أول رد من "عبد المنعم عمايري" على قبلته مع "كندا حنا" في "الإفطار الأخير"
"بعد مسلسل شارع شيكاغو، مشاهد القُبل تعود للدراما السورية، وهذه المرة بين كندة حنا وعبد المنعم عمايري في فيلم الإفطار الأخير". بهذه الكلمات غرّد أحد المتابعين على حسابه في تويتر، معلّقاً على مشهد "قبلة طويلة" جمع بين الفنان عبد المنعم عمايري والفنانة كندة حنا في أثناء تمثيلهما في فيلم "الإفطار الأخير"، ما أثار حالة من الغضب في الشارع السوري. رد الممثل السوري عبد المنعم عمايري على الهجوم الذي تعرض له بعد مشهد قبلة جمعه مع الممثلة كندة حنا في فيلم الإفطار الأخير. واعتبر عمايري في حوار عبر إذاعة "شام إف إم" أن كندة حنا "مثل أخته"، نافياً أن يكون مشهد القبلة الذي جمعه بها يحمل أي معنى آخر، مستنكراً طرح مثل هذه الأسئلة عليه، ولافتاً إلى أنه يحترم كندة بشكل كبير ويحترم زوجها. وقال عمايري إن شخصية سامي التي أداها في الفيلم لا تعبّر عن شخصيته الحقيقية، وتابع: "نحن مع مرور الزمن نزداد تخلفاً.. وعندما يكون هناك مبرر درامي لأي مشهد -مهما يكن- فإنني أؤدّيه". وأضاف: "كان المشهد لوداع زوجة لزوجها، فهل يودعها بالعناق وكأنه مسلسل باب الحارة؟".
- Discover كندا حنا وعبد المنعم 's popular videos | TikTok
- وفاة سامية الجزائري يحدث ضجة عـارمة! -
- رنا شميس تنتقد قبلة كندة حنا وعبد المنعم عمايري | مجلة الجرس
Discover كندا حنا وعبد المنعم 'S Popular Videos | Tiktok
شاهد فيلم الافطار الاخير كامل بطولة كندا حنا وعبد المنعم عمايري، العمل من اخراج عبد اللطيف عبدالحميد، وإنتاج المؤسسة العامة للسينما بسوريا، بمشاركة نخبة من نجوم الشاشة السورية. يقدم الفيلم أحداثاً تجسد قسوة حرب تركت آثاراً عميقة على المجتمع السوري، فأوجدت نماذجاً مختلفة، متلاقية الأهواء والمصالح تارة، ومتصارعة ومتضاربة تارة أخرى. يلعب الفنان عبدالمنعم عمايري "سامي" خياطاً للملابس الرجالية، ماهر يتقن عمله كثيراً، ويقدّم خدماته في الخياطة للعديد من رجال الدولة ذي المناصب العالية، مما جعله يمتلك علاقات مميزة مع غالبيتهم يسخّرها في خدمة أبناء حيه، لتقديم العون لهم في ما قد يعترضهم من مشكلات حياتية أو أمنية. تلعب الفنانة كندة حنا دور "رندة" زوجة سامي الخياط، والتي تمتلك حدساً خاصاً في تفاصيل حياتهما، تفاجئه ذات صباح وهما يتناولان طعام الإفطار باحساسها أنها قريبة من الموت، وأن هذا الإفطار سيكون الأخير لهما معاً. تطلب رندة من زوجها أن يتزوج من صديقتها جمانة بعد وفاتها، وعندها تسقط قذيفة هاون على حديقة منزلهما، ويصبح تنبؤها السابق أمراً واقعاً. وشارك أيضاً بالتمثيل عدداً من ألمع النجوم، منهم كرم الشعراني، وراما عيسى، ويوسف المقبل، وبيدروس برصوميان، ومحمد خاوندي، وماجد عيسى، وعبدالسلام غيبور، إلى جانب كل من محسن غازي وناصر وردياني ومحمد شما كضيوف شرف.
وفاة سامية الجزائري يحدث ضجة عـارمة! -
عبد المنعم عمايري وكندا حنا في مرمى الانتقادات بسبب قبلة "الإفطار الأخير"
نداء تركيا – فريق التحرير
أثار الفنان السوري عبد المنعم عمايري ومواطنته الممثلة كندا حنا حالة من السخط بين الجمهور بسبب مشهد جريء جمعهما ضمن أحداث فيلم "الإفطار الأخير". وأحدثت صورة وثقت قبلة طويلة بين عمايري وحنا حالة من الاستغراب بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بسبب جرأة المشهد الذي يجمعهما. وكانت المؤسسة العامة للسينما بسوريا قد أطـ. ـلقت قبل أيام قليلة فيلم "الإفطار الأخير"، ضمن فعاليات أيام الثقافة السورية. عبد المنعم عمايري وكندا حنا حديث الجمهور
وشهدت منصات السوشيال ميديا تفاعلاً واسعاً مع الصورة المتداولة من الفيلم التي يتحفظ موقع نداء تركيا عن نشرها،وسط انتقادات لاذعة من الجمهور الذي استغرب مستوى الجرأة الذي وصلت إليه الأعمال السورية منتقدين هذا التوجه في الأعمال الفنية السورية. ولفت العديد من المتابعين إلى النجاح والشعبية الكبيرة التي حظيت بها الكثير من المسلسلات القديمة دون أي مشاهد أو ألفاظ جريئة. فيلم "الإفطار الأخير"
يذكر أن فيلم "الإفطار الأخير" من تأليف وإخراج "عبد اللطيف عبد الحميد"، وبطولة عبد المنعم عمايري وكندا حنا وكرم شعراني وراما عيسى وماجد عيسى.
