كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الآداب / ديوان جرير
رمز المنتج: bnr893
التصنيفات: الآداب, الكتب المطبوعة
الوسوم: bnr, جرير بن عطية الخطفي, دواوين وأشعار شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان ديوان جرير المؤلف جرير بن عطية الخطفي حجم الملفات 7. 24 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 511 الناشر دار بيروت للطباعة والنشر المؤلف
جرير بن عطية الخطفي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. معلومات عن الشاعر جرير بن عطية. كن أول من يقيم "ديوان جرير" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة اسس تصميم المدارس كاتب غير محدد صفحة التحميل صفحة التحميل الحضارة في مفهوم الإسلام أنور الجندى صفحة التحميل صفحة التحميل دراسات عن البهائية والبابية محب الدين الخطيب علي علي منصور محمد كرد علي محمد فاضل صفحة التحميل صفحة التحميل ماذا سيخسر العالم بموتك ؟ (فن صناعة الحياة ووضع بصماتك عليها) – الخضر سالم بن حليس اليافعي صفحة التحميل صفحة التحميل
جرير- أعلام اللغة والأدباء والشعراء- سير الأعلام| قصة الإسلام
بتصرّف. ↑ "قائمة شعراء العصر الأموي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. بتصرّف. ^ أ ب "جرير" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. بتصرّف. ↑ "لمن الديار كأنها لم تحلل" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. ↑ "بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَنَا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. جرير- أعلام اللغة والأدباء والشعراء- سير الأعلام| قصة الإسلام. ↑ "أقِلّي اللّوْمَ عاذلَ وَالعِتابَا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. ↑ "ألاَ حيَّ المنازلَ بالجناب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020.
»
ولذلك أيضا قال أبومهدي الباهلي ، وهو من علماء العرب: «"لا يزال الشعراء موقوفين يوم القيامة حتى يجئ جرير فيحكم بينهم". »
جرير يرثي زوجته:-
وهي من أعظم المراثي العربية:
لولا الحياء لهاجني استــعبارُ ولزرت قبركِ والحـبيبُ يزارُ
ولقد نظرتُ وما تمتعُ نظــرةٌ في اللحدِ حيث تمكنُ المحفارُ
فجزاكِ ربكِ في عشيركِ نظرةٌ وسقي صداك مجلجل مدرارُ
ولَّهتِ قلبي إذ علتني كــــبرةٌ وذوو التمائم من بنيك صغارُ
أرعي النجومَ وقد مضـتْ غوريةٌ عصبُ النجومِ كأنهنَ صوارُ
نعم القرينُ وكنتِ عــلق مضنةٍ واري بنعف بلية ،الأحجـارُ
عمرت مكرمةَ المساكِ وفارقتْ ما مسها صلفٌ ولا إقتارُ
ففي هذه الأبيات نري نفثه حزينة حين يرثي الشاعر زوجته المتوفاة. ونراه فيها يقع بين صراع تفرضه عليه العادات والتقاليد، وبين آلامه وأحزانه ومحبته لزوجته.. إنه الآن قد فقد زوجته، أم أولاده، وقد أصبح متقدما في سنه، فقد كبر وكاد أن يتحطم، فهو بعد وفاة زوجته أصبح مسؤولا عن تربية أطفاله الصغار ورعايتهم بعد رحيل أمهم عنهم.. ثم ينتهي إلي التسليم بأمر الله ثم يدعو لها أن ترعاها الملائكة، لأنها كانت زوجة وفية صالحة.