رواه مسلم
قال صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا ، وحتى يسير الراكب بين العراق ومكة لا يخاف ( إلا) ضلال الطريق ، وحتى يكثر الهرج. شبكة الألوكة. قالوا وما الهرج يا رسول الله ؟ قال: القتل رواه مسلم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى لا يقسم ميراث ولا يفرح بغنيمة رواه مسلم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر رواه مسلم
والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين::: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي والدي:::!! "يا موطني ترى.. ترابكـ " مو… تراب!! "حفنة ترابكـ ياوطن " تسوى وطن
لا تقوم الساعه حتي يكلم الرجل نعله
الراوي: أنس بن مالك المحدث: شعيب الأرناؤوط المصدر: تخريج المسند الجزء أو الصفحة: 14047 حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط مسلم لا تَقومُ السَّاعةُ حتَّى تَعبُدَ العرَبُ ما كانت تَعبُدُ آباؤها مِئةً وخَمسينَ عامًا. الراوي: أبو هريرة المحدث: البوصيري المصدر: إتحاف الخيرة المهرة الجزء أو الصفحة: 8/100 حكم المحدث: [فيه] داود بن المحبر وهو ضعيف لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى لا يُقالَ في الأرْضِ: اللَّهُ، اللَّهُ.
لا تقوم الساعه حتى يحسر الفرات
وكَلامُ هذه الأشياءِ غيرُ محالٍ على البارئِ؛ فإنَّه على ما يشاءُ قديرٌ، وقد صحَّ في أخبارٍ أخرى كلامُ البَقرةِ مع الحاملِ لها، والرَّاعي للغَنمِ مع الذِّئبِ. وفي الحديثِ: بيانُ بعضِ علاماتِ السَّاعةِ، وهو مِن بَعضِ دَلائلِ نُبوَّتِه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم. إذا أتممت القراءة لا تبخل بنشرها وثقل ميزانك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
حديث لا تقوم الساعه حتي يكلم الرجل نعله
لكنه أشار إلى أنه ورد من طريق شعبة ، عن أبي سعيد رضي الله عنه، موقوفا عليه. حيث قال الحاكم رحمه الله تعالى:
" وَقَدْ أَوْقَفَهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ شُعْبَةَ. أَخْبَرْنَاهُ أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، ثَنَا أَبُو دَاوُدَ – الطيالسي -، عَنْ شُعْبَةَ " انتهى. لا تقوم الساعه حتى يحسر الفرات. وتابعه على الوقف أبو يعلى الموصلي في "المسند" (991)؛ قال: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُتْبَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُحَجَّ الْبَيْتُ. ومثل هذا لا يقال بالاجتهاد ، فحكمه حكم الرفع.
وحتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِن مَغْرِبِها، فإذا طَلَعَتْ ورَآها النَّاسُ -يَعْنِي آمَنُوا- أجْمَعُونَ، فَذلكَ حِينَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ، أوْ كَسَبَتْ في إيمانِها خَيْرًا، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ نَشَرَ الرَّجُلانِ ثَوْبَهُما بيْنَهُما، فلا يَتَبايَعانِهِ ولا يَطْوِيانِهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقَدِ انْصَرَفَ الرَّجُلُ بلَبَنِ لِقْحَتِهِ فلا يَطْعَمُهُ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وهو يُلِيطُ حَوْضَهُ فلا يَسْقِي فِيهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ رَفَعَ أُكْلَتَهُ إلى فِيهِ فلا يَطْعَمُها. أبو هريرة | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 7121 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُخبِرُ أصحابَه رضِيَ اللهُ عنهم بعَلاماتِ يومِ القيامةِ، وأُمورِ آخِرِ الزَّمانِ وأحداثِ ذلك اليومِ مِن الأمورِ الغَيبِيَّةِ التي لا يَعلَمُها إلَّا اللهُ؛ للعِبرةِ والعِظةِ والاستِعدادِ لهذِهِ الأيَّامِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه لا تَقومُ السَّاعةُ حتَّى تَقتَتِلَ جماعتانِ أو طائِفَتانِ كَبيرتانِ، فيكونُ بيْنَهما اقتتالٌ عَظيمٌ، «دَعوتُهما واحِدةٌ»، فكُلُّ واحدةٍ منهما تدعو إلى الإسلامِ، وتتأوَّلُ كُلُّ فرقةٍ أنَّها مُحِقَّةٌ، فالكُلُّ مُسلِمون يَدْعُون بدعوى الإسلامِ عند الحَربِ، وهي شهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قيل: هذا إشارةٌ إلى أنَّ الطَّائِفَتينِ هُم علِيٌّ رضِيَ اللهُ عنه ومَن مَعه، ومُعاوِيةُ ومَن مَعهُ؛ فكِلاهما كانَ مُتأوِّلًا أنَّهُ أقْرَبُ إلى الصَّوابِ.