يستحب للمعتكف أن يبتعد عن كثرة الكلام من الأسباب المهمة التي قد يجهلها كثير من الراغبين في الاعتكاف ، في سبيل الله تعالى للعبادة. ما هو الاعتكاف؟
والاعتكاف: وجوب طاعة المسجد لله تعالى ، والتفرغ للعبادة ، سواء في الليل أو في النهار ، وسواء كان يوما ، أو ساعة ، أو نهارا طويلا. وأفضل وأفضل وأفضل وأفضل وأفضل 2010. [1]
من شروط الاعتكاف
إقرأ أيضا: مدينة اوربا تبدأ في حرف باء؟
ويستحب للمعتكف أن يتجنب الحديث كثيراً
ويستحب للمعتكف أن يبتعد عن كثرة الكلام ، سواء كان ذلك صحيحًا ، حتى لا يكتسب الذنوب ، ولأن بيوت الله تعالى موجودة للتذكر ، وندوات مفيدة. يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام – بطولات. يشرح للناس أمور دينهم ، وما يجهلون بالعلم والدين الذي أنزله الله تعالى في كتابه ، بيوت الله موجودة لأداء الطاعة والعبادة والعباد بها ، وهو خير للواحد. من الذي يعتكف بقليل الكلام ، كثرة الكلام تلهيه عن العبادة والطاعة ، ويبعده عن تعالى ، والإفراط في الكلام أيضًا يزعج أهل المسجد ، ويمنعهم من الخشوع. صلاتهم وعبادتهم. [2]
آداب الاعتكاف
حسن التصرف ، والتفرغ لطاعة الله تعالى وعبادته ، بإيذائ على المعتكف أن يراعي في اعتكافه عددًا من الأمور المهمة ، منها الانشغال بالذكر.
- يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام – بطولات
يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام – بطولات
يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام لعدد من الأسباب المهمة، والتي قد يجهلها الكثير من الأشخاص الذين يودّون الإعتكاف في سبيل الله تعالى للعبادة، وفي مقالنا التالي سوف نتعرّف لماذا يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام، وما هو الاعتكاف، والأمور المستحبة للمعتكف. ما هو الاعتكاف
الاعتكاف هو: لزوم المسجد لطاعة الله تعالى، والتفرّغ للعبادة، سواءًا في الليل أو في النهار، وسواءًا كان الإعتكاف يوم أو ساعة أو أيام طويلة، وقد اعتكف الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان، وترك الإعتكاف في بعض السنوات، لأسباب معينة، واعتكف النبي في العشر الأوائل منشوال، فالإعتكاف سنّة، وفي رمضان أفضل، وفي العشر الأواخر أفضل وأفضل. [1]
شاهد أيضًا: من شروط الاعتكاف
يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام
يستحب للمعتكف الابتعاد عن كثرة الكلام سواءً كلامًا خاطئًا أو صحيحًا ، حتى لا يكتسب الذنوب، ولأن بيوت الله تعالى وجدت للذكر، والندوات المفيدة التي توضّح للناس أمور دينها، وما يجهلوه من العلم والدّين الذي أنزله الله تعالى في كتابه، فبيوت الله موجود لأداء الطاعات والعبادات والعبد بها، ومن الأفضل للمعتكف أن يكون قليل الكلام، لأن اكثرة الكلام تُلهيه عن العبادة والطاعة، وتُبعده عن تقوى الله تعالى، وكثرة الكلام أيضًا تزعج الأشخاص المتواجدين داخل المسجد، وتمنعهم من الخشوع في صلواتهم وعباداتهم.
الفوز في قيام ليلة القدر والمعروفة أنها في أحد أيام العشر الأواخر من شهر رمضان. العمل على إحياء سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم، لما لها من أجر وثواب عظيم. تعمل على تربية المعتكف من الفضول سواء بالكلام أو النوم أو كثرة الخلطة مع الناس. تعويد النفس على عبادة الله سبحانه وتعالى. يعمل الاعتكاف على تقوية صلة المعتكف بالله عزّ وجل، حيث يتضرع إلى الله ويناجيه. استغلال الوقت بما هو نافعٌ للنفس البشرية، حيث أن الاعتكاف ينفع في الدنيا والآخرة. يعمل الاعتكاف على تعويد النفس البشرية على تحمل الشدائد والصبر في أداء العبادات على الوجه الأكمل. البعد عن كل ما يشغل النفس البشرية عن عبادة الله. تربية النفس البشرية على إخلاص النية في عبادة الله والبعد عن فعل العبادات رياءً للناس، حيثُ أن المعتكف يعبد الله سبحانه وتعالى ليلاً بحيث لا يراه أحداً من البشر. للاعتكاف دور عظيم في تخفيف ضغوطات حياة المعتكف، حيث أنه الخُلوة تهدئ من روع الفرد، وتبعده عن ضغوط الحياة ومشاغلها. تُعوّد المعتكف على استعمال عقله بما هو نافع، حيث يتفكر في خلق السماوات والأرض ويتأمل مخلوقات الله عزّ وجل. احاديث عن الاعتكاف في رمضان ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الأحاديث التي تحثُنا على الاعتكاف في بيوت الله سبحانه وتعالى، وخاصة في أيام العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، لما له من أجر عظيم عند الله عزّ وجل، ومن ما ورد عن النبي ما يلي: عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:"كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ".