من هو جبرا ابراهيم جبرا ويكيبيديا، يعتبر من أشهر الشخصيات في العالم وفي الوطن العربي وله الكثير من الأعمال المختلفة والتي نالت اعجاب الملاين من الناس في مختلف الأوقات، كما أن فلسطين الأصل وله الكثير من الروايات المتنوعة والكتب المختلفة التي تمت قراءتها في مختلف دول العالم العربي، وذهب للكثير من دول العالم والتي منها امريكا وغيرها من الدول العالمية كما ان حقق الكثير من النجاحات المختلفة على المستوى الشخصي والعلمي. درس في كثير من دول العالم ومنها أمريكا والقدس والكثير من الدول العالمية كما أن له الكثير من الروايات المختلفة والتي نالت اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول العالم ويعتبر جبرا من الشخصيات التي لاقت اهتمام كبير في العالم وفي الدول العربية من خلال الكتب المتنوعة والتي قام بتأليفها في كثير من الأوقات ونالت اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي، كما أن جبرا حصل على الكثير من المناصب المختلفة التي تليق بمقامه. جبرا إبراهيم جبرا (ولد في 1920، توفي في 1994) هو مؤلف ورسام، وناقد تشكيلي، فلسطيني من السريان الأرثوذكس الاصل، ولد في بيت لحم في عهد الانتداب البريطاني، استقر في العراق بعد حرب 1948.
جبرا إبراهيم جبرا Pdf
لم أكن أتصور أن الروائي والشاعر جبرا إبراهيم جبرا، صاحب الترجمات المهمة التي جذبت قراء كثراً، ومنها "مآسي" شكسبير، ورواية وليم فوكنر "الصخب والعنف"، وفصل من موسوعة "الغصن الذهبي" وسواها، قد يقبل على ترجمة "حكايات" أو "الحكايات الخرافية" للشاعر الفرنسي جان دو لافونتين (1621- 1695) وعن الإنجليزية وليس عن اللغة الأصل. كنت أبحث عن ترجمات عربية للشاعر لافونتين، في سياق احتفال فرنسا هذه السنة بالذكرى الأربعمئة لولادة الشاعر الذي يعد من ركائز التراث الفرنسي الأدبي، عندما وقعت بالصدفة على المختارات التي انتقاها وترجمها جبرا في كتاب عنوانه "حكايات من لافونتين" صدر في عام 1987 عن دار ثقافة الأطفال التابعة لوزارة الثقافة والإعلام في العراق. استوقفتني فعلاً هذه الترجمة وفاجأتني، وقد أشار جبرا إلى أنه اعتمد ترجمة إنجليزية أنجزها إدوارد مارش صدرت في 1933، مع ملاحظة صغيرة تفيد بأنه عاد إلى أحد الأصول الفرنسية خلال العمل على الترجمة. اغتراب شعري
لكنّ قارئ لافونتين بالفرنسية، ولا سيما قصائده الشهيرة التي حفظها الطلاب الفرنسيون والفرنكوفونيون (وحفظناها نحن الطلاب اللبنانيين أيضاً في الصفوف الابتدائية)، يجد في ترجمة جبرا حالاً من الاغتراب الشديد عن الأصل.
بينما تظهر الشخصيات الأخرى من خلال وعيها، وهذا ما يسمّى أيضاً بالشخصيات العاكسة والمعكوسة. في روايته «صيادون في شارع ضيق» اعتمد جبرا راوياً واحداً جميل فرّان، في سرد الأحداث. إنها رواية أحادية الصوت بُنيت في معظمها حسب تقنية الاسترجاع. ويقول الباحث ان اطلاع جبرا الواسع على الآداب الأجنبية، خاصة الانكليزية والأمريكية، ودراسته الشعر الانكليزي، وترجماته للأدب الغربي، خاصة رواية وليام فولكنر «الصخب والعنف»، وبعض مسرحيات شكسبير، تشير إلى تأثره بهذا الأدب، خاصة من ناحية تقنية، سواء بتعدد الرؤى أو بالتركيب الهندسي للزمن. كما يمكن الإشارة إلى مؤثرات عربية في تقنيات روايات جبرا، إذ سبقه في اتباع تقنية الرؤى المتعددة عدة روائيين عرب أمثال فتحي غانم في روايته «الرجل الذي فقد ظله» (١٩٦٢) وغسان كنفاني في «رجال في الشمس» (١٩٦٣) وغائب طعمة فرحان في «النخلة والجيران» (١٩٦٥) والطيب صالح في «موسم الهجرة إلى الشمال» (١٩٦٦) ونجيب محفوظ في «ميرامار» (١٩٦٧). توضح الدراسة استيعاب جبرا الناضج لتقنيات الرواية الغربية. فتأثره الخلاّق مكنّه من كتابة رواية عربية فنية حديثة أفلحت في تطبيق قواعد الرواية الأوروبية والأمريكية الحديثة بصورة طبيعية.