تحقق المرأة الإماراتية نجاحات كبيرة لتحتل مكانة كبيرة فى مختلف المجالات، ومن نماذج المرأة الإماراتية الناجحة تأتى مريم المنصورى أول إماراتية مقاتلة فى سلاح الطيران، والتى تحمل رتبة رائد، وسبق أن شاركت مع قواتها المسلحة الإماراتية فى الحرب ضد تنظيم داعش الإرهابى، وفيما يلى نستعرض أبرز 6 معلومات عن مريم المنصورى أول إماراتية مقاتلة فى سلاح الطيران. 1- ولدت مريم المنصورى يوم 1 يناير من عام 1979 فى مدينة أبوظبى لأسرة مكونة من 6 بنات وثلاثة أولاد. 2- درست فى مدينة خورفكان وتخرجت من الثانوية العامة القسم العلمى بمعدل 93% والتحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس لغة إنجليزية وآدابها بمعدل امتياز. جريدة الرياض | مريم أول فتاة برتبة طيار مقاتل في سلاح الجو الإماراتي. 3- التحقت مريم المنصورى بالقوات المسلحة بعد الثانوية العامة بقرار شخصى ودعم من الأهل لرغبتها فى أن تكون طيارا مقاتلا، لكن لم يكن المجال مفتوحا للعنصر النسائى حينها، فالتحقت بالعمل فى القيادة العامة للقوات المسلحة لعدة سنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائى للالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام إلى هذا المجال الذى كان الدافع الأول لإلتحاقها بالقوات المسلحة. 4- تخرجت من المرحلة التأسيسية فى كلية خليفة بن زايد الجوية عام 2007 وتم تحويلها إلى مجال الطيران المقاتل حيث تعمل كطيار عمليات مقاتل على طائرة "إف 16 بلوك 60".
- الاماراتيه مريم المنصوري للبترول
- الاماراتيه مريم المنصوري البيان مركز محمد
الاماراتيه مريم المنصوري للبترول
يشار إلى أن مناسبة يوم المرأة تعود إلى عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي في باريس عام 1945، وباتت الآن فرصة للمطالبة بحقوق المرأة وزيادة دورها في المجتمع.
الاماراتيه مريم المنصوري البيان مركز محمد
من جانبها قالت مريم المنصوري ممثلة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية والمسؤولة عن منصتها المشاركة في القمة ان المنصة الخاصة بالأكاديمية تعمل على التعريف بمشاركاتها المختلفة أهدافها وطموحها من أجل تطوير الرياضة النسائية. وأكدت المنصوري في تصريحات لـ" وكالة أنباء الإمارات" / وام/ أن منصة الأكاديمية شهدت اقبالا كبيرا من الحضور للتعريف بما تقدمه لرياضة المرأة ودورها في تشجيعها على ممارسة الرياضة وجعلها أسلوب حياة، من خلال برامجها المختلفة سواء الاسبوعية أو الشهرية. الاماراتيه مريم المنصوري للبترول. وتابعت المنصوري: "بالنسبة لنا كممثلين عن الأكاديمية كانت تجربتنا مميزة في ظل هذا العدد الكبير من قادة الرياضة حول العالم، الأمر الذي يمثل اضافة كبيرة وحافزا من أجل الاطلاع على أفضل الممارسات في الرياضة خاصة بعد فترة التعافي من فيروس كورونا". وأضافت: "الرياضة النسائية أصبحت عاملا مهما في الرياضة الإماراتية، وجانبا فعالا أصبح يتطور ويشهد مشاركات واسعة الأمر الذي يدعو إلى ضرورة تطويره والاهتمام به وهو بالفعل ما نجده في دولة الإمارات". تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز
#تحقيقات
22 مارس 2022
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية اليوم عن الروايات المرشحة للقائمة القصيرة في دورتها الخامسة عشرة، وهي "ماكيت القاهرة" لطارق إمام، و"دلشاد - سيرة الجوع والشبع" لبشرى خلفان، و"يوميات روز" لريم الكمالي، و"الخط الأبيض من الليل" لخالد النصرالله، و"خبز على طاولة الخال ميلاد" لمحمد النعّاس، و"أسير البرتغاليين" لمحسن الوكيلي. يحصل كل من المرشّحين الستة في القائمة القصيرة على عشرة آلاف دولار، كما يحصل الفائز بالجائزة على خمسين ألف دولار إضافية. وسيجري الإعلان عن الرواية الفائزة بالجائزة في 22 مايو. «الإمارات» تعرض 3 مسلسلات محلية وخليجية في رمضان | صحيفة الخليج. وكشف شكري المبخوت، رئيس لجنة التحكيم، عن الروايات المرشحة بحضور منسقة الجائزة، فلور مونتانارو. كما عقد مؤتمر صحافي بعد الإعلان، شارك فيه شكري المبخوت وفلور مونتانارو وياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة. تتضمن القائمة القصيرة لدورة الجائزة الخامسة عشرة نخبة من الكُتّاب تتراوح أعمارهم ما بين 34 و52 عاماً، ينتمون إلى ستّة بلدان. وتعالج رواياتهم قضايا هامة، من بينها الهوية وحرية التعبير وذاكرة المدن والجندرية، وتعطي صوتاً للمهمشين والمقموعين والمنسيين في متون التاريخ. جرى اختيار القائمة القصيرة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الروائي والأكاديمي التونسي شكري المبخوت، الذي فاز بالجائزة عام 2015 عن روايته "الطلياني"، وعضوية كل من إيمان حميدان، كاتبة لبنانية وعضو الهيئة الإدارية لنادي القلم العالمي؛ وبيان ريحانوفا، أكاديمية ومترجمة بلغارية؛ وعاشور الطويبي، طبيب، شاعر، ومترجم من ليبيا؛ وسعدية مفرح، شاعرة وناقدة من الكويت.