عبد الرحمن الجامي
معلومات شخصية
الميلاد
1414 هراة
الوفاة
1492 هراة
مواطنة
الدولة التيمورية
الحياة العملية
المهنة
شاعر [1] ، وكاتب [2] [3] ، ومُنظر موسيقى [لغات أخرى] ، وفيلسوف [1]
اللغات
الطاجيكية ، والعربية [4] ، والفارسية [4]
مجال العمل
فلسفة
تعديل مصدري - تعديل
هذه المقالة عن عبد الرحمن الجامي. لتصفح عناوين مشابهة، انظر الجامي (توضيح). نور الدين عبد الرحمن الجامي ( 817 - 898 هـ / 1414 - 1492م)، من مشاهير شعراء فارس وكتابهم في القرن التاسع الهجري.
- نبذة عن الشيخ – موقع الشيخ عثمان بن عبد الله السالمي
- عبد الرحمن الجامي - ويكيبيديا
- عبد الرحمن المعلمي - ويكيبيديا
نبذة عن الشيخ – موقع الشيخ عثمان بن عبد الله السالمي
مؤلفاته وما حققه من كتب [ عدل]
مؤلفاته المطبوعة [ عدل]
طليعة التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل. التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل؛ في مجلدين. رسالة في مقام إبراهيم وهل يجوز تأخيره. الأنوار الكاشفة بما في كتاب أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة. محاضرة في كتب الرجال وأهميتها؛ ألقيت في حفل ذكرى افتتاح دائرة المعارف بالهند عام 1356ه. مؤلفاته المخطوطة [ عدل]
إغاثة العلماء من طعن صاحب الوراثة في الإسلام. كتاب العبادة. أحكام الكذب. نبذة عن الشيخ – موقع الشيخ عثمان بن عبد الله السالمي. ورسائل أخرى في مسائل متفرقة لم يسمها. وديوان شعر وآخر ما قال في الشعر القصيدة التي رثا بها الملك عبد العزيز آل سعود—والتي نشرت في "المنهل" العدد 53 من السنة الرابعة عشرة. الكتب التي قام بتحقيقها وتصحيحها والتعليق عليها [ عدل]
التاريخ الكبير للبخاري إلا الجزء الثالث. خطأ الإمام البخاري في تاريخه لابن أبي حاتم الرازي. تذكرة الحفاظ للذهبي. الجرح والتعديل لابن حاتم. كتاب موضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي. المعاني الكبير في أبيات المعاني لابن قتيبة. الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني. وآخر ما كان يقوم بتصحيحه كتاباً " الإكمال" لابن ماكولا و"الأنساب" للسمعاني، وصل إلى خمسة أجزاء، تم طبعها وشرع في السادس من كل منهما حيث وافاه الأجل المحتوم.
عبد الرحمن الجامي - ويكيبيديا
ثم سافر مع والده. ثم اتجهت رغبته إلى قراءة النحو ؛ فاشترى بعض كتب النحو فلما وصل "بيت الريمي" وجد رجلاً يدعى أحمد بن مصلح الريمي فصارا يتذكران النحو في عامة أوقاتهما، مستعينين بتفسيري الخازن والنسفي، وأخذت معرفته تتقوى حتى طالع (المغني) لابن هشام نحو سنة، وحاول تلخيص بعض فوائده المهمة في دفتر، وحصلت له ملكة لا بأس بها. عبد الرحمن الجامي - ويكيبيديا. ثم ذهب إلى بلده "الطفن" ورأى والده أن يبقى هناك مدة ليقرأ على الفقيه العلامة الجليل أحمد بن محمد بن سليمان المعلمي -وكان متبحراً في العلم-، فلازمه ملازمة تامة، وقرأ عليه الفقه والفرائض والنحو. ثم عاد إلى "بيت الريمي" وانكب على كتاب "الفوائد الشنشورية" في الفرائض بحل مسائله، ويعرض مسائل أخرى ويحاول حلها ثم امتحانها وتطبيقها. وقرأ "المقامات" للحريري وبعض كتب الأدب فأولع بالشعر فقرضه، فجاء أخوه من "الحجرية" فأعجبه تحصيله في النحو والفرائض فتركه وسافر إلى "الحجرية"، ثم استقدمه فسافر إليها، وبقي هناك مدة لا يستفيد فيها إلا حضوره بعض مجالس يتذاكر فيها الفقه. ثم رجع إلى "عتمة" وكان القضاء قد صار إلى الزيدية وعين الشيخ علي بن مصلح الريمي كاتباً للقاضي، فأنابه، فلزم القاضي الذي هو السيد علي بن يحيى بن المتوكل -وكان رجلاً عالماً فاضلاً معمراً إلا أنه لم يقرأ عليه شيئاً ولا أخذ منه إجازة- ثم عين بعده القاضي السيد محمد بن علي الرازي وكتب عنه مدة.
