رؤية حلم البحر للرجل الاعزب.. تفسير ابن سيرين
الرئيسية ⁄ سؤال وجواب ⁄ من هم الانبياء الذين سكنو بلاد العرب قبل بعثة الرسول صلي الله عليه وسلم
سؤال وجواب
سوا سبورت أبريل 20, 2022
سؤال السيرة الذاتية
السابق
نعم اريد ان انظم الى المافيا الروسيه
التالي
من ماذا تتكون النار
إقرأ أيضا
شك في عقد زوااج
حسابات
كنت استمر بلعادة السرية يوميا ما يقارب مرتين كل يوم والان اصابني خوف من استمراري بهذا التصرف واريد انهائه هل انهائه بشكل كامل لحين فترة الزواج يضر او لا
ص 119 3 متوسط عربية
هل أنا أؤاخد بقول ذالك دعاء وأخاف أن يكون فيه شرك والعياذ بالله. Threr is not…….. Milk left. (much, many) اختر الاجابه الصحيحه
اترك تعليقاً
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
- من هم الانبياء والرسل العرب
- من هم الانبياء العرب العرب
من هم الانبياء والرسل العرب
اما مع الاسلام فلا احد ينكر الدور الذي لعبة في توحيد الشعوب والاقوام والقبائل المتناحرة خاصة في العقود الاولى من الدعوة واستطاع أن يبني حضارة اسلامية عظيمة امتدت شرقا وغربا وفي كل ارجاء المعمورة، الا ان ظهور المذاهب الاسلامية، التي لم تأخذ من الاسلام سوى اسمه، تسببت في خراب المجتمعات وقد اصبحت في النهاية اديانا قائمة بذاتها زرعت الكراهية والاحقاد والتكفير والقتل في بلدانها وصدرت ارهابها الى الخارج واندثرت الهوية الوطنية للبلدان واختزلت الى هويات فرعية بائسة كل واحدة منها تعلن انها الممثل الحقيقي للاسلام وتلغي، بالقوة، الهويات الاخرى.
من هم الانبياء العرب العرب
وسبق "الزكاة" ذكر (الإيمان)، و(الجهاد)، و(القول الحسن)، و(التّوبة)، و(فعل الخير) وتبعها ذكر (طاعة الله ورسوله)، و(الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)، و(الرّكوع من الصّلاة)، و(الإيمان). وانقسم الناس إلى صنفين مع "الزكاة" فصنف (كافرون) هم مَن لا يؤدّون "الزّكاة" "الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ" "هُمْ كَافِرُونَ"، أو (مشركين) "وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ"، وصنف (عابدين) هم مَن أدّى الزكاة "وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ". ولمؤدّي الزّكاة جزاء في الدنيا هو (التّمكين) في الأرض "الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ"، وجزاء في الآخرة هو (الأجر العظيم) "سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا".
وهاهم على تلك القاعدة الاستفزازية نفسها يمنعون المصلين الفلسطينيين من اداء الصلاة في ساحات المسجد الاقصى في شهرهم المقدس " يعتدون, ولا يتناهون عن منكر فعلوه " ( المائدة 78). والملفت للنظر ان جميع القادة العرب ماعدا قادة المقاومة في كل مكان, لم يشعلوا حتى سكائرهم ليتصاعد منها دخان الغضب والإستنكار امام العالم كرد فعل لما يحصل للشعب الفلسطيني وهو في ارضه في كل مرة, بل ولا يتنهدون حتى في سرّهم على بيعها بأبخس الأثمان. ولا يحسب القادة العرب ان الهجمات التي تقودها الصهيونية على سكان القدس وغزة وجنين هي هجمات موجهة ضد المواطنين الفلسطينيين فحسب, بل هي بالاساس إهانات موجهة ضدهم ليزيدوا من خفض ابصارهم عما يجري. وإن لم يفعلوا فأمامهم خيار الإستجابة للإستفزاز الذي يطرحونه وهو خيار الحرب. والسؤال هنا: من يستجيب للحرب وهم عملاء وقد نصّبتهم امريكا حكامآ ؟ اما قادة التطبيع فلم يكترثوا لما يحصل منذ ان نزعوا الغيرة واستبدلوها بالبرودة وتمددوا بالفراش تحت اغطيتم الحريرية,
فلم يرفعوا لا حواجبهم ولا وسوسة التهامس فيما بينهم, لأنهم اصبحوا جوقة من المتفرجين بلا ردود فعل لما ينظرون من مؤامرات ضد الإنسانية, بعد ان وضعوا تعاليم دينهم جانبآ, ومن يترك دينة من اجل اوهامه واحلامه لا يمكن ان يعتد بنفسه ويكون منصفآ في كل شؤون الحياة, بل ولا يزداد حيادآ كما يتوهم ولا عفّة, بل يزداد عفنآ وإنحطاط, لذلك فقدوا قوتهم الرئيسية كرعاة وممثلين لشعوبهم بعد وقوفهم الى جانب الصهاينة تحت عنوان التطبيع.