ميّز عن محمد المختار الشنقيطي ، ومحمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي ، أو محمد بن محمد المختار الشنقيطي. محمد المختار الشنقيطي
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1966 (العمر 55–56 سنة) نواكشوط
مواطنة
موريتانيا
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة تكساس التقنية
المهنة
ناشط سياسي ، وكاتب ، وأكاديمي
اللغات
العربية
تعديل مصدري - تعديل
محمد المختار الشنقيطي (مواليد سنة 1966) هو ناشط سياسي ومؤلف وباحث وأكاديمي موريتاني. يعمل حاليًا في جامعة حمد بن خليفة كأستاذ مشارك في الأخلاقيات السياسية وتاريخ الأديان. [1] [2] إلى جانب ذلك، يظهر الشنقيطي باستمرار على قناة الجزيرة ، وله إسهامات منتظمة في موقع الجزيرة. نت ، حيث نُشرت له مئات المقالات باللغتين العربية والإنجليزية. [3] [4] درس وحصل على درجات علمية في الفقه ، والترجمة ، وإدارة الأعمال ، وتاريخ الأديان. محمد المختار الشنقيطي - ويكيبيديا. [5] وقد تُرجمت مؤلفاته ودراساته إلى عدد من اللغات من بينها التركية والألبانية والبوسنية والفارسية. يعتبر الشنقيطي ناقدا قويا للأنظمة العربية، ويكتب بإسهاب عن الربيع العربي والحضارة الإسلامية والحداثة الإسلامية. محتويات
1 مسيرته
2 الآراء السياسية
3 أعماله
4 مراجع
5 روابط خارجية
مسيرته [ عدل]
وُلد الشنقيطي سنة 1966 في نواكشوط.
محمد المختار الشنقيطي - ويكيبيديا
انظر «منهج الشيخ الشنقيطي في تفسير آيات الأحكام» رسالة ماجستير على الآلة الكاتبة لعبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس ١/ ١٣ - ١٤، و «الشنقيطي ومنهجه في التفسير» لأحمد الشيمي ١/ ٢٩١، ونقل الأخير عن د. الحسيني أبي فرحة (مشافهة): أن هذا النظم وشرحه طُبع في حياة مؤلفه طبعةً تعليمية اقتصرت على طلاب جامعة أم القرى بمكة المكرمة، والذين درَّس لهم هذا الكتاب من خلال مادتي المنطق والرد على المناطقة، عام ١٣٩٢ هـ= ١٩٧٢ م. قال الشيمي: ومنذ ذلك الحين لم يُطبع الكتاب طبعة تجارية يمكن من خلالها نشره خارج بلاد الحجاز بعيدًا عن هذا الغرض التعليمي • «منظومة في الفرائض» • «أرجوزة في فروع مذهب مالك» (عدة آلاف) وهذه الثلاثة الأخيرة ألَّفها في شنقيط، وهي مخطوطة، وقف عليها تلميذه الشيخ عطية سالم ونقل مَطالعها في تقديمه لـ «أضواء البيان». محمد المختار بن محمد الامين الشنقيطي mp3. • وأخيرًا قام مجمع الفقه الإسلامي بجدة على جمع «آثار الشيخ العلامة محمد الأمين الشنقيطي» وطباعتها لدى دار عالم الفوائد بمكة الطبعة الأولى عام ١٤٢٦ هـ، في ١٩ مجلدًا، تحت إشراف الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-، بتمويل من مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية، وفاتهم شيء يسير من آثار الشيخ.
[1] [2]
نشأته [ عدل]
ولد في منطقة الشفيق على مقربة من مدينة الرشيد في بلاد شنقيط بموريتانيا عام 1361 هـ ، ونشأ في بيت علم حيث كان جده عالماً، ووالده شيخاً لقبيلة آل مزيد الجكنية. بدأ حفظ القرآن وهو صغير على يد والدته حتى وفاتها، ثم على يد والده إلى أن أتمه، ثم شرع في قراءة ودراسة رسم المصحف وضبطه، وما يتعلق بذلك من علوم القرآن وفنونه على عدد من علماء بلده. وفي عام 1356 هـ هاجر إلى السعودية فنزل أولاً في مكة المكرمة ثم توجه إلى المدينة المنورة ، وفيها التحق بحلقات العلم في المسجد النبوي ، ثم رجع إلى مكة المكرمة، وأقام فيها أربع سنوات يطلب العلم بأنواعه على علماء المسجد الحرام. [1]
تولى التدريس في المسجد النبوي ، وكان له خمس حلقات بعدد الصلوات الخمس ، يدرس فيها مختلف العلوم الشرعية والعلمية. وتولى الخطابة في مسجد قباء ، وخصص فيه يومي الاثنين و الخميس من كل أسبوع للتدريس، وبقي فيه حتى عام 1366هـ. حيث انتقل للتدريس في مدرسة الفلاح بجدة ، وفي عام 1371 هـ انتقل إلى الرياض للتدريس في معهدها العلمي وبقي فيه إلى عام 1377هـ. وفي عام 1378هـ ، صدر قرار بتعينه مدرساً في دار الحديث بالمدينة المنورة ، كما درّس التفسير في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية وبقي فيها حتى عام 1403 هـ ، حيث أحيل إلى التقاعد، فتفرغ للعلم والتدريس في المسجد النبوي حتى وفاته عام 1405 هـ.