المتوفين من ابناء قبيلة بالمفضل رقم 1 منتدي قبيلة بالمفضل الرسمي - YouTube
مدونة فريق الرحالة الرواد: شجرة البشام ا. حمد الواصل
=
الرد للشاعر/ سعيــد الأصوك.... ، حفظه الله =
حلفـــت لاقـــدم الحُجّــه علـى مـن تـَهـمـــنا=
يتكلـمون العـرب واحـنا بلامــا بلامـــا=
والله مـــاتـنــفع الحُـجّـــه بلـيا ثبــــوتــــــي=
فـين أنت ياحــاكــم الأنصــاف والشــرع وينـــه =
تاريخ التسجيل بمنتدى الديره 07-07-2007, 05:03 AM
11-07-2009, 12:44 AM
#2
تسلم ياأبا عبدالرحمن على هذا النقل الجميل لهذه الرائعه نسأل الله أن يرحم عطيه الزيادي ويطول في عمر سعيد الأصوك على الطاعه. تسلم لنا شاعراً جميلاً وناقلاً وموثقاً للتراث الجنوبي. لك صادق تحياتي. لو مافي الدنيا صدوقٌ ولا فجري
ماعُرف شامان من روزة أشبابه
11-07-2009, 06:20 PM
#3
اشكرك على الذوق الرفيع في الاختيار دمت ياعبدالله لمحبيك ونكهة الجيل السابق لها مذاقها الخاص
11-10-2009, 09:37 AM
#4
أخي عبد الله بن يحيى
الحقيقة أن عطية الوقيفى أو الزيادي بـ الشاعر عطية الزيادي رحمهما الله كان مرح جدا. يشبه سميه. له مواقف محببه وقصائد جميله جدا خاصة مع والده سبق لي أن أوردتها في هذا المنتدى ولكن معرف أضع الرابط. وقصيدة مضحكة جدا يقول فيها. مدونة فريق الرحالة الرواد: شجرة البشام ا. حمد الواصل. الله يقطعك با سيارة أهل الحجاز. ليته يكون أنقلب سواقها فالمضيق (1)
قتله يظلي خبرها في جميع الديار
تروح الاسعاف ما تلقى علامتهم.
15-05-2003, 01:52 PM
#1
من قد يمنا المتجدد
في اوئل العقد الخامس من القرن الماضي اى قبل سبعين سنه تقريبا حصل حفلة كبيرة في سوق خميس الشعراء في قبيلة بالمفضل ومناسبة الحفل ختان لمجموعه من الشباب وقد اُعد لهذه الحفلة إعداد جيد نظرا لان أولئك الشباب من خيرة شباب ذالك اليوم ولكثرتهم. واعتقد إن الشاعر سعيد بن حسن الاصوك كان أحدهم ولشهرة بعض البيوت التي كان لها شأن ذالك اليوم. تهافت الشعار وجمهور غفير من كل حدب وصوب على سوق خميس الشعراء ليشهدوا ذلك الاحتفال ولسماع القيفان التي كان لها دور كبير في حفظ التاريخ وإبراز مكارم الآباء والأجداد وتبيان شجاعتهم وإقدامهم ولم يقتصر ذلك على الأهل بل يتعدى إلى الأخوال والأرحام واللحمة والفخذ القريب والقبيلة. ومن العادة أن يجمعون الضيوف في صعيدا من بعد انتهاء ألحفله التي عادة يكون قرب الظهر أو بعده بقليل وهذا يعتمد على كثرة المختتنيين وما لديهم من قيفان
وكان الشاعر محمد أبو شمال من السراة حاضرا الحفلة وألقى هذه القصيدة
واللامانة التاريخية إنه من تاريخ حفظي لهذه القصيدة قبل خمسين سنة لم اسمع إنها نسبت لغير أبو شمال.