والكاتب هو أ. "عبد السلام محمد الشويعر" المدرس في الحرمين الشريفين، من مؤلفاته:
• "إصلاح لحن المؤذنين". • "فقه صوم المريض". • (تحقيق) كتاب: "فروع الفقه" ليوسف بن عبدالهادي الحنبلي (ابن المبرد). • "مختارات من خطب الجمعة" - إعداد أ. عبدالحليم مازي. • "التتبع لأوهام يحيى بن يحيى الليثي في روايته لموطأ الإمام مالك". • "مجموع فيه أربع رسائل للشيخ موسى بن أحمد الحجاوي الحنبلي" (تحقيق). • شرح منظومة الآداب لابن عبد القوي والمعنون بـ (فتح الوهاب شرح الآداب) للحجاوي (تحقيق). • "المسؤولية الجنائية للشخصية المعنوية في الفقه" - بحث. • "الاعتداد بخلاف الظاهرية في الفروع الفقهية" ومعه تحقيق رسالة في تجريد أقوال داود الظاهري من كتب الحنابلة، للشطي. • "شرح طهارة المريض وصلاته". • "التوقيت الحولي في الزكاة وما يترتب عليه من آثار". • "أثر التأجيل في إسقاط زكاة الدين عن الدائن وتطبيقاته المعاصرة". • "عقد الكفالة وتطبيقاته الحديثة"- (بحث). • "التجريد لأحاديث العمدة في الفقه لابن قدامة". • "أثر عمل المرأة في النفقة الزوجية"- (بحث). • "بدائل التعاقد بالسعر المتغير". • "فقه حج المريض". مؤسسة العويس تحتفي بكتاب عبد الغفار حسين "كتب وكتاب ـ قراءات مختارة" | دنيا الوطن. • "الإيضاح لأحكام وليمة النكاح".
جريدة الرياض | العثور على مخطوطة الإعلام باتساع طرق الأحكام لابن قيم الجوزية (ت 751ه)
وتحدث عبد الغفار حسين عن كتابه قائلاً: حاولت ألا أكون قارئاً عابراً وناقشت الأفكار الواردة فيها وخاصة الكتب الصادرة عن الإمارات أو في الإمارات حيث كنت موضوعياً لأنني عاصرت منذ ستينيات القرن الماضي التحولات التي حدثت في الإمارات. وأضاف: يحتوي الكتاب على مائة وخمسين كتاباً استعرضتها في مختلف المواضيع، بينها ستين كتاباً لمؤلفين من الإمارات، أي أكثر من ثلث الكتب التي استعرضتها، وهي دلالة جيدة على تصاعد حركة التأليف والنشر في الإمارات. وطاف عبد الغفار حسين على مجموعة من القضايا والمواقف التي واجهته مع المؤلفين مؤكداً الجهد الطيب الذي يبذله الكاتب في تأليف كتابه وهذا يستحق الإشادة والتقدير من قبلنا وكذلك النقاش الإيجابي الذي يصب في صالح الإضاءة على الكتاب ليكون بين أيدي القراء، وتحدث كذلك عن الشعر الذي كتبه مطلع حياته الأدبية، وعن كثير من الذكريات التي ربما ترى النور في وقت ما. تحميل السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة (ط. أحمد) - PDF محمد بن عبد الله بن حميد النجدي الحنبلي. ثم دار حوار ثري بين الحاضرين وبين عبد الغفار حسين، حيث تمنى الدكتور سعيد حارب أن يكتب عبد الغفار ذكرياته لأن فيها عمق معرفي بالتحولات التي تمت في دبي، كما أشار معالي محمد المر إلى قيمة مراجعة الكتب في الحياة الثقافية لأن هذا تقليد معروف في الصحافة بشكل، عام وهي رحلة تبدأ منذ وصول الكتاب إلى دار النشر ومن ثم مراجعته وتقديمه للقراء بشكل ذكي يشجع على قراءته، كما أشار المر إلى تجربة جريدة البيان الغنية في مراجعة الكتب من خلال ملحق "بيان الكتب" الذي كان يصدر عن الجريدة.
