المزيد حول حبوب منع الحمل في الروابط التالية:
تأثير مفاجئ لحبوب منع الحمل... وما علاقتها بسرطان الرّحم؟
كيف تتفاعل بعض الأدوية مع حبوب منع الحمل؟
حبوب منع الحمل... هل هي بريئة من تهمة الوزن الزائد؟
- حبوب منع الحمل قبل العلاقة الزوجية
- حبوب منع الحمل قبل العلاقة بين
- حبوب منع الحمل قبل العلاقة السببية
- حبوب منع الحمل قبل العلاقة الطردية
حبوب منع الحمل قبل العلاقة الزوجية
حبوب منع الحمل من الأساليب الشائعة الاستخدام بين النساء لتنظيم الأسرة، ولكن لكي تتعرفي على تأثيرها كوسيلة هرمونية على إحساسك بالعلاقة الحميمية عليكِ أن تقارني وضعك قبل استخدام حبوب منع الحمل ووضعك بعد استخدامها هل فعلا شعرتِ بفرق أثناء العلاقة؟ الهرمونات تلعب دور فعال في هذا الأمر، لأن الهرمونات تتأثر بالحالة المزاجية للشخص كما أثبتت الدراسات أن وسائل منع الحمل تأثر علي هرمونات المرأة و بالتالي تؤثر علي شعورك بالرضا عن العلاقة الحميمة. حيث قام الباحثون بدراسة جديدة علي 365 عينة من الرجال والنساء وتم سؤالهم عن مدي رضاهم عن علاقاتهم الزوجية ، ولم يغفل الباحثون تسجيل مواد منع الحمل المستخدمة من قبل الحالات مع بدء العلاقة الحميمية وقد خرجت الدراسة بنتيجة أن النساء اللاواتي يلجأن الي أساليب منع الحمل الهرمونية التي تؤخذ عن طريق الفم، معرضين للإصابة باضطرابات جنسية تتعلق بمدي الشعور بالإثارة أثناء العلاقة الحميمية، وقد تصل للبرود الجنسي لدي بعض النساء اللاتي يستهلكن كميات كبيرة من حبوب منع الحمل سنويًا. بالرغم من ذلك لا يمكن الحكم بشكل مطلق أن حبوب منع الحمل تؤثر علي الرضا الجنسي فهناك عوامل أخري مثل الضغط العصبي والتدخين والجفاف المهبلي أو بعض الأمراض التناسلية بشكل عام ورغم تأثير حبوب منع الحمل، إلا أن الأطباء أوضحوا أن الإسراف في تناولها مع الأسباب السابق ذكرها هو فقط ما قد يعرض المرأة لقلة الرغبة في العلاقة الحميمية، بينما لازلت حبوب منع الحمل من الوسائل الآمنة لصحة المرأة.
حبوب منع الحمل قبل العلاقة بين
لطالما اعتُبرت حبوب منع الحمل الوسيلة الأكثر شيوعاً وفعاليّة لمنع حدوث الحمل والتحكّم في عمليّة الإنجاب بالنّسبة للزوجين اللذين يُريدان تأخير حدوث هذا الأمر. ولكن بعد ما أُشيع عن علاقتها بالسرطان، نستعرض في هذا الموضوع من موقع صحتي حقيقة العلاقة بين حبوب منع الحمل وسرطان الثدي. ماذا أُشيع عن حبوب منع الحمل؟
أصدرت جامعة كوبنغاهن في الدانمارك دراسة أثارت ضجّةً كبيرةً عن أنّ حبوب منع الحمل ترفع خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النّساء بنسبةٍ تصل إلى 38 في المئة، خصوصاً إذا كان استهلاك هذه الحبوب يتمّ على فتراتٍ طويلة. اعتمدت الدراسة على بيانات 1. 8 مليون امرأة تحت سنّ الـ50 عاماً في الدانمارك خلال فترةٍ طويلةٍ وصلت إلى 11 عاماً كمعدّل. وبيّنت الدراسة أنّ خطر هذا النّوع من السّرطان يرتفع كلّما تناولت المرأة موانع حملٍ هرمونيّة، ويرتفع الخطر بنسبة 20 في المئة بين من لا يزلنَ يأخذنَ مثل هذه الموانع أو استخدمنَها قبل مدّةٍ قصيرة. وبحسب الدراسة، يصل خطر الإصابة بسرطان الثدي إلى 9 في المئة لمن أخذنَ حبوب منع الحمل لفترةٍ لم تتجاوز عاماً بينما يرتفع الخطر إلى 38 في المئة لمن تعاطينَ هذه الحبوب لمدّةٍ تزيد عن 10 سنوات.
