أنا من هالأرض أمي الصحراء احتضنتني رمالها وارتويت بطهرها أطعمتني تمرها وفرشت لي ظلالها. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. بعد ذكر كلام عن الوطن السعودي سنأتي بأجمل العبارات عن المملكة العربية السعودية. أجمل كلام جميل عن جدتي. قالو عن الخيل الدهم.
كلام عن الزين بو راشد
والأسوأ من ذلك هذا التوقيت الذي اخترتموه، فقد قدمتم الشركة بهذا الشكل الأسطوري الكبير في الوقت الذي أعلنتم فيه عن تخفيض رأسمال الشركة إلى ما يقارب النصف من 14 مليار ريال إلى 7. كلام عن الزين بو راشد. 32 مليارات لإطفاء الخسائر الكبيرة التي قاربت نصف رأسمالها، وكذلك في الوقت الذي طلبتم فيه من المساهمين دعم الشركة بسيولة إضافية تبلغ (4. 38) مليارات ريال للتعويض عن بعض الخسائر، وكذلك في الوقت الذي بدا منه أن الشركة الأم الكويتية (زين) مترددة في دفع حصتها من الدعم المطلوب ولذلك كلفت بنكين عالميين لدراسة جدوى هذا كما نشرت بعض الصحف الكويتية ونقله لنا موقع أرقام. شركة زين السعودية شركة وطنية مساهمة، ومن مصلحة كل مواطن أن تنجح وتحقق الأهداف التي من أجلها تم الترخيص لها بالعمل، وأعتقد أنه لو تم تقديم الشركة لهذا المواطن الحريص على نجاحها ومساعدتها في تجاوز مصاعبها بشكل آخر لكان أجدى، أما أن تقدم له بهذا الشكل الاستعلائي الذي لا يوجد مفردة من مفردات المبالغة يمكن أن تعبر عنه فإن هذا في رأيي ليس في صالح الشركة ولا في صالح مساهميها ولا في صالح الوطن والمواطنين. وأرجو أن يتقبل إخوتي الكرام في الشركة هذا الرأي بصدر رحب لأن غايته مصلحة الشركة مثل غايتهم ولعل طموحهم الكبير هو الذي جعلهم ينحون هذا المنحنى، ثم لعل هذا الطموح الكبير ينجح في الإبحار بالشركة إلى المستوى المأمول.
( حقوق الأخوان)
وقال (عليه السلام): «يغفر الله للمؤمن كل ذنب ويطهره منه في الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية، وتضييع حقوق الإخوان»). (الصبر)
وقال (عليه السلام) في جملة وصاياه (عليه السلام) لابنه: «يا بني اصبر على النوائب، ولاتتعرض للحقوق، ولا تجب أخاك إلى الأمر الذي مضرته عليك أكثر من منفعته له»). بين الدنيا والآخرة
وقال (عليه السلام): «إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة، وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة، ولكل واحدة منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا. ألا وكونوا من الزاهدين في الدنيا، الراغبين في الآخرة. كلام عن الزين اللي فيك. ألا إن الزاهدين في الدنيا اتخذوا الأرض بساطاً والتراب فراشاً والماء طيباً وقرضوا من الدنيا تقريضاً. ألا ومن اشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات، ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصائب. ألا إن لله عباداً كمن رأى أهل الجنة في الجنة مخلدين، وكمن رأى أهل النار في النار معذبين، شرورهم مأمونة، وقلوبهم محزونة، أنفسهم عفيفة، وحوائجهم خفيفة، صبروا أياماً قليلة، فصاروا بعقبى راحةٍ طويلة، أما الليل فصافّون أقدامهم، تجري دموعهم على خدودهم، وهم يجأرون إلى ربهم، يسعون في فكاك رقابهم، وأما النهار فحكماء علماء، بررة أتقياء، كأنهم القداح، قد براهم الخوف من العبادة، ينظر إليهم الناظر فيقول مرضى، وما بالقوم من مرض، أم خولطوا فقد خالط القوم أمر عظيم من ذكر النار وما فيها»).