تحميل السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة (ط. أحمد) - Pdf محمد بن عبد الله بن حميد النجدي الحنبلي
الخانجي) ( تحميل) الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة ( تحميل) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ( تحميل) الجواهر المضية في طبقات الحنفية (ت: الحلو) ( تحميل) الوافي بالوفيات ( تحميل) من شوارد الشواهد ( تحميل)
مؤسسة العويس تحتفي بكتاب عبد الغفار حسين "كتب وكتاب ـ قراءات مختارة" | دنيا الوطن
وكنت إذ ذاك بدمشق، فحضرته يوم الجمعة وهو يعظ الناس على منبر الجامع ويذكرهم، فكان من جـملة كلامه أن قال: إن الله ينـزل إلى سماء الدنيا كنـزولي هذا! ونزل درجة من درج المنبر، فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء وأنكر ما تكلم به، فقامت العامة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضربًا كثيرًا حتى سقطت عمامته! ). بل وقال الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة ج1/154: فذكروا أنه (ابن تيمية) ذكر حديث النـزول، فنـزل عن المنبر درجتين، فقال: كنـزولي هذا، فنُسب إلى التجسيم. جريدة الرياض | العثور على مخطوطة الإعلام باتساع طرق الأحكام لابن قيم الجوزية (ت 751ه). ويقول ابن تيمية في مجموعه ج 4/374: إن محمدا رسول الله يجلسه ربه على العرش معه. ويقول في كتابه تلبيس الجهمية ج1/573 "إن الله على العرش والملائكة حملة العرش تشعر بثقل الجبــار". – وهذا ابن القيم تلميذ ابن تيمية يقول "إن الله يقعد على العرش ويقعد معه محمدا" ذكر ذلك في كتاب "بدائع الفوائد" ج4/40. وقد نقل أبو حيان الأندلسي في النهر الماد، في تفسير ءاية الكرسي، ما نصه: وقرأت في كتاب لأحمد بن تيمية هذا الذي عاصرنا وهو بخطه سماه كتاب العرش: إن الله تعالى يجلس على الكرسي وقد أخلى منه مكانا يقعد فيه معه رسول الله صلى الله عليه وسلم تحيل عليه التاج محمد بن علي بن عبد الحق البارنباري وكان أظهر أنه داعية لـه حتى أخذه منه وقرأنا ذلك فيه.
وممن عزاه إليه ونقل منه- غير من ذكرنا-:
1- مجد الدين ابن تيمية كما في "المسودة" حيث نقل مذهبه في العقل. 2- ابن عبدالهادي الحنبلي. 3- ابن مفلح الحنبلي. قال في "الفروع" (3/ 269): " وقال الحسن بن علي أبو محمد البربهاري من متقدمي أصحابنا في كتابه "شرح السنة": وإذا رأيت الرجل رديء الطريق والمذهب، فاسقا فاجرا صاحب معاص، ظالما، وهو من أهل السنة فاصحبه واجلس معه، فإنك ليس تضرك معصيته. وإذا رأيت عابدا مجتهدا متقشفا، صاحب هوى، فلا تجلس معه، ولا تسمع كلامه، ولا تمش معه في طريق، فإني لا آمن أن تستحلي طريقته فتهلك معه. وقال "الإمام" أحمد في رسالته إلى مسدد: ولا تشاور أهل البدع في دينك، ولا ترافقه في سفرك" انتهى. 4- الصفدي في " الوافي بالوفيات ". 5- ابن الغزي في " ديوان الإسلام ". 6- ابن رجب الحنبلي ، ونقل عنه في فتح الباري (5/ 135) مذهبه في عدم إعادة الصلاة المتروكة عمداً ، وهي مسألة ذكرها في " شرح السنة " رقم: (86) فلم يرخص في صلاتها في غير وقتها إلا للناسي والمسافر. 7- ابن حجر العسقلاني في " فتح الباري " (11/276). والحاصل:
أن الكتاب صحيح النسبة إلى البربهاري رحمه الله، ولم يأت من شكك في ذلك بأسانيد تاريخية، ولا حجج قاطعة على بطلان هذه النسبة، ولا تورث ظنا غالبا بعدم صحة النسبة؛ بل غاية ما قيل: أن يكون قولا، محلا للبحث والنظر؛ لا أنه برهان على صحة قولهم في نسبة الكتاب إلى "غلام خليل" أو غيره، ولا في بطلان هذه النسبة عن أبي الحسن؛ بل كما ذكرنا توارد العلماء الأثبات، من أهل مذهب البربهاري، الحنابلة وغيرهم، على نسبة الكتاب إليه؛ وأدنى من ذلك بمرات ومرات، يعتمده الناس في نسبة الكتب إلى أصحابها.
– عبد المغيث الحربي الحنبلي ضال مضل قال عن حديث مزعوم ينسب فيه الاستلقاء إلى الله والعياذ بالله إنه صحيح!! وفيه أن الله لما انتهى من الخلق (استلقى ووضع رجلاً على رجل) (1) وهذا تشبيه واضح. – أما الأهوازي الحنبلي فقد ألف كتابًا طويلاً يزعم انه في الصفات أورد فيه أحاديث باطلة ومنها حديث عرق الخيل وهو كفر ونصه (إن الله لما أراد أن يخلق نفسه خلق الخيل فأجراها حتى عرقت ثم خلق نفسه من ذلك العرق) (2) تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا. – ورووا أن المقام المحمود للنبي صلى الله عليه وسلم هو (قعوده صلى الله عليه وسلم مع ربه على العرش) واعتبروا من رد هذا جهميًا أو زنديقًا!! وأنه لا يؤمن بيوم الحساب (3). ولم يكن البربـهاري إمام مجسمة الحنابلة في عصره يجلس مجلسًا إلا ويذكر فيه أن الله يقعد النبي صلى الله عليه وسلم معه على العرش (4). – وفي كتابـهم المسمى "كتاب السنة" (ص75) يقولون ما نصه (والله عز وجل على العرش والكسي رموضع قدميه)، وفى (ص76) يقولون ما نصّه عن الله تعالى (إنه يتحرك). – أما ابن تيمية مجدد التجسيم فقد قال ابن بطوطة في رحلته ص/90 (وكان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقي الدين ابن تيمية كبير الشام، يتكلم في الفنون، إلا أن في عقله شيئًا،….