حبوب منع الحمل قبل العلاقة السببية
تعد حبوب منع الحمل من بين الأشياء الأكثر استخداما من قبل الكثير من السيدات من أجل منع الحمل، وتعمل تلك الحبوب على التحكم في هرمونات السيدة بحيث تمنعها من القدرة على الإنجاب خلال فترة تناولها ولكن لابد من معرفة تأثيرها على الجسم وخاصة الغدة الدرقية. تأثير حبوب منع الحمل على الغدة الدرقية
ل حبوب منع الحمل الكثير من الأعراض والمشاكل التي تتسببها للجسم، حيث أكدت الكثير من الدراسات على أن لحبوب منع الحمل الكثير من المشاكل التي تحدث للمرأة وتعرضها للكثير من المشاكل الصحية، وقد ثبت علميا أيضا أن لحبوب منع الحمل علاقة كبيرة في التأثير على الغدة الدرقية فهي تزيد من إفرازات الغدة الدرقية ومن ثم تعرض السيدة لأخطر الأمراض، كما أنه من الممكن أن تتسبب في الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية الأخرى والتي من بينها ما يلي:
1- ترفع من خطورة التعرض إلى مرض الكبد. 2- كما أنها تتحكم في زيادة الشهية لدى النساء مما يجعلهن أكثر إقداما على تناول الطعام ومن ثم التعرض إلى زيادة كبيرة في الوزن. 3- كما أن تناول حبوب منع الحمل من الأشياء التي تزيد من التعرض إلى الجلطات القلبية. 4- كما تعمل على حدوث خلل في الغدة الدرقية ومن ثم التعرض إلى الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية وتزيد من نسبة الكوليسترول في الدم.
حبوب منع الحمل قبل العلاقة الطردية
كما تُشير الدراسة إلى أنّ الخطر يبقى قائماً في السّنوات الخمس التي تلي قرار الإقلاع عن تناول هذه الحبوب. ما حقيقة هذا الأمر؟
إنّ الاستخدام المفرط لحبوب منع الحمل في سنّ مبكّرة يؤدّي إلى الإصابة بسرطان الثدي؛ وذلك بسبب احتواء هذه الحبوب على هرموناتٍ تؤدّي إلى زيادة الوزن واضطراباتٍ في المعدة واحتقانٍ في الثدي ممّا يؤثر على نموّ الخلايا ونشاطها، ويزيد من احتمالية وجود وتكاثر خلايا غير طبيعيّة في الثدي. كيف جاء الردّ على الدراسة الدانماركيّة؟
نشر أستاذ علم الأوبئة والطب في جامعة أوكسفورد في بريطانيا خلاصة دراسةٍ أجراها مع فريقٍ من الأطبّاء رداً على الدراسة الدانماركيّة، قال فيها: "قد يؤثّر استخدام وسائل منع الحمل على المدى الطويل ويسبّب السرطان". ولكنّه لفت إلى أنّ وسائل منع الحمل الهرمونيّة لديها مجموعة معقّدة من الفوائد والمخاطر، والنّتيجة تختلف بحسب كلّ امرأة وتتغيّر استناداً إلى عوامل عدّة مثل عمرها وصحّتها العامّة والوراثة وكيفيّة استجابة جسمها. بوجه هذه المعلومات، لا بدّ من ممارسة التمارين الرياضية والالتزام بغذاءٍ صحّي ومتوازن للحفاظ على صحّةٍ جيّدة مع ضرورة القيام بفحوصاتٍ طبّيةٍ بشكلٍ دوري للوقاية من الإصابة بسرطان الثدي.
منوعات
أمس, 16:45
متابعة - واع يرى باحثون أن تناول أقراص منع الحمل الحالية قد تصبح شيئاً من الماضي بالنسبة للنساء اللاتي يرغبن يتحديد النسل. يأتي ذلك بعد اكتشاف باحثين من جامعة ستانفورد في كاليفورنيا، علاجاً يمكن تناوله قبل ممارسة العلاقة الحميمية. ويؤكد الباحثون أن "العلاج الجديد هو مزيج من أقراص منع الحمل ودواء التهاب المفاصل"، نشيرين إلى أنه "يعمل على تعطيل الإباضة في ذروة الخصوبة". وأضاف الباحثون، أن "هذا الكوكتيل الذي يتم إعطاؤه في قرصين ، هو أفضل مرشح فموي لتحديد النسل". ويعمل العلاج عن طريق تعطيل الإباضة، وهي النقطة في الدورة الشهرية عندما يكون من المرجح أن تحمل المرأة. واوضح الباحثون إن "الأطباء "مهتمون بتطوير وسائل منع الحمل عند الطلب، لأن أقراص منع الحمل الحالية ، يمكن أن تسبب آثاراً جانبية ، بما فيها تقلب المزاج والغثيان والصداع ، فضلاً عن كونها تزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم وسرطان عنق الرحم". وأظهرت نتائج دراسة نُشرت في مجلة الصحة الجنسية والإنجابية BMJ، أن الإباضة تعطلت لدى6 نساء، بينما استوفت 8 نساء بعض معايير التبويض غير المكتمل. ويرى الباحثون أن "هذه النتائج "واعدة"، وتشير إلى أن تركيبة الأدوية يمكن أن تعطل الإباضة عندما تكون مخاطر الحمل أعلى".