فمن هنا تبين…. 🌷
انه من ناحية علميه اول جزء يتكون او يخلق بعد حدوث الحمل هو السره ثم يرتبط عبر الحبل السري. بعد الولاده علميا تظل السره دافئه لمدة 3 ساعات والسبب ان التغذية تصل للجنين من السره. ولهذا السبب جميع الأوردة في جسم الإنسان مرتبطه بسرته ولذا فهي نقطه مهمة لجسمنا. السره هي الحياه نفسها! خلف السره (متصلة بشكل او باخر بالسرة في النهاية) يوجد اكثر من 72000 وريد. مجموع الاوعيه الدمويه في جسم الإنسان
استخدام الزيت للسره يعالج:
1 – ضعف البصر. 2 – قصور البنكرياس الوظيفي. 3 – تشقق الشفايف. 4 – تشقق كعب القدم. لحمها داء ولبنها دواء للسكري يسبب السرطان. 5 – يجعل الوجه مضئ. 6 – يجعل الشعر لامع. 7 – يعالج الام الركب والمفاصل. 8 – يعالج جفاف. 9 – يعالج العين. 10 – يعالج فطريات الاظافر. 11 – يعالج جفاف الجلد واشياء اخرى كثيرة …
قبل النوم بالليل ضع 3 نقط من زيت الزيتون أو السمن الاصلي (الحيواني) ويفضل سمن البقر لقول النبي عليه الصلاة والسلام ( لحمها داء ولبنها دواء وسمنها شفاء) او زيت جوز الهند على السره وانشرها او امسحه حوالي بوصه ونصف حول السره. -لالم الركبه:
بالليل قبل النوم ضع 3 قطر من زيت الخروع في السره وامسح الى بوصه ونص حول السره.
لحمها داء ولبنها دواء للسكري يسبب السرطان
ومن هذا الوجه أخرجه ابن منده في معرفة (معرفة الصحابة) ولفظه: أن ألبانها ـ أو لبنها ـ شفاء وسمنها دواء، ولحمها داء يعني البقر. ما صحة حديث (عليكم بألبان البقر، فإنها شفاء، وسمنها دواء، ولحمها داء)؟ - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره. وأخرجه أبو نعيم في كتاب «الطب النبوي» له من طريق علي بن الجعد عن زهير، فقال عن امرأته ـ وذكر أنها صدوقة ـ أنها سمعت من مليكة بنت عمرو، وذكرت أنها ردت الغنم على أهلها في إمرة عمر بن الخطاب أنها وصفت لها من وجع بها سمن بقر، وقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « ألبانها شفاء، وسمنها دواء، ولحمها داء». قلت: وليس في سنده من ينظر في حاله، إلا المرأة التي لم تسم، فيضعف الحديث بسببها، لا سيما وقد صح أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن نسائه بالبقر وهو لا يتقرب بالداء، ثم إن لعل أبا داود لم يثبت عنده صحبة ملكية، حيث ذكر حديثها في المراسيل، وصنيع المزي في الأطراف يقتضي ذلك، فإنه قال: يقال: لها صحبة، لكن قد ذكرها ابن منده وابن عبد البر وجماعة في الصحابة بلا تردد. والعلم عند الله تعالى. ولهذا الحديث طريق أخرى أخرجها الحاكم من طريق سيف بن مسكين، حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي عن الحسن بن سعد عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « عليكم بألبان البقر وسمنائها وإياكم ولحومها فإن ألبانها وسمنائها دواء وشفاء ولحومها داء ».
لحمها داء ولبنها دواء للاكتئاب
و الله أعلم ". لحمها داء ولبنها دواء الريتالين ونقص الانتباه. قلت: و حديث ابن مسعود شاهد قوي لحديث الترجمة و سيأتي تخريجه برقم ( 1949). و مضى الكلام على الطرق المتعلقة بألبان البقر برقم ( 518) و سيأتي تحت الحديث
( 1650). فائدة(1):
[عليكم بألبانِ البقرِ ، فإنَّها ترُمُّ من كلِّ الشَّجرِ ، وهو شفاءٌ من كلِّ داءٍ]
الراوي: عبدالله بن مسعود
المصدر: السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 1943
خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه فائدة(2):
[عليكم بألْبانِ البقَرِ ، فإنَّها دَواءٌ ، و أسمانِها فإنَّها شفاءٌ وإيَّاكمْ ولُحومَها ، فإنَّ لُحومَها داءٌ]
المصدر: صحيح الجامع// الصفحة أو الرقم: 4061
خلاصة حكم المحدث: صحيح سئل الشيخ الالباني - رحمه الله - في سلسلة الهدى والنور شريط رقم (389):
السائل: ألبان البقر دواء، ولحومها داء، فكيف التوفيق بينه وبين كون البقر يجوز أن يكون هديا، لأن الشريعة لا يمكن أن تكون يهدى بضار ؟. الشيخ: (( نعم؛ لقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أنه ضحى لنسائه بالبقر، وصح أيضا أمره - صلى الله عليه وآله وسلم - أمره بسمنان البقر ونهيه عن لحومها، فإن سمنانها دواء ولحومها داء، لقد وفق العلماء بين هذا الحديث وبين حديث تضحيته - صلى الله عليه وآله وسلم - بالبقر عن نسائه أن المقصود حينما نهى عن لحوم البقر إنما هو الإكثار منها ، أما إذا أكل منها احيانا فلا ضير في ذلك ولا ضرر، وهو بلا شك جائز لأن المقصود بالنهي عن لحوم البقر إنما هو الإكثار منها والإستعاضة بها عن لحوم الغنم والمعز والإبل.
رابعا: روى ابن السني ، وأبو نعيم ، الحديثَ عن صهيب الرومي رضي الله عنه ، عزاه السيوطي إليهما. وقال ابن القيم رحمه الله: " روى محمد بن جرير الطبرى بإسناده ، من حديث صُهيب يرفعُه: ( عليكم بألبان البقَرِ ، فإنها شفاءٌ ، وسَمْنُها دَواءٌ ، ولُحومُها داء)، رواه عن أحمد بن الحسن الترمذى ، حدَّثنا محمد ابن موسى النسائى ، حدَّثنا دَفَّاع ابن دَغْفَلٍ السَّدوسى ، عن عبد الحميد بن صَيفى بن صُهيب ، عن أبيه ، عن جده ، ولا يثبت ما في هذا الإسناد " انتهى. " زاد المعاد " (4/324-325) قال العلامة الشيخ سليمان العلوان حفظه الله: " هذا الخبر جاء بأسانيد منكرة عند الطبراني في المعجم الكبير ، والحاكم في المستدرك. ورواه أبو داود في المراسيل من طريق زهير بن معاوية حدثتني امرأة من أهلي عن مليكة بنت عمرو عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وهذا مرسل ضعيف. ولم يثبت في النهي عن لحم البقر شيء... ما صحة هذا الحديث : ( لحوم البقر داء ، وسمنها ولبنها دواء ). فالذي يجب القطع به أن هذا الأثر باطل ، وليس لتصحيحه وجه معتبر ، وقد أجاد ابن الجوزي في قوله: فكل حديث رأيته يخالف المعقول أو يناقض الأصول فاعلم أنه موضوع فلا تتكلف اعتباره " انتهى. وعلى كل حال: فجميع العلماء متفقون على حل أكل لحوم البقر ، ولكن بعض أهل العلم يحذرون من المبالغة في أكله ، خاصة إذا لم ينضج على النار إلى حد الاستواء الكافي ، وهذا هو أيضا تفسير الداء الناجم عنه ، عند من حسّن الحديث السابق من العلماء.