فرفضت أن تشتكي به أو أن تتحدث عن الأمر.
الواقع الذي يسكت عنه معظم الإصلاحيين هو أن العلة المبدئية ليست في الحديث وحسب، بل هي في صميم القرآن. يستطيع الجهد الإصلاحي أن يستأصل ما شاء من الكتب الفقهية وأن يجتثّ ما طاب له من أحاديث الآحاد. ولكن ما عساه أن يفعل بآيات القتال والولاء والبراء. وراء كل امرأة عظيمة نفسها - YouTube. الاستعمال الانتقائي المتحيّز لأدوات التفسير، أي الحقيقة والمجاز، والعام والخاص، والمطلق والمقيد، والمجمل والمفصّل، والناسخ والمنسوخ، وأسباب النزول، وغيرها، من شأنه تلطيف بعض القسوة بنظر معظم الناس، ومعظم القسوة بنظر البعض الآخر، ولكنه عاجز تماماً عن تبديد كل القسوة لدى كل الناس. بل إن إسقاط الآحاد والفتاوى وغيرها من الرصيد المتراكم على مر العصور، بالإضافة إلى تثبيت الحكم بالرأي وإهمال الخلاف، من شأنه إبطال الأصل الفقهي القائم على درء الحدود بالشبهات. أي بوسع الإصلاحيين انتخاب ما يناسبهم من النص المتبقي بعد كل الاقتطاعات والتأويلات، وبالمقابل من شأن المتشددين، على رحبٍ وسعةٍ غير متوفرين للإصلاحيين، اعتماد الأسلوب عينه للإمعان بالتشدد والقسوة. هذا بالإضافة إلى سؤال لا بد منه: رغبة الإصلاح فوقية من السلطة الحاكمة ذات الهيبة السياسية والأبوية، لا الدينية.