واشار الخبير العسكري والاستراتيجي العميد حسن الشهري الى ان الأحداث في محافظة مارب بشمال اليمن هي واحدة من هذه العلامات مع الاسف وان الحوثيين وصلوا السد والحوثيين سيصلون إلى المجمع قريباً لان أعمالهم تخطيط وتنفيذ مخطط له عسكرياً. وتابع بقوله" ان معالي وزير الدفاع اليمني يختبئ حاليا خلف 30 الف جندي من جنود المحافظات الشمالية في سيئون والأولى أن يكون في مأرب للدفاع عن مأرب على سباء اليمن ثم إن هناك عدد مماثل لهم في شبوة وفي أبين وهناك أيضاً عدد اسوء منهم للحشد الشعبي الإخواني في تعز وتلك المناطق ، والأهداف معروفة لا الحكومة اليمنية ساعدت التحالف العربي ولا القيادة اليمنية ساعدت الشعب اليمني والشعب اليمني هو الضحية.
العميد حسن الشهري يحتفل بقدوم حفيده
وثمّن ناطق الجيش دور الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة لمساندة الشعب اليمني وقواته المسلحة لاستعادة دولته ووقفتهم الشجاعة لمواجهة مشاريع التمدد الايرانية المهددة للأمن القومي العربي والمصالح العالمية في المنطقة. العميد حسن الشهري يحتفل بقدوم حفيده. ( حسب تصريحه لموقع سبتمبر نت التابع للجيش الوطني). هذا وكان قد وصف الضابط السعودي حسن الشهري في تصريح لقناة " سكاي نيوز " ، وكما تابع " اليوم برس " ، وصف نائب الرئيس الفريق علي محسن الأحمر ووزير الدفاع محمد علي المقدشي بالفاسدين ، كما قال بأن حزب الإصلاح سلم مناطق ومديريات وهو يتماهى مع الحوثيين ، كما قال بأن ما أسماهم بالإخوان سيطروا على مفاصل الدولة الشرعية ، وقال بأن الجبهات ستشهد تغيراً جذرياً لصالح الإنتقالي وقيادات " محسوبة على الإمارات من حزب المؤتمر ". كما قال الشهري بأنه تم إنذار قوات الجيش الوطني والذي زعم بأنهم مليشيا إخوانية بأنه سيتم قصفهم إذا لم يغادروا معسكر العلم في شبوة والمعسكرات والمواقع التي تم إخراج الإماراتيين منها. كما قال بأن القوات التي وصفها بالمليشيات الإخوانية لم يعد لها أي داعي وتواجدها هو خدمة لتركيا كما هو تواجد الحوثيين خدمة لإيران.
العميد حسن الشهري لمستجدات الأنظمة واللوائح
وتابع الشهري أن البيئة الوطنية السعودية في المجال العسكري تقوم على أساس صيانة الأمن الوطني من خلال التصدي للتحديات والتهديدات الداخلية والخارجية اعتمادًا على الله ثم أبنائها ومصادرها الذاتية والتنويع في مصادر التسليح والاستمرار في تطوير القوات المسلحة القادرة على التكيف مع الأحداث التي تحدثها البيئة الاستراتيجية الدولية الإقليمية. وفي استنتاجه ذكر الشهري أن البيئة اليمنية ضاغطة على الشعب اليمني وعلى جوار المملكة العربية السعودية وظلت باتجاه الدولة الفاشلة حتى انهارت في سبتمبر 2014م أمام المد الحوثي الانقلابي المدعوم إيرانيًا وقطريًا وقد استشعرت المملكة خطر سقوط اليمن لأن سقوطها يعني أنها ولاية إيرانية رابعة وهو ما تأباه المملكة فالمسألة مسألة وجود.
