- في حال كان البيت باسم الزوجين، وفي حال كانا شريكين في العمل أي يملكان معاً مصنعاً معيناً. - بسبب أولادهما. - العادات والتقاليد. - أمور عائلية تمنع طلاق الزوجين. - رفض أحد الطرفين الانفصال عن الآخر. ما هي أسباب الانفصال العاطفي؟
- خلافات بين الشريكين على مختلف الأصعدة، المالية، العاطفية، الجنسية، المادية، المهنية...
- إختلافات تربوية وثقافية أي ما يتعلق بعادات وتقاليد كل طرف في مؤسسة الزواج. - غياب حس المسؤولية عند الزوجين. - غياب الوعي والنضج وهما عاملان مهمان يسهمان في إرساء مبدأ الحوار لحل المشاكل. هذه الخطوات هي الاساس للتعامل مع الزوج الغاضب! - عدم الاهتمام بمشاعر الشريك، وعدم التعبير عن المشاعر. - تقلص نسبة الحب الذي كان يجمعهما، ولربما لم يكن حقيقياً أو عميقاً بما فيه الكفاية ليحافظ على هذه العلاقة. الانفصال العاطفي بين الزوجين هل هو بديل أفضل. - الجفاء وغياب القدرة على التسامح. - إقتراف أحد الشريكين لخطأ مميت لا يمحى.
- الأسرة - كيفية مساعدة مراهق على التغلب على طلاق والديه - OK Parenting
- برنامج علاجي للانفصال العاطفي بين الزوجين
- مقدمات الانفصال بين الزوجين - موقع مقالات إسلام ويب
- الانفصال العاطفي بين الزوجين هل هو بديل أفضل
- الطلاق العاطفي بين الزوجين.. كيف تتخطينه؟ | مجلة سيدتي
الأسرة - كيفية مساعدة مراهق على التغلب على طلاق والديه - Ok Parenting
سراء الأنصاري التي توضح في إجابتها عن تساؤل إحدى متابعات الموقع حول الطلاق العاطفي: "إنه أصعب من الطلاق العادي، حاولوا التفاهم وراجعوا مستشار علاقات زوجية، وحاولي أن تجدي نقاط مشتركة وأن تتميزي بأمر ما يفرض احترامه لك، واثبتي نفسك وكوني قوية ولا تخافي"، فقد يؤدي الانفصال العاطفي إلى الخيانة الزوجية ، بالتالي يكون مقدمة للطلاق الفعلي، وعلى المرأة التي تشكو من انفصال زوجها العاطفي عنها؛ كما في مثالنا أعلاه؛ عليها ألا تفقد الثقة بكونها امرأة كاملة وتتهيأ لأصعب الاحتمالات وهو الطلاق، لأنها مقبلة على مرحلة مهمة من حياتها ومن حياة أطفالها، وعليها أن تكون قوية لتتحمل نتائج قرار الطلاق. برنامج علاجي للانفصال العاطفي بين الزوجين. أما في حال اخترتما الانفصال العاطفي بدلاً من الطلاق من أجل مصلحة الأطفال ، فإن الحياة السلبية الناجمة عن الانفصال العاطفي؛ تؤثر على نفسية الأبناء وتؤدي إلى خلل واضح في شخصياتهم منذ الصغر، كما ينعكس ذلك على عدم تقديرهم لوالديهما فيما بعد ، كما يؤدي إلى تنشئة شخصيات تعاني من الإهمال العاطفي وأثاره المستقبلية على الأطفال وعلاقاتهم في مرحلة البلوغ [5]. بالنتيجة.. على الرغم من أن انتهاء زيجات كثيرة بالطلاق، إلا أن هناك الكثير من الحالات التي يظل فيها الأزواج غير سعداء معاً.. من أجل أطفالهم فقط، وتنجم ذات الآثار للانفصال العاطفي والطلاق على الطفل وهي: • أطفال غير سعداء ويريدون من والديهم البقاء معاً، وحتى لو كان الانفصال عاطفياً؛ سيدرك الطفل أن العلاقة تمرّ بمرحلة حرجة، قد تنتهي بالطلاق والانفصال الفعلي عاجلاً أو آجلاً.
