مشاهدة وتحميل فيلم بنات ثانوية 2020 كامل " Banat Sanawy " اخراج احمد خالد موسى والذي تدور قصتة في اطار من الكوميديا حول مجموعة بنات من بنات الثانوية المراهقات والتي يردن ان يكن في مقام الكبيرات من النساء ولنك لا يعلمن من ينتظرهن من مصاعب في الحياة ليس هن اهلا لها فكل واحده منهن تبحث عن ذاتها وعن حب يمكل لها النقص في حياته وعن مستقبل مشرق لها كذلك حصريا على ايجي بست الجديد.
فلم بنات ثانوي Hd
فنون وثقافة السبت، 23 أبريل 2022 09:24 مـ بتوقيت القاهرة رد السيناريست أيمن سلامة، على اتهامات الكاتبة رشا سمير له بسرقة واقتباس رواية «بنات في حكايات» وتحويلها إلى فيلم سينمائي يحمل اسم «بنات ثانوي» دون الحصول على موافقتها. وقال أيمن سلامة، خلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج «العرافة» المذاع على شاشة «المحور»، إن بنات ثانوي، فكرة قديمة، وهناك لجان مختصة من نقابة المهن التمثيلية وأكدت أن الراوية بعيدة كل البعيد عن السيناريو. يشار إلى أن فيلم «بنات ثانوي»من بطولة مي الغيطي، جميلة عوض، هدى المفتي، هنادي مهنا، مايان السيد، من إخراج محمود كامل، تأليف أيمن سلامة.
فلم بنات ثانوية
الخروج بحساب ورايحة فين وجاية منين والجو ده، جو قديم فشخ، بس أقولكم، احنا كنا محتاجين كده، مش كل القديم وحش". في رسالته الأخيرة للمشاهد، نجد أن فيلم "بنات ثانوي" بالرغم من إنتاجه في 2020 فإنه في الحقيقة أكثر رجعية من بين كل ما سبقه من أفلام تناولت حياة مجموعة من فتيات في سن المراهقة. فنجد أن الأفلام الثلاثة، "المراهقات" (1960) و"مذكرات مراهقة" (2001) و"أسرار البنات" (2001)، اختارت أن تتبنّى صوت الفتيات ضد صوت سلطة الكبار، وترينا العالم من منظورهنّ الخاص دون إطلاق أي نوع من الأحكام عليهنّ أو محاولة إدانتهنّ. فيلم بنات ثانوي.. إيرادات ضعيفة رغم الجدل المشتعل - شبابيك. على العكس من هذا، يظهر الجيل الأكبر في تلك الأفلام غالبا على أنه هو المذنب، فالآباء يدورون في أفلاكهم الخاصة ويعيشون في عالم من قواعد قديمة ما عادت تنطبق على الحاضر ويحاولون أن يفرضوها عنوة على الفتيات، ومن ثم تلجأ الصغيرات إلى التمرد في السر، ما يُوقعهن غالبا في مشكلات لا حصر لها نتيجة لقلّة خبرتهنّ في الحياة. الجيل الأكبر هو المذنب لأنه آثر، عوضا عن التواصل والحوار، أن يتحدث بلغة الأمر والنهي، اللغة نفسها التي يدافع عنها "بنات ثانوي" عام 2020 ويرى فيها الحل الأمثل لمشكلات المراهقات.
فيلم بنات ثانوي
أخبار
[10 أخبار]
المزيد
مواضيع متعلقة
بلور الكاتب الروسي أنطون تشيخوف تلك القاعدة عندما كتب: "لا تخبرني أن القمر ساطع، أرِني وميض الضوء يبرق فوق زجاج مكسور" [2] ، والمقصود من هذا أنه على الفنان الابتعاد عن التصريح المباشر بشتى طرقه في سبيل إظهار ما يريد للمتلقي بشكل ينأى عن المباشرة. وهو بالضبط ما يفعل عكسه فيلم "بنات ثانوي"، حيث يستخدم السيناريست تلك التقنية أغلب الوقت كذريعة يجعل سالي تنطق عبرها بمكنونات صدرها على الملأ، مخبرة إيانا بتفاصيل كثيرة كان أجدر بالنص السينمائي أن يُظهِرها دون اللجوء إلى هذا الحل الكسول. فلم بنات ثانوي ايجي بست. وحتى عندما يُنحّي النص التقنية جانبا، نجده على إصراره نفسه على خرق تلك القاعدة السردية، ففي الحوارات، تُعرّي الشخصيات بشكل مصطنع مشاعر ودوافع بعضها بعضا، دون ترك مساحة يتكهّن خلالها المشاهد بدواخل الأبطال. ففي حوار يجمع بين سيد، حبيب سالي، وبين أحد أصدقائه، يقول سيد إنه يعرف مدى اشتياق سالي لحياتها المُنعّمة القديمة، ومن ثم يحاول هو اللعب على هذا الوتر. وبعد إحدى المشادات العنيفة، تروي فريدة لصديقاتها أنها طالما حاولت جذب انتباههنّ إليها بشتى الطرق وذلك لكونها تشعر بالوحدة التي جرّها عليها يُتمها. يأخذنا ذلك إلى مشكلة السيناريو الأخرى، والتي تنم أيضا عن كتابة كسولة في رسم الشخصيات.