الثلاثاء 29/مارس/2022 - 12:39 م
أوبك
أكد أعضاء في منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) أن أسعار النفط كانت ستشهد المزيد من التقلبات لولا استراتيجية المنظمة، ودعوا الولايات المتحدة إلى الوثوق بما يقومون به، وذلك وسط دعوات من كبار المستوردين لزيادة الإنتاج. ونقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء عن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان القول، في مؤتمر بدبي اليوم الثلاثاء قوله إن:"التقلبات الحالية كانت لتصبح أسوأ لولا وجود أوبك بلس". يأتي تعليق الوزير السعودي في وقت يستعد فيه تحالف أوبك بلس، الذي يضم روسيا في عضويته، لعقد اجتماع بعد غد الخميس لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر مايو. ويقول الأعضاء إنهم لا يرون حتى الآن حاجة لتعديل خططهم للإنتاج، رغم ارتفاع سعر برميل النفط الخام لنحو 110 دولارات، في أعقاب غزو موسكو لأوكرانيا. وقال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي، في الجلسة نفسها، "إننا خبراء في مجالنا، ونقوم بهذا الأمر منذ فترة طويلة جدا، وقمنا به بنجاح". وفاه محمد بن عبدالوهاب قطر. وأضاف:"إننا نحاول تحقيق توازن في السوق، وهذه ليست مهمة سهلة. لسنا المنتجين الوحيدين في العالم. وعندما نقول إن هذه هي الطريقة الصحيحة للقيام بالأمر، فإننا ندرك ذلك من واقع التجربة.
- وفاة محمد بن عبدالوهاب البصري
- وفاه محمد بن عبدالوهاب قطر
وفاة محمد بن عبدالوهاب البصري
على الذى وصف الجبرتي جنود محمد على قائلا:
"أين لنا بالنصر وأكثر عساكرنا على غير الملة؟ وفيهم من لا يتدين بدين ولا ينتحل مذهبًا؟ وصحبتنا صناديق المسكرات؟ ولا يسمع في عرضنا أذان؟ ولا تقام فريضة؟ ولا يخطر في بالهم ولا خاطرهم شعائر الدين؟ والقوم -يقصد أتباع آل سعود- إذا دخل الوقت أذن المؤذنون وينتظمون صفوفا خلف إمام واحد بخشوع و خضوع. وإذا حان وقت صلاة والحرب قائمة أذن المؤذنون وصلوا صلاة الخوف فتتقدم طائفة للحرب وتتأخر الأخرى للصلاة، وعساكرنا يتعجبون لأنهم لم يسمعوا بذلك فضلا عن رؤيته وينادون في معسكرهم (أي السعوديين) هلموا إلى حرب المشركين المحلقين الذقون المستبيحين الزنا واللواط والشاربين الخمر التاركين للصلاة الآكلين للربا القاتلين الأنفس المستحلينالحرمات" وإن جنود آل سعود قد كشفوا عن كثير من قتلى عسكر محمد علي فوجدوهم غير مختونين!! وعدم الختان ليس من طباع المصريين ولا عموم المسلمين واليهود، مما يدل على أن الجنود الذين تحدث عنهم الجبرتي ليسوا مصريين. وفاة الشيخ السعودي البارز محمد بن عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ. وكما كل المصلحين طالته الافتراءات المكذوبة والشبهات ومنها:
«الشبهة الأولى» ـ مما يرددونه: أنه يكفر المسلمين عموماً ويقاتلهم، ويرى أن أنكحتهم غير صحيحة، وأنه يوجب الهجرة إليه على من قدر.. ويُرد عليهم فيقال لمن أورد هذا الإشكال: إن أتباع الدعوة يكفرون من يكفره الكتاب والسنة، ولا يكفرون من ليس كذلك.
وفاه محمد بن عبدالوهاب قطر
29-04-15, 06:14 PM
رقم المشاركة:
1
وفاة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي. إنا لله وإتا إليه راجعون
عن أيوب السختياني قال: إني أُخبر بموت رجل من أهل السنة كأني أفقد بعض أعضائي. الأربعاء 29 أبريل 2015
توفي اليوم صباحا الشيخ اليمني محمد بن عبد الوهاب الوصابي رحمه الله، بعد رحلة علاجية لسرطان الكبد في الديار السعودية، عن عمر يناهز 60 عاما. سيرة مختصرة للفقيد رحمه الله:
محمد بن عبد الوهّاب الوصابي من علماء الدعوة السلفية المعاصرين في اليمن، وممن له جهود واضحة في الدعوة فيها. و هو أبو إبراهيم محمد بن عبد الوهّاب بن علي بن محمد الوصابي العبدلي اليمني. وفاة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي - شبكة الدفاع عن السنة. الوصابي: نسبة إلى وصاب الأسفل من أعمال ذمار، وتقع غرب ذمار، وشرق زبيد. العبدلي: نسبة إلى بني عبد الله، وهي عزلة من وصاب الأسفل. ولد في يوم الإثنين وقت أذان الفجر الأول 12 صفر عام 1376هـ. درس الخط، والقراءة، والكتابة، وحفظ من القرآن الكريم على يد والده ومدرسيه في بلده وصاب. وفي بداية شبابه رحل إلى السعودية، ودرس في دار الحديث المدنية في المدينة النبوية خمس سنين من عام 1392هـ إلى عام 1396هـ. ثم تحول إلى معهد الحرم المكي فدرس فيه سنتين وهما عام 1397هـ وعام 1398هـ.
ومثل ذلك رمي دعوته في هذا الزمان بتفريخ الإرهاب، وزرع العنف، وعدم التسامح مع المخالف، ولا أدري هل المقصود بذلك الجهاد في سبيل الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر فإن كان هذا هو المراد فهو باطل وبيان ذلك كما يلي:
1- أن الجهاد في سبيل الله من أعظم شعائر الدين، وأرسخ دعائمه، وكان تشريع القتال متصفاً بالعدل والحق، فلا اعتداء فيه على أحد، ولا يتجاوز ما تفتضيه الضرورة الحربية، وليس الهدف منه التدمير والتخريب، ولا الإرهاب فلا يقتل غير الجنود المقاتلين، ولا تقتل النساء والصبيان والرهبان والعجزة والمرضى والشيوخ، ولا تقطع الزروع والثمار. 2- أن المقصود من الجهاد في سبيل الله أن تكون كلمة الله هي العليا، ودينه هو الظاهر، لا الغنائم ولذلك ذم الله من ترك الجهاد، واشتغل باكتساب الأموال، وفي ذلك نزل قوله – تعالى -: "وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"
3- أن المقصد من الجهاد في سبيل الله حماية الدعوة الإسلامية، وإزالة العقبات أمامها، لأن كل مذهب ودين ونحلة لابد له من قوة تحميه، وتحافظ على نفوذه فلا خير في حق لا نفاذ له.