علق وزير الخارجية عبدالله بو حبيب على العراقيل التي توضع أمام المغتربين للادلاء بأصواتهم قائلًا:" إن القنصل العام في سيدني شربل معكرون عمل بموجب ما طلبته منه لجنة الانتخابات وما إتفق عليه وزيرا الخارجية والداخلية، بأن يتم تقسيم المراكز في المدن الكبيرة وفقا للرمز البريدي للمنطقة، وهو نفذ ما طلب منه، ولكن ما حصل هو أن الاحزاب قوية في منطقة سيدني ومساحتها اكبر من لبنان، وقسم كبير من المغتربين تم تسجيلهم من قبل الأحزاب فحصل اختلاف بالرمز البريدي، وهذا لا تتحمل مسؤوليته الدولة او القنصلية او وزارتا الخارجية والداخلية إنما الأحزاب التي سجلت الناخبين على المنصة". سلسلة لقاءات للرئيس ميقاتي تناولت شؤونا حياتية. وعن الحلول الممكن اتخاذها قال بعد لقائه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي: "اننا ندرس الوضع لنرى ما يمكننا القيام به، وأكرر بأن ما قام به القنصل العام هو بموجب التوصيات التي اعطيت له بتوزيع الناخبين حسب الرمز البريدي". وحول الأصوات التي تشكك بامكان حدوث الانتخابات قال: "مَن يشكك لا يريد حصول الانتخابات. الانتخابات ستحصل أينما كان وفي سيدني ايضا، حيث هناك نحو 17 الف ناخب وسنرسل لهم خمسة ديبلوماسيين لمساعدة القنصل، وفي دبي هناك نحو 20 الف ناخب أيضا".
- IMLebanon | وزير الخارجية: هؤلاء متّهمون بعرقلة الانتخابات في سيدني!
- سلسلة لقاءات للرئيس ميقاتي تناولت شؤونا حياتية
- البنك الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% في 2022
- عروض الدانوب الرياض والخرج الأسبوعية 20 أبريل 2022 الموافق 19 رمضان 1443 عيد مبارك
Imlebanon | وزير الخارجية: هؤلاء متّهمون بعرقلة الانتخابات في سيدني!
وزيرا الخارجية والداخلية
ورأس رئيس الحكومة إجتماعا ضم وزير الخارجية عبدالله بوحبيب ووزير الداخلية بسام مولوي خصص للبحث في انتخابات المغتربين. البنك الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% في 2022. إثراللقاء قال الوزير بو حبيب:" بحثنا في موضوع إنتخابات المغتربين وقضية الانتخابات في سيدني ونحن ندرسها مع المسؤولين هناك وفي غيرها من الأماكن للخروج بقرار نهائي. وعما يحكى عن عراقيل توضع أمام المغتربين للادلاء بأصواتهم قال:" إن القنصل العام في سيدني شربل معكرون عمل بموجب ما طلبته منه لجنة الانتخابات وما إتفق عليه وزيرا الخارجية والداخلية، بأن يتم تقسيم المراكز في المدن الكبيرة وفقا للرمز البريدي للمنطقة، وهو نفذ ما طلب منه، ولكن ما حصل هو أن الاحزاب قوية في منطقة سيدني ومساحتها اكبر من لبنان، وقسم كبير من المغتربين تم تسجيلهم من قبل الأحزاب فحصل اختلاف بالرمز البريدي، وهذا لا تتحمل مسؤوليته الدولة او القنصلية او وزارتا الخارجية والداخلية إنما الأحزاب التي سجلت الناخبين على المنصة. وعن الحلول الممكن اتخاذها قال:" اننا ندرس الوضع لنرى ما يمكننا القيام به، وأكرر بأن ما قام به القنصل العام هو بموجب التوصيات التي اعطيت له بتوزيع الناخبين حسب الرمز البريدي".
