– الابن الرابع هو الأمير زيد بن الحسين 1898 ـ 1970، وهو أصغر من أخيه الذي يكبُره مباشرة 15 عاماً وقد قدر له أن يعيش بعد أن رأى وفاة إخوانه الذين كانوا أكبر منه، وبعد أن رأى وفاة الملك غازي ابن أخيه فيصل (توفي 1939) والأمير الوصي عبد الإله ابن أخيه على (قتل 1958) بل وأن يشهد وفاة الملك فيصل الثاني حفيد أخيه فيصل الأول (قتل 1958). من هو الشريف حسن بن زيد ويكيبيديا – المحيط. – أما الجيل الثالث فيضم أحفاد الشريف حسين وهم خمسة فقط لا يزال أحدهم على قيد الحياة وهو عميد الأسرة الهاشمية الآن الشريف رعد بن زيد (المولود 1936) بينما توفي أولاد أعمامه الأربعة الآخرون تباعاً:
– الملك غازي بن الملك فيصل 1939
– الأمير عبد الإله بن الملك علي 1958
– الملك طلال بن الملك عبد الله 1972
– الأمير نايف بن الملك عبد الله 1983
أما الجيل الرابع فيضم أولاد أحفاد الشريف حسين وهم عشرة، أشهرهم ملكان:
– الملك فيصل بن الملك غازي بن الملك فيصل الأول وقد توفي 1958. – الملك حسين بن الملك طلال بن الملك عبد الله المتوفي 2005. والأمراء الثمانية الباقون هم اثنان إخوان للملك حسين: والأمير محمد 1940، والأمير الحسن 1947 واثنان أبناء الأمير نايف هما الأمير علي ١٩٤٢ والأمير عاصم ١٩٤٨ (وهما أولاد عم الملك حسين).
- من هو الشريف حسن بن زيد ويكيبيديا – المحيط
- من هو #الشريف حسن بن زيد | كل شي
من هو الشريف حسن بن زيد ويكيبيديا – المحيط
[3]
واضاف المصدر الأمني الأردني أن التحقيق مستمر ولا يوجد أي تفاصيل حتى الآن. [2]
من هو #الشريف حسن بن زيد | كل شي
سواليف
تساءل الأردنيون عن هوية الشريف حسن بن زيد الذي أعلن عن اعتقاله اليوم مع باسم عوض والله وآخرون
والشريف حسن بن زيد هو الشريف حسن بن زيد ال ناصر من الأشراف الهاشميين مقيم بالسعوديه وله استثمارات هنالك ويحمل الجواز الأردني والسعودي وكان قد شغل منصب مبعوث الملك السابق للسعودية
أقرأ التالي
2022/04/19
"حماية الصحفيين" وبدعم من زين يُنظم أمسيته الرمضانية
مُسنان أردني وسوداني حضرا للاعتكاف في الأقصى من ضحايا الاقتحامات
ما هو صاروخ "ستريلا" الذي استخدمته القسام ضد الطائرات الإسرائيلية؟ / فيديو وصور
عشائر آل خطاب تمنح "عطوة اعتراف" بحادثة إصابة الطفل الخوالدة
الجيش يصيب مهربين قادمين من سوريا
انتقل إلى جوار ربه عميد أسرة آل حسين الأشراف أهالي مركز المفيجر بمحافظة الحريق الشيخ حسين بن زيد بن راشد الشريف ، حيث وافاه الأجل المحتوم يوم الاثنين الموافق للخامس من شهر محرم عام 1442هـ وذلك عن عمر ناهز (120) عاما وفق شواهد كان يرويها لنا في حياته، نسأل الله تعالى أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يسكنه إلى جواره مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا. كما نسأله جلّ شأنه أن يحسن عزاء أسرتيه الصغيرة والكبيرة فيه، وأن يعوّضهم عن فقده بالصبر والاحتساب والتماس المواساة في سيرته العطرة، وأن يجمعهم به تحت ظل عرشه في دار القرار، وأن يجعله ممن طال عمره وحسن عمله، وهو كذلك بإذن الله.