.. " سعد علوش "...!. {,, رح للق مر,, }
رح للقمر وافرش على سطحه بساط..
وخل الحثال إن كان بها خير يرقا
واختار من تعشق وتغليه بإفراط..
اللي على شانه ثرى الأرض يسقى:
{ ،، م ا يصي رر ،،}
لان عندي درايه ف الزمن ومعروف.. السوي اللي يسبه شخص ماهو سوي
تدري ليه ابتسم لا اشتموني ضعوف ؟!.. لأن شتم الضعوف يدلل إني قوي:
{,, ب ررح ل,, }
ياحبيبي.. ليتني ما كنت احبك..
لجل احبك دبل واسوي سواتي
يعني كل شي حطه ف عقلك.. وحاته.. إلا بخصوص إني احبك
{.. لا تحاتي:
{,, اح تررقت اعص اب ي,, }
لماذا.. وليه.. وكيف.. وإلا شلون عني غاب ؟
وانا وجودي وجوده ف البلد
وغيابه غيابي
احبه ، كثر ما شفت الخيانه في عيون اصحاب..
واحبه ، كثر م عقول الدواهي تحسب حسابي:
{,, الانتظ ار,, }
الكبير.. سعد علوش احبك موت. تجي " جروحه " من احبابه كبار..
ليت ربي ما خلقني ب " إحساسي" كبير:
{,, البطوول ه,, }
ياليتني إنسان من ساير الناس..
لأني تعبت أعيش دور.. البطوله.. :
{,, ال ووداع,, }
بس لحظه! قبل لا انسى لا تنسى ي اللبيب.. قل لما تملكه من مغريات ومن متاع
إني احبك, واحبك, واحبك لين أشيب..
يعني لين أموت
وانا.. احبك.. للنخاع:
{,, ان ت غ يرر,, }
بشعل الدنيا عبير.,.
- سعد علوش احبك انا
- سعد علوش احبك لو تكون حاضر
- سعد علوش احبك وانت ما تدري
- سعد علوش احبك يا
سعد علوش احبك انا
07-09-2011, 11:21 AM رد: قصيدة برحل - سعد علوش قصيدة برحل - سعد علوش حيل نايس القصيده.. تسلمين مزون.. :$
سعد علوش احبك لو تكون حاضر
والحريرية السياسية عملياً هي تجمع كل من كان نصيراً وداعماً ومحباً لرجل وجدوا به ما يطمحون له لوطنهم أو لخلاصهم السياسي وبعضهم انتهز به مصلحة ومنفعة وطموحاً شخصياً. سعد علوش احبك وانت ما تدري. من داخل هذه الظاهرة من وجد نفسه لاحقاً في "تيار المستقبل" عندما أصبح حزباً في عهد سعد الحريري وعهدته، فيما آخرون ظلوا أصدقاء وأنصاراً بعيدين من هذا الهيكل القانوني المختلف عن التشكّل العفوي العاطفي، وربما الغرائزي، الذي ارتبط بسيرة الزعيم الذي رحل وحكايته. ولئن اختلفت خلال الأعوام الأخيرة شخصيات كانت قريبة من الحريري الأب مع حزب "تيار المستقبل" وزعيمه الابن، وتذهب شخصيات أخرى هذه الأيام إلى الاستقاله (على منوال ما فعله نائب رئيس التيار مصطفى علوش)، أوالنأي بنفسها عن خيارات رئيسه (كالمنحى الذي اتخذه رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة الذي تولى المنصب بين عامي 2005 و2009)، فتلك أزمة حزب وليست أزمة "الحريرية" التي إذا ما وجدت مستقلة عن حزب الابن، فإنها باتت تنهل ديمومتها من ذكرى المؤسس الراحل. بكلمة أخرى فإن حال التيار-الحزب في صعوده وانحداره يرتبط بقيادة سعد الحريري وخياراته وقراراته وهو واقع يستند الى وقائع. في المقابل فإن حال الحريرية مختلف، فهي ترتبط بذكرى رفيق الحريري التي ما زالت حاضرة في الوجدان العام فلا تنهل من واقع اليوم بل تستدعي وقائع الأمس ورواياته واجتهاداته.
سعد علوش احبك وانت ما تدري
— The Academy (@TheAcademy) March 28, 2022
كما تداول رواد السوشيال ميديا بفيديو الصفعة، وصورة ساخرة تتوقع ردة فعل النجوم من أوسكارات سابقة. وعلق المحلل السياسي والمذيع مايكل ستيل، وكتب بما معناه "يا له من تعليق محزن عندما تقوم بضرب شخصاً على الهواء مباشرةً، تفوز بجائزة وتلقي كلمة تؤكد فيها أن الأوسكار يتحدث عن الحب.. كان هناك الكثير من الأخطاء في هذه اللحظة". الصورة من تويتر
سعد علوش احبك يا
لمحبتك.!. منقول
وتجاوزاً للحالة الحريرية، وجب التذكير بأنها حالة استثنائية في تاريخ السنّة في لبنان بما يؤكد القاعدة وأصولها واحتمالات العودة إلى تقاليدها. والأصل أن السنّة المنتشرين في عاصمة البلد ومدنه وقراه وأطرافه لم يكونوا يوماً موالين للزعيم الأوحد، بل لمروحة من الشخصيات المحلية، حتى داخل المنطقة الواحدة، التي تتناكف وتتنافس في ما بينها ولا تقبل وحدة وقلما جمعتها مصلحة مشتركة. ولئن أضعفت ظروف الحرب الأهلية (1975-1990) ومصادرة التيارات القومية واليسارية نفوذ القوى التقليدية والبيوتات السياسية السنّية، فإن رفيق الحريري جاء استثناء للملمة الشتات واستنهاض الهمم المتلاشية المشتتة وصناعة زعامة واحدة تكاد تكون شمولية. والحاصل هذه الأيام أن سعد الحريري لم يعد يجد في ظروف البلد الداخلية وفي تصدّع الحاضنات الخارجية ما كان وجده رفيق الحريري في التسعينات. بمعنى آخر فإن الرجل يتأمل اندثار الاستثناء فيأخذ علماً بنتائجه ويقرر الانكفاء ربما بانتظار استثناء مأمول. سعد علوش – اشعار. ولئن تتضارب الأنباء بين ما هو اعتكاف سياسي أو انتخابي، فإن الأمر يعبّر عن وجع بنيوي داخل "التيار" مجهول المآلات غامض الأفق. قد تقصر أو تطول أزمة "تيار المستقبل".