سلسلة لقاءات للرئيس ميقاتي تناولت شؤونا حياتية
وكذلك أيضا قمر الدين شام. 400 جرام. وأيضا كذلك تمر سكري جمارة 800 جرام. واليكم الصور الآتية على موقع عروض صفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
البنك الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% في 2022
سفير قطر
وإستقبل رئيس مجلس الوزراء سفير قطر في لبنان إبراهيم بن عبد العزيز السهلاوي يرافقه المستشار علي مطاوعة. وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين. وزراء ونواب
وإجتمع الرئيس ميقاتي مع وزير المال يوسف خليل وتم خلال اللقاء البحث في شؤون الوزارة. IMLebanon | وزير الخارجية: هؤلاء متّهمون بعرقلة الانتخابات في سيدني!. كما إجتمع مع وزير السياحة وليد نصار حيث تم البحث في التحضيرات الجارية لزيارة البابا فرنسيس الى لبنان في ١٢ و١٣ حزيران المقبل. وإستقبل الرئيس ميقاتي النائب بهية الحريري. إفطار
وكان رئيس مجلس الوزراء شارك أمس ضباط وعسكريي سرية رئاسة الحكومة الافطار في السراي الحكومي ، في حضور الأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكيّة،وعائلة النقيب مصطفى محمد معطي الذي توفي العام الفائت بفيروس كورونا. وقد قدم قائد سرية حرس رئاسة الحكومة المقدم محمد عبدالله درع تقدير الى عائلة النقيب الراحل تقديرا للجهود التي بذلها طوال فترة خدمته في السراي الحكومي.
عروض الدانوب الرياض والخرج الأسبوعية 20 أبريل 2022 الموافق 19 رمضان 1443 عيد مبارك
وبعدما بدا يوم الثلاثاء أن ثمة محاولة جدية للفصل بين مساريْ «الكابيتال كونترول» وخطة التعافي بفعل ضغطٍ من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وتقاطُعات مع قوى وازنة مثل رئيس البرلمان نبيه بري تستفيد من مناخات غير مريحة عادت تلف علاقة الأخير بفريق رئيس الجمهورية ميشال عون، هبّت أمس على اللجان رياحٌ عكست أن غالبية الأفرقاء باتوا يتهيّبون «اللعب بالنار» على مشارف فتْح صناديق الاقتراع، ولا سيما أن جمعيات تُعنى بحقوق المودعين نفّذت تجمعات اعتراضية وغاضبة في محيط البرلمان احتجاجاً على مضمون مشروع القانون وأي تصفية لهذه الحقوق تطلّ من بين سطوره. الرمز البريدي لمنطقة حائل. إقرأ ايضاً: خاص «جنوبية»: بلديات «الثنائي» تنتهك القوانين جنوباً.. الإعتداء على مشاع ومخفر الزرارية! وحاول ميقاتي، عبر تجديد التعهّد لنائب رئيس البرلمان ايلي الفرزلي بأن 85 في المئة من حقوق المودعين محفوظة بالكامل، تفادي إحكام الربط بين الكابيتال كونترول وخطة التعافي وفق ما يصرّ عليه خصوصاً نواب كتلتي «التيار الوطني الحر» و«القوات اللبنانية» الذين يتمسكون بـ «كشفِ حسابٍ» في ما خص توزيع الخسائر تبعاً المسؤوليات التي لا يجوز رميها على المودعين، في حين بدا ترحيل استكمال البحث في الكابيتال كونترول إلى الثلاثاء المقبل وكأنه تمهيدٌ لتكريس طي إمكان إقراره في جلسة عامة باتت تسابق عطلة عيد الفطر ودخول مجلس النواب ربع الساعة الأخير قبل الاستحقاق النيابي.
يأتي كل ذلك، عشية جلسة حكومية تنعقد على وهج «خروج الجمر» مجدداً الى فوق رماد العلاقة بين فريقيْ عون وبري على خلفية التشكيلات القضائية الجزئية ذات الصلة بتعيين رؤساء الغرف الشاغرة لدى محكمة التمييز والتي احتجز وزير المال (محسوب على بري) توقيع مرسومها، بحجة عيْبِ غياب التوازن الطائفي، وهو ما اعتبره رئيس الجمهورية وحزبه «التيار الحر»، في سياق الرغبة بالمضي في تجميد التحقيق بانفجار مرفأ بيروت عبر الإبقاء على الهيئة العامة لمحكمة التمييز فاقدة للنصاب، وتالياً عرقلة بتها دعاوى مخاصمة الدولة المقدّمة من النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر (من كتلة بري). ورغم وضْع البعض «التسخين» المتجدّد على خط فريقيْ عون – بري في سياق «عُدّة» الاستقطاب الانتخابي، مع أن الطرفين يلتقيان في الانتخابات النيابية في عدد من الدوائر على لوائح مشتركة مع حزب الله«، فإن هذه الأجواء التي تُنْذِر بالمزيد من الفصول الحامية تؤشر لِما سيكون عليه الواقع اللبناني في الأيام الفاصلة عن استحقاق 15 مايو والتي تزخر أيضاً بمحطات مهمة في إطار محاولة ترتيب علاقات بيروت مع دول الخليج انطلاقاً من المناخات الجديدة التي عبّرت عنها عودة سفيريْ الكويت عبدالعال القناعي والسعودية وليد البخاري لبيروت.