ماهو حكم ترويع المسلم, هل يجوز ترويع المسلم بقصد المزاح, قد يؤدي ترويع المسلم لموته, صح ام خطأ, عقوبة ترويع المسلم من خلال الحديث هو دخول النار, صح او خطأ, الشيطان يوسوس للمسلم لكي يعتدي على الاخرين _ صح ام خطأ, ماذا يترتب على صديق يمزح مع صديقه بان والدته قد توفيت, ما رايك بمن يقوم بنشر صورة صديقه بدون اذنه, ماذا تتوقع من يلعب بالسلاح مازحا غيره ؟, ماذا يسبب ترويع الاخرين في المجتمع ؟, ماحكم ترويع غير المسلم ؟, الاسلام يدعوا الى السلام والطمأنينة ويحارب الترويع للاخرين - صح ام خطأ. لوحة الصدارة
العجلة العشوائية قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
هل يجوز ترويع غير المسلم برفع السلاح عليه - موقع محتويات
ومثلما سبق وأن ذكرنا لم يفرق الإسلام في حكمه بعدم جواز ترويع الناس سواء كانوا مسلمين أم لا. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعه وإن كان أخاه لأبيه وأمه). ولذلك حّرم الدين الإسلامي رفع السلاح من أجل تخويف المسلمين وغير المسلمين. وبشكل عام أمرنا الدين الإسلامي بالإحسان إلى غير المسلمين في المعاملة وعدم ظلمهم أو غشهم أو إيذائهم بأي شكل من الأشكال. كما نهى في الحروب مع الأعداء والمشركين عدم قتل النساء والأطفال والشيوخ الكبار. ولأجل ذلك فلا يحل لمسلم أن يخيف غير المسلم حتى وإن كان مازحًا. حكم ترويع المسلم
كما أوضحنا في الفقرات السابقة فلقد حّرم الدين الإسلامي تخويف وترويع الناس على اختلاف دياناتهم سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين. فشعور الإنسان بالأمن وبأن نفسه وأهله آمنين هو نعمة كبيرة وحق عظيم ليس لأحد أن يحرمه منه. ففي حديث ابن أبي ليلى قال: "حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلما).
حكم ترويع المسلم وحكم ترويع غير المسلم - موقع محتويات
1
" لا يشير " تعني في الحديث لا يرفعه و يخيفه به
صح
خطأ
2
يجب الاعتداء على الناس و التسبب بإيذائهم
3
يجب على المسلم التحلي بخلق التسامح و البعد عن الاساءة اليهم عند تعامله مع الاخرين
4
نهى النبي عليه السلام عن الاشارة بالسيف
5
من الممكن الاشارة الى الاخرين بالخنجر او الرمح
6
حكم ترويع الناس و تخويفهم
جائز
حلال
حرام
7
حُرم ترويع الناس و تخويفهم تثبيتاً للامن و الامان بين المسلمين
خطأ
هل يجوز ترويع غير المسلم .. حكم ترويع غير المسلمين - موسوعة
وعن أبي هريرة- رضي الله عنه- أنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
(( لا يُشِيرُ أحَدُكُمْ علَى أخِيهِ بالسِّلاحِ، فإنَّه لا يَدْرِي، لَعَلَّ الشَّيْطانَ يَنْزِعُ في يَدِهِ، فَيَقَعُ في حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ))، [ صحيح البخاري: 7072]. ففي هذا الحديث يحذَّرنا النبي- صلى الله عليه وسلم- من أن نتهاون في أن نشير لأخينا المسلم بالسلاح. حيث يترتب على هذا بلاءٍ كبيرٍ، كما يتضمن هذا التحذير أيضًا كل ما يقوم مقامه وينتج عنه القتل أو الإيذاء. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- « لاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا »))، [ رواه أبو داود وأحمد، وصححه الألباني]. وعن جد عبد الله بن السائب أنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
(( لَا يَأخُذ أَحَدُكم عَصَا أخِيهِ لَاعبًا أو جَادًّا فَمَنْ أَخَذَ عَصَا أَخِيهِ فَليرُدَّها إليهِ))، [ صحيح الترمذي: 2160]. مقالات قد تعجبك:
هذا وقد عدَّ بعض أهل العلم ترويع المسلم ضمن الكبائر، بما في ذلك ابن حجر الهيتمي. مثل (كتاب الزواجر عن اقتراف الكبائر)، والشيخ محمد بن عبد الوهاب (كتاب الكبائر). شاهد أيضًا: دعاء ليلة القدر مكتوب
الترهيب الشديد من ترويع المسلم
لقد حذَّرت الشريعة الإسلامية من أن يكون المسلم سببًا في إيذاء المسلمين بأي حالٍ من الأحوال، وبأي شكلٍ من الأشكال، سواء القولية أو الفعلية.
ولهذا رُوي عن رسولِ -صلى الله عليه وسلم-، وعن صحابَتِه الثناءُ على الأمواتِ بما فيهِم، وذِكْرُ محاسنِهم، وكم مِن صُورَةٍ توجَّهُ على أنها خاتمةٌ سيئةٌ وليست كذلك، فيدخل فيها كبيرةُ سوءِ الظنِّ، والتألّي على الله، وإيذاءِ الأحياء بفقيدهم؛ حتى ولو كان المقصدُ فيه الاتعاظ، فإنَّ حُرْمةَ المسلم فوقَ كلِّ اعتبارٍ. وختامُ القولِ -عبادَ اللهِ- على المرءِ أن يُراعِي حُرمات المسلمين، وأن يتَّقِيَ اللهَ في أعراضِهم وخصوصيَّاتِهم؛ فإنك في ساعةِ حياةِ الضَّميرِ ستتمنَّى أنَّ الأرْضَ قد ابتلعتْكَ ولم تفعل هذه الفعلةَ، فخُذْ حِذْرَك، واستعمل الأناةَ، وما لا ترضَاهُ لنفسِك وأهلِك فلا تزاوِلْه مع غيرِك. ثمَّ صلُّوا وسلِّمُوا على رسولِ الْهُدَى، وإمام الورى، فقد أمركم ربُّكم فقال -جل وعلا-: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب:56]. اللهُمَّ صلِّ وسلِّمْ على نبيِّنا محمدٍ، وعلى آلِه وصحبه أجمعين، وارْضَ اللهُمَّ عن الخلفاء الراشدين، وَالأئِمَّةِ المهْدِيِّين أَبي بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ وعليٍّ، وعنِ الصَّحابةِ أجْمَعين، وعنَّا معهم بعفْوِك وكَرَمِك يا أكرمَ الأكْرَمِين.