ما هو المسجد القبلي ؟ ضمّت مدينة القدس العديد من المعالم التاريخية والإسلامية، والتي أهمها المسجد الأقصى الذي يحاول الاحتلال جاهداً السيطرة عليه وتهويده، ومن خلال موقع المرجع سيتم الحديث في هذا المقال عن موقع المصلى القبلي، والفرق بينه وبين قبة الصخرة. أين يقع المسجد القبلي
يقع المسجد القبلي جنوب المسجد الأقصى باتجاه القبلة، ولذلك سُمّي بهذا الاسم، قام ببنائه عمر بن الخطاب لأوّل مرة عند فتحه للقدس، ثم قام بتوسعته الخليفة عبد الملك بن مروان وابنه الوليد، وفي عام 746م دمّره زلزال، ليُعاد بناءه مرةً أخرى عام 754م في عهد الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، كما تم إعادة بناء المصلى القبلي في عهد الخليفة الفاطمي الظاهر لإعزاز دين الله، بعد أن تدمّر مرةً أخرى بسبب زلزال عام 1033م، وبقي محافظاً على بنائه وتصميماته حتى يومنا هذا، منذ عهد الظاهر لإعزاز دين الله. شاهد أيضًا: معلومات عن المسجد الأقصى للاطفال
ما هو المسجد القبلي
يُعد المُصلّى القبلي جزءاً من المسجد الأقصى ، ومعلماً دينياَ وتاريخياً من معالمه المقدسة، إذ أنه عبارة عن مبنى مسقوف تعلوه قبة رصاصية، وقد كان الخليفة عمر بن الخطاب أوّل من أمر ببنائه، عندما فتح القدس عام 636م، ويُعتبر المُصلّى الرئيسي الذي يجتمع فيه المصلون خلف الإمام في كل جمعة، وقد قام الخليفة الأموي بتوسعة بنائه، وانتهى ذلك في عهد ابنه الوليد بن عبد الملك عام 705م.
قبة الامام على موقع
ونفى كاظم أن تكون الحكومة العراقية هي الممول لهذا المشروع الذي لم يكلف ميزانية الدولة فلساً واحداً كما يشاع، معرباً عن أسفه لمحاولة تغييب الحقيقة، فالمشروع بكل تفاصيله تشرف عليه العتبة لكن تمويله بالكامل من جمهورية إيران الاسلامية، إذ يتواصل العمل هناك لبناء القبة الجديدة من لدن فريق من المهندسين المتخصّصين في مدينة كرمان الايرانية قبل نقلها الى العراق. وقال المهندس كاظم: إن مشروع نصب قبة جديدة وتنحيف أكتاف القبة الموجودة حاليا سيقلل من حالة الزحام في الزيارات المليونية، مبيناً أن الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة تسعى الى توفير جميع سبل الراحة للزائرين الكرام وسيتحقق هذا المطلب عن طريق تضييق أقطار الأعمدة الداخلية ورفع قبة الحرم الحسيني الشريف واستبدال الاكتاف وإسناد القبة بدعامات حديدية تؤدي الغرض نفسه وفتح مساحات إضافية للطواف حول الضريح المقدّس. وأوضح أن القبة الكبيرة كانت مرتكزة على أعمدة من الخشب لكنها باتت متآكلة بسبب الارضة وبقي منها القسم المذهّب فقط وكانت القبة بوزنها الثقيل جداً مرتكزة على هذه الأعمدة المتآكلة من الداخل، ولهذا فإنَّ قرار تقوية الركائز فرضه الواقع وكان لا بد من التفكير بتقويتها بحيث تتمكن من رفع وزن القبة القديمة والوزن الجديد للقبة التي ستكون اعلى بمقدار 7 أمتار من القبة الحالية.
قبة الامام عليرضا
belbalady يستضيف مركز إبداع قبة الغوري "بشارع الأزهر"، ليلة روحانية ذات طابع خاص لفرقة "نور النبي" والتى تقدم مجموعة من الأناشيد والإبتهالات الدينية في مدح رسول الله منها "مولاي صلى وسلم دائماً أبداً"، "أجمل الأنبياء" ، "نبينا نبينا" ، "ياحمزة يا عم النبي" ، "طلع البدر علينا"، وذلك يوم الجمعة 22 أبريل. الآثار: الخط الكوفى يزين نوافذ قبة الإمام الشافعى الأكبر فى العالم الإسلامى - اليوم السابع. يأتي ذلك في إطار الاحتفالات الفنية والثقافية التى يقيمها قطاع صندوق التنمية الثقافية بمراكز الإبداع التابعة له خلال شهر رمضان المعظم. جديير بالذكر أن فرقة نور النبي أسسها المنشد عبد الله بكير الشاذلى في يناير 2018، ويتميز أفراد الفرقة بأنهم متنوعون في مشاربهم الصوفية فهم لا يتبعون طريقة صوفيه واحدة مما أثرى أعمالهم التى تميزت بالتنوع. وبساحة قصر الأمير طاز بحي الخليفة، يقدم أوركسترا بيت العود مجموعة من أجمل المقطوعات الموسيقية منها "قلبي دليلي" ، "وطني حبيبي" ، بالإضافة إلى مؤلفات كبار الملحنين المصريين والعرب منهم محمد عبد الوهاب ونصير شمة. وفي قصر بشتاك بشارع المعز، تحيي فرقة الخان حفل غنائي بقيادة الفنان فادي مغربي، والتى تقدم مجموعة من الأغاني التراثية القديمة والمعاصرة برؤية مبتكرة، من أبرزها "راجعين يا هوا" ، "عوج الطاقية" ، "ما بلاش اللون دا معانا" وغيرها.
اكد باحث واكاديمي هنغاري روبرت مانياس، ان تجربة الامام الحسين (عليه السلام) هي لكل الانسانية ولا تقتصر على فئة دون اخرى، فيما اشار الى اهمية كربلاء التاريخية. وقال أستاذ التاريخ في الجامعة الهنغاريّة د. روبرت مانياس في حديث لمركز الاعلام الدولي، إن "كربلاء المقدّسة مكان مهم وتاريخي"، مبينا "لقد شعرت بأن أهمية هذا المكان المقدس ليست محلية وإنما تهم كل البشرية". وأضاف مانياس أنه مكان يدعونا لأن نتوحد في نقطة مشتركة ألا وهي "الانسانية". قبة الامام عليه السلام. وعن ثورة الامام الحسين عليه السلام ضد الاستبداد والظلم، قال الباحث، أن "تجربة الإمام الحسين (عليه السلام) هي تجربة عالمية لا تقتصر على مذهب دون آخر أو على دين دون آخر أو على بلد دون سواه"، مؤكدا "بل هي لكل الإنسانيين في العالم ولكل من ينشد الثورة على الاستبداد". وفي كربلاء، يشير أستاذ التاريخ إلى، أنه "وجدت أن كل الأعراق والقوميات والمذاهب والأديان تجتمع تحت قبة الإمام الحسين، فالحسين يوحد القلوب، ويوحد الكلمة، ويجمع الكل في سفينة النجاة". ودعا أستاذ التاريخ في الجامعة الهنغاريّة د. روبرت مانياس، من جميع المسلمين أين ما يكونوا أن يسيروا على نهج أبي الأحرار".