العميد حسن الشهري بـــ400ريال
بعد حصيلة جهود سنين مضت من الجد والنشاط والإهتمام وتحمل المسئولية في قطاع المظلات وقوات العمليات الخاصة ذلك الصرح العسكري الذي يعتبر العمود الفقري للقوات المسلحة. الضابط السعودي حسن الشهري يتهم بلاده باستضافة ودعم إرهابيين .. وناطق الجيش الوطني يرد عليه | عدن نيوز. تترجل عن صهوة جوادك في ميدان العمل لتمتطي صهوة جواد أقوى من سابقه في ميدان الحياة… فقد كنتم نموذج مشرف وقدوة يحتذى به في تولي المهام العسكرية والقيادية طيلة هذه السنين
شكرا بحجم كل وقفة في ساعات الجد مع نخبة من أبناء هذا الوطن الكريم لتحمل كل المسئوليات التي كنتم جميعا أهلا لتحملها لعلمكم بمدى الأمانة التي على عاتقكم. الحمد لله الذي لا يُختم جهد ولا يتم سعي الا بفضله
والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. اخواني وزملائي الكرام:
بعد خدمة شَرُفتُ بها في قواتنا المسلحة الباسلة بلغت مايقارب(٣٣) عاماً ولله الحمد تم إشعاري بصدور الأمر الملكي الكريم بإحالتي للتقاعد اعتباراً من (21 /11/ 1442هـ) فلله الحمد عظم المراد فهان الطريق أديت ما يحتمه الواجب علي تجاه ديني ومليكي وطني
و قضيت خدمتي للدفاع عن وطني اسال المولى الكريم أن يجعل ماقمنابه من أعمال وما حملناه من امانه فى موازين حسناتنا. وفي هذا المقام الذي تختلط به مشاعر الفرح والحزن اقدم شكري الجزيل لمن لهم سابق الفضل في تحقيق ما وصلت له بعد الله سبحانه وتعالى وكانوا هم الداعمين لي فترة عملي و في مقدمتهم والدي ووالدتي حفظهم الله و عائلتي الكريمة وزملاء العمل من قادة و ضباط وضباط صف وجنود فشكرا من اعماق قلبي على مساندتهم وتحفيزهم وتشجيعهم وتقبلهم لي.
ورأى المسوري ان الحل ليس في حل الجيش وإنما في معالجة الإختلالات الموجودة بشكل سليم. *الزيدية
وعن نقطة الحوثي والزيدية قال المسوري «لا يعي الشهري بأن هناك الكثير في بعض المحافظات والمناطق اليمنية يرفضون الزيدية رفضا قاطعا ،وأي تحرك تحت إطار هذه الفكرة سيؤدي إلى حدوث عواقب وخيمة وإنقسامات داخل المجتمع بشكل كبير وهو ما يهدف إليه الحوثي الذي يعيش على تفرقة وفرقة وخلافات المكونات والقوى اليمنية ؛ ونعطيه هدية جديدة وهي الخلافات المجتمعية حسب مداخلة الشهري الكارثية». والحل هنا -بحسب المسوري -ليس بالمذهبية والمناطقية والحزبية وإنما بالوطنية عبر الجيش الوطني بعد معالجة الإختلالات الحاصلة وتمكينه من القيام بواجبه دون تدخلات تعيقه من التقدم والتحرك خاصة ونحن نعلم أن توقف العديد من الجبهات ليس بقرار من الجيش ولا الشرعية. العميد حسن الشهري بـــ400ريال. وتابع «ولو لم تتوقف الجبهات لكنا جميعا في صنعاء بإنهاء الإنقلاب واستعادة الوطن ،ولكن الشهري أكد بأنه يهرف بما لا يعرف». *تمكين المؤتمر وإقصاء الأخر
أما بالنسبة لتمكين المؤتمر حسبما جاء في كارثية الشهري كما وصفها المسوري فيقول: «فمن منظور حزبي متعصب متعجل فسوف أبتهج بذلك كما إبتهج البعض من المؤتمريين بقرار الشهري الذي لايسمن ولايغني من جوع.