رنا شميس تنتقد قبلة كندة حنا وعبد المنعم عمايري | مجلة الجرس
لو بدأ مسلسل «ظل» كما يوشك أن ينتهي، لكان من المسلسلات المفضلة. فيه حبكة مختلفة ولمحات تشويق. وفيه أسماء متمكنة من أدائها، تدفع الشخصيات نحو القلب. بدايته السلحفاتية سدّدت ضربة على رأسه، فاستفاق في الأيام الرمضانية الأخيرة. ينتبه إلى استدراك الوضع قبل فوات الأوان، وينجح نسبياً في لفت الأنظار إليه. ينطبق عليه المثل القائل «أن تصحو متأخراً خير من ألا تصحو أبداً». الآن يمكن القول إننا أمام مسلسل يحلو انتظار مفاجآته. السؤال الكبير: ما سرّ «جلال ألباني» (عبد المنعم عمايري) ودوافعه لارتكاب الشرّ؟ على الإجابة أن تكون مقنعة، فتغفر شيئاً من الانطلاق الضعيف. يضع سيف رضا حامد فكرة لطيفة بين يدي الكاتب زهير رامي الملا، فيفصّلها على مهل، تاركاً الأوراق الرابحة للحلقات العشر الأخيرة. تبدأ الأقنعة بالتساقط، «فيذوب الثلج ويبان المرج». خلف خراب كل شيء، رجل بصفة محامٍ، يختنق في داخله صوت الضمير. على وجهه ملامح ملاك وابتسامة أطفال، فيما يعقد مع الشيطان تحالف مصالح. عمايري «حربائي» في أداء الشخصية. يفرط في التزيّف ويبالغ بكرمه، فيشعل ناراً في كل حقل تدوسه قدماه. يتسلل كالأفاعي إلى العلاقات السوية فيبخّ فيها سمّه.
كما وظهر الثنائي في مشاهد البرومو وهما يتبالان القبلات الحميمية، إضافة لمشهد آخر في السرير. المشاهد التي تم تداولها على العديد من الصفحات والمواقع الفنية كالنار في الهشيم لاقت ردود أفعال غاضبة. وعبر المعلقون عن غضبهم الشديد من اتجاه الفنانين السوريين والقائمين على الأعمال لرفع سوية المشاهد الجريئة فيها. انتهى الخبر شكرا على زيارتك موسوعة بصراوي الاخبارية
تركيا الان
الكلمات الدلائليه
تركيا
وكانت تداولت مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، تسجيلاً مصوراً لمشهد قبلة، حيث يظهر عمايري الذي يؤدي دور "سامي" في الفيلم، وهو يقبّل زوجته "رندة" التي تمثل دورها كندة حنا، قبلة "حميمية" أثارت استغراب وانتقاد طيف واسع من الجمهور. وعبّر بعض المتابعين عن استهجانهم لما وصفوه بـ "تخطي الأعمال الدرامية الحدود بمشاهدها التي لا ترقى للدراما السورية التي عهدناها في الماضي" مستذكرين الأعمال القديمة التي حظيت باحترام ومتابعة الجمهور، وخلت من أي مشهد منافٍ للأعراف والأصول. يذكر أن الفيلم عُرض ضمن فعاليات "أيام الثقافة السورية" في دمشق، بحضور مجموعة من الفنانين والنجوم السوريين، وهو من تأليف وإخراج عبد اللطيف عبد الحميد. فيلم الإفطار الأخير
وتدور أحداث الفيلم حول إفطار أخير جمع الزوجين سامي ورندة (عمايري وحنا)، وشعرت الزوجة أنه الأخير لهما لكثرة القذائف التي أطلقت في ذلك اليوم، بحسب ما أظهر الفيلم. وبسبب ذلك، حاولت "رندة" إظهار التقرّب من زوجها فقررت تقديم أصناف شهية من الطعام، وجاء مشهد "القبلة الحميمية" في الختام قبل أن تسقط قذيفة هاون على المطبخ لتنهي حياة رندة في أثناء إعدادها الطعام.