تضيّق المريء (Esophageal Stricture): قد يتضيّق المريء، ويفقد قدرته على التمدّد مسببًا صعوبةً في تمرير ودفع الطعام والسوائل إلى المعدة؛ ويحدث ذلك نتيجة الالتهاب أو الأورام وغيرها، ويمكن علاجه وتخفيف الأعراض باستخدام طرقٍ مختلفةٍ، منها الدعامات والموسعات أو الاستئصال الجراحي [٦]. الارتجاع المَعِدِي المريئي: وهو ارتجاع حمض المعدة إلى المريء مسببًا تلف أنسجته؛ وقد يؤدي لاحقًا لتشنج المريء أو تقرحه أو تضيّق عضلاته السفلية. الخضوع للعلاج بالإشعاع: قد يؤدي علاج السرطان باستخدام الإشعاع لظهور تقرحات المريء أو الالتهابات. التهاب المريء اليوزيني (Eosinophilic esophagitis): هو مرض مزمن يؤدي إلى تراكم كريات الدم البيضاء التي تُسمّى الحمضات في منطقة المريء [٧]. صعوبة البلع - الاضطرابات الهضميَّة - دليل MSD الإرشادي إصدار المُستخدِم. تصلب الجلد (Scleroderma): قد ينمو لدى البعض أنسجة صلبة مشابهة للندوب إضافةً لتلف الأنسجة السليمة لديهم؛ مما يؤدي إلى إضعاف عضلة المريء وتضيّقه مسببًا صعوبة البلع [٨]. حلقة تشاتزكي (Schatzki ring): قد تتشكّل حلقة من الأنسجة المخاطية أسفل المريء مسببةً تضيّقه وصعوبة البلع، ويُجدر بالذكر أنّ هذه الحلقات ليست سرطانية أو مؤذية، ويمكن تخفيف صعوبة البلع باتباع نظام غذائي مناسب [٩].
- علاج صعوبة بلع الريق - استشاري
- Sohati - صعوبة بلع الريق
- صعوبة البلع - الاضطرابات الهضميَّة - دليل MSD الإرشادي إصدار المُستخدِم
علاج صعوبة بلع الريق - استشاري
صعوبة البلع الشديدة: في حالات صعوبة البلع التي لا يستطيع الشخص احتمالها يلجأ إلى نظام غذائي خاصّ يعتمد بصورة أساسيّة على السوائل، وهذا النظام يساهم في حفاظ الشّخص على وزنه ضمن المعدّل الطبيعي، ويساهم أيضًا في تجنّب الإصابة بـالجفاف ، أو استخدام أنبوب الطعام؛ ذلك حتّى يستطيع الطعام عبور الجزء المغلق. ينصح الطبيب بإجراء عملية لتخفيف صعوبة البلع التي تنجم عن مشكلات في الحلق، ذلك يتضمن النتوءات العظمية، والخلل الوظيفي في الأحبال الصوتية، والارتداد المعدي المريئي، وتعذّر ارتخاء العضلات، أو حالات سرطان المريء ، وتتعدد أنواع الجراحة وفق ما يأتي: [٢]
إجراء هيلر وبضع العضل بالمنظار: تستخدم هذه العملية لقطع العضلة التي توجد في الجزء السفلي من المريء، التي تسمّى العضلة العاصرة، عند فشل المنظار في فتح هذا الجزء عند الأشخاص المصابين يتعذّر ارتخاء العضلات. علاج صعوبة بلع الريق - استشاري. عملية توسيع المريء: يُدخل الطبيب في هذه العملية منظارًا داخليًّا إلى المريء، وينفخ بالونًا في المنظار، الذي بدوره يتمدّد ويوسّع الجزء الضيق، وتستخدم هذه الطريقة في علاج تعذّر ارتخاء العضلة العاصرة أو تضيُّق المريء. عمليّة تركيب الدعامات: ربما يُدخل الطبيب أيضًا أنبوبًا معدنيًّا أو بلاستيكيًّا يسمّى الدعامة؛ ذلك لفتح الجزء الضيق أو المغلق في المريء، وبعض الدعامات دائمة، ومن أبرزها الدعامات المخصصة لمرضى سرطان المريء، وبعضها يبدو مؤقّتًا ويُزال بعد انتهاء عمله.
أو في حال حدوث إمراض اللثة: عند تواجد مشكلة في اللثة والأسنان يؤدي إلى سيلان اللعاب بكثرة أثناء النوم. أمراض الاكتئاب: عند حدوث أمراض الاكتئاب وتناول العقاقير والأدوية الخاصة بها فأن هذه الأدوية تساعد على سيلان اللعب أثناء النوم. إمراض الجهاز العصبي: تزيد أمراض الجهاز العصبي من كثيرة سيلان اللعاب أثناء النوم مثل الزهايمر، التصلب العضلي، التوحد. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
Sohati - صعوبة بلع الريق
نصائح لحالات صعوبة بلع الريق
ثمَّة مجموعة من النصائح التي يمكن اتباعها في حالة وجود مشكلة في البلع، لتسهيل العملية وتقليل الانزعاج المصاحب لها، ومن هذه النصائح نذكر الآتي: [١]
بيئة تناول الطعام المناسبة: إذْ يتوجب على المصاب الحدّ من مصادر الإلهاء الموجودة في البيئة المحيطة، والاستمرار في التركيز على الأكل والشرب أثناء تناوله، وتجنب التحدث مع بقاء الطعام في الفم. البقاء في وضعية جسدية ملائمة: يُنصح بالاعتدال في الجلوس أثناء تناول الطعام، مع إمالة الرأس قليلًا للأمام، والبقاء في هذه الوضعيّة مدّة تتراوح بين 15-20 دقيقة بعد تناول الوجبة. البلع بطريقة صحيحة: عند تلامس الطعام أو الشراب لمنطقة الحلق، يوصَى بإثارة السعال الخفيف لتنظيف الحلق، والبلع مرة أخرى قبل التنفس، كما يُنصح ب التركيز على البلع بصورة متكرِّرة. Sohati - صعوبة بلع الريق. تحديد كمية الطعام وسرعة تناوله: حيث يوصى بالحرص على تقطيع الطعام لأجزاء صغيرة ومضغها جيدًا، وعدم تجاوز كمية الطعام نصف ملعقة صغيرة في المرة الواحدة، والتأكد من المضغ والبلع ببطء. السيطرة على اللعاب: إذْ يتوجب على الفرد مص المصاصات أو رقائق الثلج بصورة مستمرة لزيادة إنتاج اللعاب، والحرص على تزويد الجسم بالقدر الكافي من السوائل.
يحتاج الأشخاص الذين يُعانون من عُسر البلع إلى الخضوع للتَّنظيرالدَّاخلي العلوي أو إلى اختبار ابتلاع الباريوم عادةً. يُوصي الأطبَّاء بإجراء اختبارات لحركة المريء إذا كان اختبار التنظير والباريوم طبيعيًّا أو إذا كان يشير إلى وجود اضطرابٍ في الحركة. يهدف العلاج إلى معالجة السبب.
صعوبة البلع - الاضطرابات الهضميَّة - دليل Msd الإرشادي إصدار المُستخدِم
حيث يبدأ الأشخاص عادةً بابتلاع سائلٍ يقتصر محتواه على الباريوم يتبعه ابتلاع سائلٍ مختلط يحتوي على مزيجٍ من الباريوم مع بعض المواد مثل الخِطمِيَّة (جنس نبات من فصيلة الخبازيَّات) أو البسكويت الهش غير المُحلَّى. فإذا كانت صورة الأشعَّة السينيَّة التالية لابتلاع الباريوم دراسات بالأشعَّة السِّينية للسَّبيل الهضمي تُستعملُ الأشعَّة السِّينيَّة لتقييم المشاكل الهضميَّة غالبًا. لا تحتاج صورة الأشعَّة السِّينية العاديَّة (البسيطة) إلى أيِّ إعدادٍ خاص (انظر الأشعَّة السِّينية البسيطة). يمكن أن تُظهر صور الأشعََّة... قراءة المزيد تُشير إلى وجود انسداد، يقوم الأطباء عادةً بإجراء تنظيرٍ علوي للتَّحرِّي عن السبب (خصوصًا لاستبعاد السرطان). أمَّا إذا كان اختبار الباريوم سلبيًّا أو يشير إلى وجود اضطراب حركي، فيلجأ الأطبَّاء إلى إجراء اختبارات لحركة المريء. حيث يقوم الشخص بتمرير أنبوبٍ رفيعٍ يحتوي على الكثير من أجهزة استشعار الضغط. تُظهِرُ أجهزة استشعار الضغط خلال البلع ما إذا كان المريء يتقلَّصُ بشكلٍ طبيعيٍّ وما إذا كان الجزءُ السفليُّ من المريء يسترخي بشكلٍ طبيعي. تُعدُّ معالجة السَّبب المُحدَّد أفضل طريقة لعلاج عُسر البلع.
عند الاستيقاظ عانى الكثير من الأشخاص من تواجد اللعاب على الوسادة مما جعل الكثير يقوم بالبحث على الإنترنت للتعرف على سبب سيلان اللعاب، فوجد أن سبب ذلك هو تواجد أمراض لدى الإنسان دون أن يعلم ذلك والاستهانة بها يؤدي إلى زيادتها وسوف نوضح تلك الأمراض وطرق تخفيف السيلان من خلال هذا المقال. أسباب سيلان اللعاب
توجد كثير من الأمراض التي تؤدي إلى سيلان اللعاب ونتعرف على هذه الأمراض من خلال النقاط التالية..
التهاب الجيوب الأنفية: يؤدي إلى حدوث سيلان ألعاب نتيجة حدوث صعوبة في البلع والتنفس أثناء النوم. نزلات البرد والإنفلونزا: من أمراض التي تسبب سيلان اللعاب وذلك لصعوبة التنفس من الأنف والاعتماد على الفم في حالات التنفس. أو في حالة ارتجاع المري والحموضة: من المسببات القوية لسيلان اللعاب حيث يؤدي الإصابة به إلى كثرة اللعاب في الفم مما يؤدي إلى سيلانه أثناء النوم. كما أن مرضى الحساسية: يعتبر من أكثر المرضى المعرضين إلى سيلان اللعاب حيث أنه ينتج سيلان اللعاب عن الإصابة بحساسية الأنف. كما أن تسمم المبيدات: عند حدوث حالات تسمم المبيدات يمكن أن تسبب سيلان اللعاب بصورة كبيرة. وفي حالة التهاب اللوز: يؤدي إلى سيلان اللعاب نتيجة التهاب الحلق والغدد مما يؤدي إلى تراكم اللعاب الذي يسقط أثناء النوم من الفم.