شرح وتحليل فني لقصيدة وصف الحمى للمتنبي للصف العاشر here
- قائل قصيدة وصف الحمى
- شرح كلمات قصيدة وصف الحمى المتنبي
- شرح قصيدة وصف الحمى
قائل قصيدة وصف الحمى
أ بنت: الهمزة: أداة نداء
بنت: منادى مضاف منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره
الدهر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
كل: مبتدأمؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. لم: حرف جازم
يبق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره
مكان: فاعل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. ملاحظة: ليس: في البيت الاول لاتعرب فعلا ناقصاً لأنها دخلت على الفعل المضارع ولم تحمل الضمير فهي) حرف نفي لامحل له من الإعراب)
جملة ( لم يبق فيه) في البيت الخامس في محل نصب صفة ل مجرحاً
أذكر مفردات الجموع التالية:
المطارف: المطرف – الحشايا: الحشيّة – عظام: عظم – السيوف: السيف- السهام: السهم. مشتقات:
زائرتي: اسم فاعل من الفعل الثلاثي: زار
مجرحاً: اسم مفعول فعله الماضي: جُرِّح
لم كتبت التاء مبسوطة في الكلمات التالية:
بذلت: تاء الفاعل المتحركة
باتت: تاء التأنيث الساكنة
بنت: اسم ثلاثي ساكن الوسط. سبب كتابة الهمزةفي ( زائرتي):
همزة متوسطة – مكسورة وماقبلها ساكن – لذا كتبت على نبرة. وهذا شرح اخر مع توضيح التشابيه
شبه الشاعر الحمى عند قدومها.. بالفتاة العذراء الخجولة التي تزورة كل يوم ليلا.. … وشبهها بالزائر الذي يرفض ان يتقبل كل اساليب الراحة التي تقدم للضيف واصراها على المبيت في عظام الشاعر.. وبالرغم من ان الشاعر قدم لها كل اساليب الراحة الا انها اصرت ان تبقى في عظامه وتزيده الما ومرضا … وشبه الشاعر الصبح بإنسان يطرد الحمى.. قائل قصيدة وصف الحمى. والمدامع يعني العرق المتصبب من جسم الشاعر لشدة الحمى..
أراقب وقتها من غير شوق مراقبة المشوق المستهام
في هذا البيت يوجد(تضاد) في مشاعر الشاعر للحمى ومشاعر المحبوب لمحبوبته..
ويصدق وعدها والصدق شر إذا ألقاك في الكرب العظام.
شرح كلمات قصيدة وصف الحمى المتنبي
وليس للمتنبي!!! انا حافظ بعض الابيات من زمان.... بس ماني متأكد انه للمتنبي. بس فعلا شعر رهيب
#5
شكرا لك شرفني مرورك
هلا بالحبيب شكرا على ذوقك
هلا بالعزيز
هي للمتنبي
لم تلد الأمهات شاعرا بعده (وجهة نظري الخاصة)
مات مقتولا في عز شبابه.... فما بالكم لو ان الله عز وجل كتب له أن يموت كهلا؟؟
#7
جزاك الله خير قصيده جميله
#8
شكرا على القصـــــــــــيده
#9
درسناها ايام الثانوية
شرح قصيدة وصف الحمى
1) وزائــــــرتي كأن بها حيـــــــــاء فليـــــس تزور إلا فــــي الظـــلام
2)
بذلت
لها المطارف والحشـايا فعافتـــــها وباتت فـــــي عظـــامي
3)
يضيق
الجلد عن نفسي وعنها فتوســعـــــــه بأنواع الســـــــقام
4)
أبنت
الدهـــــــــر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام
5) جرحــــت مجرّحـــاً لم يبق
فيه مكان للســـــــــيوف ولا السهام
شرح
الأبيات:
1) إنها الحمّى الشديدة جاءت تزورني في الليل
وكأنها فتاة خجولة لاتأتي إلا في الظلمة خوفاً من عيون الرقباء. لقد
قدّمت لها كل شيء من ثياب فاخرة وفرش ناعمة، ولكنها رفضت كل شيء وسكنت داخل جسدي. ولايكاد
جسدي يتسع لها ولكنها تصرّ على دخوله ونشر الأوجاع والآلام فيه. أيتها
المصيبة التي رماني بها الزمان، كيف تمكّنت من الوصول إليّ من بين الكثير من
المصائب والآلام التي أصابتني. 5) لقد أصبت جسدي الذي أثقلته الجراح ولم تترك فيه
مكاناً لضربة سيف أورمية سهم. صفات
الشعر القديم:
1. شرح قصيده وصف الحمي للمتنبي. وحدة الوزن والقافية الموحدة. 2. وحدة
البيت. 3. استخدام
الألفاظ الجزلة القوية. 4. تناول الموضوع بأسلوب مباشر. الإعراب:
حياء:
اسم كأن منصوب بالفتحة الظاهرة. تزور:
فعل مضارع مرفوع بالضمة، الفاعل ضمير مستتر جوازًا تقدره هي.
ما قد أثارت
و لعلّنا نفعل ذلك اليوم، فننفض الغبار عن بعض تراثنا، و نقصِد صفحات خلّدها كاتبها ليرويها لنا التاريخ، و. ما التاريخ و لا الدّهر إلاّ من رواة قصائده… إذا قال شعراً أصبح الدّهرُ مُنشِدا
صاحبنا في هذا السّفر حيث نغوص في أعماق الأدب و الشعر هو مالئ الدنيا و شاغلُ النّاس: أحمد بن. الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي ، أو كما نعرفه جميعاً: أبو الطيب المتنبي
وقد اعتاد الأطباء منذ عهد « جالينوس » أن يبدأوا فحصهم باستجواب المريض ومساءلته، ومما لا أشك فيه أن طبيب ذلك العصر لم يجد صعوبة في استنطاق المتنبي ليبوح له بما يشكو منه، فالشاعر يبتدر القول و: يبادر به
أَقَمتُ بأرضِ مِصرَ فلا ورَائِي ●●● تَخُبُّ بيَ الرِّكابُ ولا أمامي
و كأنه عالم بسؤال الطبيب و مراده، فهو يحيطه علماً بأرض المُقام، أرض الكنانة، و بمَطِيِّهِ التي قعدت عن. المتنبي و الحُمّى - MedPress - Le Magazine Estudiantin. المسير
و مَلَّنِيَ الفِراشُ و كَان جنبِي ●●● يَمَلُّ لِــقاءَهُ في كلِّ عـــامِ
و ينتقل إلى نفسه و حاله مع الفراش الذي اطَّرَحهُ حتى ملَّه، و هو الذي كان يفتقده و يشكو إليه وحدته حين. يلاقيه، و قَلَّمَا كان يفعل. و كأنه حين يصف للطبيب ملازمته لفراشه يخبره بحالته السابقة ليتبيّن هولَ ما قد.