كم كان عدد قتلى المشركين في غزوة بدر ، سنتعرف وإياكم طلابنا الاعزاء كم كان عدد المشركين الذين قتلوا في معركة بدر ، و السؤال يقول يختار الطلبة قتل من جيش كفار قريش في غزوة بدر من اسئلة مادة الدراسات الاجتماعية والمواطنة للصف الاول متوسط ف2 كم كان عدد قتلى المشركين في غزوة بدر اهلا وسهلا بك عزيزي الطالب والطالبة نسعى دائما لنستعرض إليكم من خلال موقع جوابك حل الأسئلة نموذجية ونتمنى ان تنال إعجابكم نقدم لكم حل سؤال يختار الطلبه الخيار الصحيح فيما ياتي: قتل من جيش كفار قريش في غزوة بدر والحل الصحيح هو: 70 رجلاً
- كم عدد المشركين في غزوة بدر؟
- كم عدد المشركين في غزوة بدر - مجلة أوراق
كم عدد المشركين في غزوة بدر؟
عدد أسرى بدر ومعاملتهم
روى البخاري في صحيحه من حديث البراء بن عازب - رضي الله عنهما - قال: جعل النبي -صلى الله عليه وسلم- على الرماة يوم أحد عبد الله بن جبير، فأصابوا منا سبعين، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأصحابه أصابوا من المشركين يوم بدر أربعين ومائة، سبعين أسيراً، وسبعين قتيلاً [1] ، ورواه مسلم أيضاً [2]. معاملتهم:
قال تعالى: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً ﴾ [الإنسان: 8-9]. قال ابن إسحاق: وحدثني نبيه بن وهب أخو بني عبد الدار أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين أقبل بالأسارى فرقهم بين أصحابه، وقال: "استوصوا بالأسارى خيراً". وحكى أبو عزيز شقيق مصعب بن عمير - وهو بين رهط من آسريه الأنصار -: أن آسريه كانوا إذا قدموا غداءهم وعشاءهم، خصوه بالخبز، وأكلوا التمر لوصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالأسرى حتى ما تقع في يد أحدهم، خبزة إلا ناوله إياها، فيستحي، فيردها على أحدهم، فيردها عليه ما يمسها [3]. وكانوا يسمعون القرآن من النبي -صلى الله عليه وسلم-، فيؤثر ذلك فيهم.
كم عدد المشركين في غزوة بدر - مجلة أوراق
بتصرّف. ↑ "نتائج غزوة بدر" ، eskchat ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-21. بتصرّف. ↑ سورة الأنفال، آية: 67-69. ↑ "غزوة بدر... وقضية الأسرى" ، islamweb ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-21. بتصرّف. ↑ "الدروس العامة المستفادة من معركة بدر" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-21. بتصرّف.
كم عدد المشركين في غزوة بدر؟ اتفق أهل السير والتفسير والأخبار على أن الذين شاركوا في غزوة بدر من الصحابة رضوان الله عليهم كان
عددهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ، والبضع ما بين الثلاث إلى التسع، كما قال أهل اللغة. فقد روى البخاري وغيره عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نتحدث أن عدة أصحاب بدر على عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر،
ولم يجاوزه معه إلا مؤمن بضعة عشر وثلاث مائة. وفي رواية الترمذي: ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا. وقد وقع في بعض الروايات: أربعة عشر، وفي بعضها: خمسة عشر، وفي بعضها: سبعة عشر، وفي بعضها: تسعة عشر. وفي رواية لابن جرير: أنهم كانوا ثلاث مائة وستة رجال، وقد جمع الحافظ ابن حجر في الفتح بين هذه الروايات بما خلاصته: أن الجمع لم يشهدوا القتال، وإنما شهده منهم خمسة أوستة وثلاث مائة كما أخرجه ابن جرير، وكأنه لم يعد فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبين وجه الجمع: بأن ثمانية أنفس عدوا من أهل بدر ولم يشهدوا القتال وإنما ضرب لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهام لكونهم تخلفوا في مهمات كلفهم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، منهم عثمان بن عفان، وطلحة بن عبيد الله، وسعيد بن زيد، وأبو لبابة، وعاصم بن عدي.. وبعضهم ضم إليهم من حضر ولم يؤذن له في القتال لصغر سنه كالبراء بن عازب وابن عمر وأنس.