الفصلُ الثاني: ما يَجِبُ سَترُه مِن البَدَنِ. الفصلُ الثالثُ: الأصلُ في المَلبوساتِ وجملة منها وشُروطُ اللِّباسِ وضَوابِطُه. الفصلُ الرابعُ: حُكمُ المَلابسِ المشتملةِ على تصاويرَ أو شعاراتٍ أو آياتٍ. الفصلُ الخامسُ: حُكمُ الإسبالِ. الفصلُ السادسُ: حُكمُ لُبسِ وتَوَسُّدِ الحريرِ والخَزِّ وجُلودِ السِّباعِ. الفصلُ السابعُ: آدابُ اللِّباسِ ومُستحبَّاتُه. أما الباب الثاني فقد خُصِّصَ لدراسة أحكامِ ومسائِلِ الزِّينةِ، واشتمل على سبعةِ فُصولٍ أيضًا:
الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الزِّينةِ وضَوابطُها. الفصلُ الثاني: الزِّينةُ المُتعَلِّقةُ بالشَّعرِ. الفصلُ الثالثُ: الزينةُ المتعَلِّقةُ بالوجهِ واليدينِ. الفصلُ الرابعُ: التزَيُّنُ بالخِضابِ والطِّيبِ. الفصلُ الخامسُ: التزيُّنُ بالحُلِيِّ. الفصلُ السَّادسُ: حُكمُ العَمَليَّاتِ الجِراحيَّةِ العلاجيَّةِ والتَّجميليَّةِ. الفصلُ السابعُ: تَزيينُ البُيوتِ. وقد اشتمَلَ الكتابُ على فهارسَ عِلميَّةٍ وفنيَّةٍ، هي:
فِهرسُ الكَلِماتِ. فِهرسُ الإجماعاتِ، وما حُكي فيه الإجماعُ. ص10 - كتاب صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة - أولا اللباس والزينة للرجال - المكتبة الشاملة. فِهرسُ أحكامِ اللِّباسِ والزِّينةِ. مع فِهرس للمَراجعِ، وفِهرِس آخَرَ للموضوعاتِ.
أحكام اللباس والزينة - موضوع
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « كُلُوا وَاشْرَبُوا وَتَصَدَّقُوا وَالْبَسُوا مَا لَمْ يُخَالِطْهُ إِسْرَافٌ أَوْ مَخِيلَةٌ »[1]. ثانيًا: المحافظة على النظافة؛ لأنها الأساس لكل زينة حسنة، ومظهر جميل لائق. ثالثًا: الحث على التنظف والتجمل في مواطن معينة مثل: مواطن الاجتماع وفي أوقات الجمعة والعيدين، فعَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فِي ثَوْبٍ دُونٍ فَقَالَ: « أَلَكَ مَالٌ؟ »، قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: « مِنْ أَيِّ الْمَالِ؟ »، قَالَ: قَدْ آتَانِي اللَّهُ مِنْ الْإِبِلِ وَالْغَنَمِ وَالْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ، قَالَ: « فَإِذَا آتَاكَ اللَّهُ مَالًا فَلْيُرَ أَثَرُ نِعْمَةِ اللَّهِ عَلَيْكَ وَكَرَامَتِهِ »[2]. أحكام اللباس والزينة - موضوع. كما روى أبو داود وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِجُمُعَتِهِ سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ »[3]. ويظهر من ذلك مشروعية تخصيص بعض الملابس للخروج للصلاة، وبعضها للعمل، وفيه حفاظ على نظافة ملابس المسجد؛ لأن العمل يؤثر على الملابس، ويدخل في هذا المفهوم استحباب أن يخصص الإنسان بعض الملابس للزيارة والمناسبات الاجتماعية العامة.
ص10 - كتاب صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة - أولا اللباس والزينة للرجال - المكتبة الشاملة
حل درس آداب اللباس تربية إسلامية صف عاشرفصل ثاني
حلول كتاب التربية الإسلامية ، حل درس آداب اللباس لطلاب الصف العاشر الفصل الدراسي الثاني العام الدراس 2018-2019. معلومات حل الدرس:
نوع الملف: حلول درس
المادة: تربية إسلامية
الدرس:الأول
الصف: العاشر
الفصل الدراسي: الفصل الثاني
صيغة الملف: صور مرفقة لكم ويوجد زر تحميل حل الدرس آداب اللباس في الاسفل. طلاب الصف العاشرتصفحوا هذه الملفات:
الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر فصل ثاني
أحكام الزواج تربية إسلامية صف عاشر فصل ثاني
صور حلول درس آداب اللباس:
مقتطفات من حل الدرس آداب اللباس:
أتعلم من هذا الدرس أن:
اللباس الحسي:
اللباس الساتر
ستر العورة، حماية، جمال
اللباس المعنوي
اللباس باب من أبواب التقوى
تزيين القلب بالإيمان
التقوى
التقوى تجعل المسلم محتشما
فوائد الالتزام
الستر الأجر حفظ النفس
حفظ المرأة حفظ المجتمع الأجر
العفة وطهارة القلب
مواصفات اللباس الساتر:
يستر العورة ولا يصفها فلا
يكون ضيقا ولا شفافا ولا ملفتا. يستر العورة ولا يصفها
فلا يكون ضيقا ولا شفافا ولا ملفتا. مخاطر عدم الالتزام بمواصفات اللباس الساتر
فساد أخلاق الشباب ودفعهم للفواحش.
ثانياً: التيمن عند ارتداء الملابس
والتيمن يعنى البدء باليمين، سواء كانت اليد اليُمنى أو الرجل اليُمنى. فعن حارثة بن وهب قال " حَدَّثَتْني حَفصةُ زَوجُ النبيِّ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَجعَلُ يَمينَه لطعامِه وشَرابِه وثِيابِه، ويجعَلُ شِمالَه لِما سِوى ذلك". وعن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها قالت " إذا لَبِستُم وإذا توضَّأتُم، فابدَؤوا بأيامِنِكم ". ثالثاً: ذكر دعاء لبس الثوب الجديد
من الأمور الهامة على كل مسلم أن يُسمي الله تعالى قبل لبس الثوب الجديد. ثم يُردد دعاء لبس الثوب الذي أوصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو " الحَمدُ لله الذي كَساني هذا الثَّوبَ ورَزَقَنيه مِن غَيرِ حَولٍ مِنِّي ولا قُوَّةٍ ". رابعاً: أن يكون الثوب ساتر للعورات
بالنسبة للمرأة لابد من أن يكون ثوبها لا يصف ولا يشف، أي لا يصف معالم جسدها، ولا يمكن للآخرين أن يروا جسدها من خلاله. كما لابد من أن يكون واسعاً فضفاضاً لا يبرز ملامح الجسم وتفاصيله. وليس من المسموح للمرأة أن يتضح منها أكثر من الوجه والكفين. أما بالنسبة للرجل فعليه أن يكون ثيابه لا يظهر عورته وهي ما بين السرة إلى الركبة. خامساً: ارتداء الثياب البيضاء
اتفقت مذاهب الفقه الأربعة على أن ارتداء اللون الأبيض بالنسبة للثياب يُعتبر من الأمور المستحبة.