وفي الحديثِ: أنَّ النِّيَّةَ الصَّالحةَ سَببٌ قَويٌّ للرِّزقِ وقَضاءِ الحَوائجِ، وفكِّ الكَرْبِ، وأنَّ النِّيَّةَ السَّيِّئةَ سَببٌ لِلتَّلَفِ والإتلافِ.
- إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس - باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها- الجزء رقم2
- جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - علوم
- جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - الفجر للحلول
- من اخذ اموال الناس يريد ادائها ادى الله عنه ومن خذها يريد اتلافها اتلفه الله - وليد السعيدان - YouTube
- من أخذ أموال الناس - من اخذ اموال الناس يريد ادائها
إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس - باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها- الجزء رقم2
٢ - باب مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَوْ إِتْلَافَهَا ٢٣٨٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللهِ الأُوَيْسِيُّ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي الغَيْثِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أَتْلَفَهُ اللهُ". [فتح ٥/ ٥٣] ذكر فيه حديث أبي الغيث -واسمه سالم (١) - عن أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّاها اللهُ عَنْهُ، وَمَنْ أخذها يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أتلَفَهُ اللهُ". من اخذ اموال الناس يريد ادائها ادى الله عنه ومن خذها يريد اتلافها اتلفه الله - وليد السعيدان - YouTube. هذا الحديث شريف. ومعناه: الحض على ترك استئكال أموال الناس، والتنزه عنها، وحسن التأدية إليهم عند المداينة، وقد حرم الله تعالى في كتابه أكل أموال الناس بالباطل وخطب به - عليه السلام - في حجة الوداع، فقال: "إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام" (٢) ، يعني: من بعضكم على بعض. وفيه: أن الثواب قد يكون من جنس الحسنة، وأن العقوبة قد تكون من جنس الذنوب؛ لأنه جعل مكان أداء الإنسان أداء الله عنه، ومكان إتلافه إتلاف الله له.
جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - علوم
عقوبة أخذ أموال الناس بنية ردها. وهذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يبيّن لها عقوبة أخذ أموال الناس وحكمه. قد نتعدى على أموال الآخرين بأخذها أو إتلافها ، وسيكون هذا موضوع مقالنا التالي. جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - الفجر للحلول. عقوبة أخذ أموال الناس بنية سدادها عقوبة من أخذ مال الناس بنية رده ، أجاده الله عنه ، وأما من أخذه بنية إتلافه ، فقد أهلكه الله ، وهو حديث مشرّف على السلطة. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:[]وقد حذر الحديث النبوي الشريف من أكل مال الناس ظلماً ، وحث على رفعه وتجاهله ، وحسن صرف المال لصاحبه في الاقتراض والدين. دائنه ، وعدم دفعه ، ومن أخذ أموال الناس بنية ردها ، فإن الله تعالى ييسر له ما يوفي دينه ، وأما من يأخذ أموال الناس بنية إتلافها ، أي: لا يرفضه ، أخذ الله ماله من يده ، لا ينتفع به لا في الدنيا ولا في الآخرة. [] الأموال المعدة للبيع والشراء من أجل الربح الفوائد المستمدة من الحديث ومن أهم الفوائد التي نستمدها من هذا الحديث الشريف ما يلي:[] من أخذ أموال الناس بأي وجه مباح ، ومن ذلك أخذ المال بقرض أو وديعة أو غيرهما. يتم سداد أخطائهم. في الحديث هناك تهديد وتهديد لمن يأخذ أموال الناس وليس لديهم نية في إعادتها ، وقد يهددهم الله تعالى بإتلافها لهم ، وبهذا فإنهم باستغلالهم للناس هم معادون.
جزاء من اخذ اموال الناس يريد اداؤها - الفجر للحلول
وعلى المرء أن يتخلص من حقوق العباد ما دام في زمن المهلة ، وأن يؤديها إليهم ،
وألا يماطل بها ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( مطل الغني ظلم)" انتهى.
" فتاوى نور على الدرب ". وعلى هذا ، فمن مات من الدائنين انتقل الحق إلى ورثته. وأخيراً.. إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس - باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها- الجزء رقم2. لتعلم أخي السائل أن حرصك على قضاء ديون والدك وخوفك عليه عمل صالح ومن
الإحسان إليه ، غير أن قضاء هذه الديون ليس واجباً عليك ، فإذا أصر والدك على عدم
قضائها ، أو لم يستطع ذلك فلا إثم عليك. على أنه يظهر من كلامك أن والدك ليس معه من الأموال ما يقضي هذه الديون ، وعلى هذا
، فلو ذهبت إلى أصحاب هذه الديون واستسمحتهم فالغالب أنهم سيرضون بذلك ، تقديراً
لظروف والدك. والله أعلم
من اخذ اموال الناس يريد ادائها ادى الله عنه ومن خذها يريد اتلافها اتلفه الله - وليد السعيدان - Youtube
من أخذ أموال الناس يريد أدائها أدى الله عنه #رواه_البخاري #عن_ابي_هريرة #رواه_مسلم #عن_ابي_قتادة - YouTube
من أخذ أموال الناس - من اخذ اموال الناس يريد ادائها
الحمد لله.
قال ابن المنير: هذه الترجمة تشعر بأن التي قبلها مقيدة بالعلم بالقدرة على الوفاء ، قال: لأنه إذا علم من نفسه العجز فقد أخذ لا يريد الوفاء إلا بطريق التمني والتمني خلاف الإرادة. قلت: وفيه نظر لأنه إذا نوى الوفاء مما سيفتحه الله عليه فقد نطق الحديث بأن الله يؤدي عنه إما بأن يفتح عليه في الدنيا وإما بأن يتكفل عنه في الآخرة ، فلم يتعين التقييد بالقدرة في الحديث ، ولو سلم ما قال: فهناك مرتبة ثالثة وهو أن لا يعلم هل يقدر أو يعجز. قوله: ( عن ثور بن زيد) بفتح الزاي وهو الديلي ، وللإسماعيلي من طريق ابن وهب عن سليمان " حدثني ثور ". قوله: ( عن أبي الغيث) بالمعجمة والمثلثة ، زاد ابن ماجه " مولى ابن مطيع ". قلت: واسمه سالم والإسناد كله مدنيون. قوله: ( أدى الله عنه) في رواية الكشميهني " أداها الله عنه " ولابن ماجه وابن حبان والحاكم من حديث ميمونة ما من مسلم يدان دينا يعلم الله أنه يريد أداءه إلا أداه الله عنه في الدنيا وظاهره يحيل المسألة المشهورة فيمن مات قبل الوفاء بغير تقصير منه كأن يعسر مثلا أو يفجأه الموت وله مال مخبوء وكانت نيته وفاء دينه ولم يوف عنه في الدنيا. ويمكن حمل حديث ميمونة على الغالب ، والظاهر أنه لا تبعة عليه والحالة هذه في الآخرة بحيث يؤخذ من حسناته لصاحب الدين ، بل يتكفل الله عنه لصاحب الدين كما دل عليه حديث الباب وإن خالف في ذلك ابن عبد السلام والله أعلم.