عبد الرحمن المعلمي - ويكيبيديا
نشأته
نشأ الشيخ في أسرة متدينة مشهورة بالعلم والفقه والصلاح على مستوى منطقتهم ولشهرتهم واشتغالهم بالفقه وتعليم الناس أطلق عليهم الناس لقب الفقهاء فصار كالعلم لهم فإذا سئل أحدهم إلى أين أنت ذاهب فيقول إلى قرية الفقهاء. وقد حدثنا بعض الثقات أن من أسرة الشيخ قريب من ثلاثين حافظًا لكتاب الله رجالاً ونساءً وهذا من فضل الله عليهم، وقد كان أبو الشيخ يرحمه الله ممن تتوفر لديهم بعض المراجع العلمية المشهورة ككتاب "نيل الأوطار" و"رياض الصالحين" و"جواهر البخاري" وكذلك غيره من رجال القرية كان لهم نوع من التفقه في بعض العلوم كالفرائض بل كانوا هم العمدة في بلدهم في هذا الأمر والمرجع للناس. وكان لهذا الجو الذي عاش فيه الشيخ أثر على مستقبله العلمي فقد دفع ذلك الشيخ إلى طلب العلم وكانت بداية طلب العلم للشيخ بالمدارس النظامية وقد أتم فيها المرحلة الابتدائية ثم حدثت بعد ذلك أمور صرفت الشيخ فترة من الزمن عن متابعة الدراسة والتعليم لكن مع حفاظ الشيخ بتوفيق الله له على الصلاح والتقوى والاطلاع الشخصي على ما يقدر عليه من العلوم، فلما لاحظ بعض أقارب الشيخ ما عليه الشيخ من الاستقامة والشغف بالعلم أشار عليه بالرحلة وطلب العلم عند العلامة الراحل مقبل بن هادي الوادعي يرحمه الله.
مشايخه الشيخ المحتسب صالح بن علي الحارثي، ولد عام 1250 هـ أخذ العلم عن الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي، ومن تلامذته الشيخ أبو مالك عامر بن حميد المالكي، والشيخ عيسى بن صالح الحارثي. من من مؤلفاته: عين المصالح في أجوبة الشيخ صالح. توفي سنة 1314 هـ. الشيخ راشد بن سعيد اللمكي، ولد بمحلة قصرى من أعمال الرستاق عام 1262 هـ، وترعرع هناك إلى أن أصبح قاضيا ًومعلماً، تلقى العلم من الشيخ ماجد بن خميس العبري، ومن تلامذته الشيخ سالم بن سيف اللمكي والشيخ محمد بن شامس الرواحي. من مؤلفاته: مجموعة مسائل في مختلف الدعاوي والأحكام والديانات، ومنظومة في السلوك، وله رسالة اسمها (المسالك في علم المناسك) توفي سنة 1333 هـ (3) الشيخ ماجد بن خميس العبري، ولد في شهر رجب عام 1252 هـ، وقيل عام 1250 هـ ببلد الحمراء من داخلية عمان، فرحل إلى الرستاق لأخذ العلم، وكان من كبار علماء عمان، ولكنه لم يتعرض للتأليف، وله أجوبة على المسائل نظماً ونثراً لو جمعت لما قلت عن أربعة مجلدات، من شوخه: الشيخ عبد الله بن محمد الهاشمي، ومن تلامذته: الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري، والشيخ سعيد بن صالح العبري، توفي سنة 1346 هـ. الشيخ عبد الله بن محمد الهاشمي: أحد مشايخ الإمام.
وممن تتلمذ الشيخ عليه أيضًا الشيخ عبد المصور بن محمد بن غالب العرومي البعداني وهو أحد دعاة أهل السنة في اليمن بل ومن أقدمهم وكان قويًا ومبرزًا في علم النحو وقد درس الشيخ على يديه كتاب " قطر الندى " وشيئًا من " شرح ابن عقيل ". وتتلمذ الشيخ على يد غيرهم من المدرسين في دار الحديث بدماج وأيضًا استفاد من بعض زملائه واستفادوا منه فلله الحمد والمنة. مكانة الشيخ العلمية
الشيخ عافاه الله معروف بأنه من كبار مشايخ أهل السنة والجماعة في اليمن وهو ممن يرجع إليه في الفتوى والمسائل الفقهية وهو أيضًا بحاثة متقن في باب الحديث وقد حقق بعضًا من كتب الحديث ككتاب:
"التوحيد" لابن مندة. و"أجزاء من تفسير ابن كثير". وكتاب "فائق الكساء" لعلامة اليمن الشوكاني. وكتاب "المسك والريحان فيما اتفق على تصحيحه الشيخان الألباني والوادعي" مطبو ع وحاليا سيطبع طبعة جديدة مزيدة ومنقحة. وله شروح على بعض الكتب:
"أسباب النزول" للشيخ مقبل الوادعي وسماه "غاية المأمول" وهو مطبوع. شرح كتاب شيخه العظيم "الجامع الصحيح " وهو تحت الطبع، وهو شرح جمُّ الفوائد غزير الفرائد أودع فيه الشيخ عافاه الله آلاف المسائل الفقهية المبحوثة نسأل الله أن ييسر طباعته.