برنامج علاجي للانفصال العاطفي بين الزوجين
اقرأ أيضاً مفهوم الديمقراطية ومعناها تعريف المدرسة
يُعتبر الانفصال العاطفي أحدى آليات الدفاع التي يستخدمها الزوجان عند عدم الرغبة في الاستمرار بالعلاقة، وتنتهي جميع طرق ووسائل التواصل بينهما، وغالبًا ما ينتهي الانفصال العاطفي بالطلاق الفعلي بين الزوجين. [١]
أسباب الانفصال العاطفي بين الزوجين
هناك العديد من الأسباب التي تُسبب الانفصال العاطفي بين الزوجين، وأبرزها:
الرغبة في قضاء الوقت على انفراد
أحيانًا ما يبدأ الانفصال عند أحد الشركاء في الزواج بسبب رغبته في قضاء القليل من الوقت لوحده، ولذلك يجب أن يحصل كلا الزوجين على القليل من الوقت المنفصل عن الطرف الآخر وقضائه لوحدهم. [٢]
الإجهاد العاطفي
إذا عانى أحد الزوجين من إجهاد عاطفي شديد سوف يجعله ذلك يرغب في الابتعاد عاطفيًا عن الطرف الآخر لبعض الوقت حتى يتمكن من معالجة عواطفه والتخلص من الإجهاد العاطفي الذي تعرض له. الأسرة - كيفية مساعدة مراهق على التغلب على طلاق والديه - OK Parenting. [٢]
ضياع الحب
يحصل الانفصال العاطفي بين الزوجين في الكثير من الأحيان بسبب فقدان الاهتمام بالطرف الآخر وفقدان مشاعر الحب اتجاهه، وهو ما يجعله غير راغب ببذل الجهد لتحسين علاقته مع الطرف الآخر، مع تجنب التقرب والحميمية معه. [٢]
الشعور بالتجاهل
أحيانًا يشعر أحد الزوجين أن الطرف الآخر يتجاهله كثيرًا، ولا يحتاجه بشيء في حياته، وهو ما يدفعه لإلقاء الكثير من التساؤلات للحصول على إجابات وتفسير لهذه الأسباب، وهذا الأمر يخلق فجوة عاطفية كبيرة بين الزوجين تؤدي لانفصال أحدها عن الآخر عاطفيًا والتراجع عن رغبته في الاستمرار بالعلاقة.
مقدمات الانفصال بين الزوجين - موقع مقالات إسلام ويب
اهوى كتابة المقالات التعليمية وتقديم النصائح من خبرتي
الانفصال العاطفي بين الزوجين هل هو بديل أفضل
مثل أي إنسان قبل أي تغيير ، سيحتاج إلى وقت تكيف يجب احترامه. ومع ذلك ، وكما هو موضح أعلاه ، فإن الطريقة التي يتعامل بها الوالدان مع الانفصال أمر بالغ الأهمية ، بحيث يمكن للمراهق أن يمر بهذا التغيير بأفضل موقف ممكن. للقيام بذلك ، نقدم سلسلة من الإرشادات التي نعتبرها مناسبة عند طلاق زوجين مع أطفال مراهقين: 1. الخطوة الأولى هي إقامة محادثة مع المراهق حول الفاصل الذي سيحدث بين الوالدين. من المهم أن تتم هذه المحادثة قبل أسابيع من تنفيذ جميع إجراءات الطلاق ، على الرغم من أن المراهق قد يشك في الانفصال ، فمن الملائم أن يشعر [quotei] الأطفال بأسباب الانفصال [/ quotei] بأنهم أخذ في الاعتبار. التواصل العائلي هو المفتاح لتوطيدهم وتوفير الأمن العاطفي لأطفالهم. بالإضافة إلى ذلك ، ستؤثر على إدارة عواطفهم ، وهي مهارة يجب أن يكتسبها المراهق ، وقبول الطبيعة الدائمة للانفصال ، ومواجهة الغضب أو الغضب لعدم تمكنه من فعل أي شيء لإصلاح الموقف ، والأهم من ذلك ، فهم قطع علاقة والديه. 2. فيما يتعلق بالقضايا التي تهمه ، يجب على الوالدين دائمًا مراعاة رأي المراهق ، وجعله شريكًا في ديناميكيات الأسرة التي ستنشأ من الانفصال.
الطلاق العاطفي بين الزوجين.. كيف تتخطينه؟ | مجلة سيدتي
ويشرح وضعه بحسرة "المشاحنات ازدادت والمتطلبات كثرت وحملتني فوق طاقتي مما أدى للنفور والتشاجر الدائم، وحتى غابت الخصوصية وأصبحت تفاصيل حياتنا الزوجية عرضة لأهلها وتدخلهم المستمر لدرجة غياب الحوار والتفاهم، وكل ذلك أدى للنفور العاطفي الذي يهدد الحياة الزوجية وانعدام الانسجام، وهذه مؤشرات طلاقنا العاطفي وانفصالنا رغم وجود ابننا بحياتنا، لكن لا بد من التحلي بالصبر وتهدئة الامور، فالزواج يحتاج لرجل قوي بكل معنى الكلمة وإنسانة عاقلة واعية لمتطلبات الحياة الزوجية". وينهي بالقول "اللوم يقع علينا كزوج وزوجة، ومن المفروض علينا أن نتماسك ونعتمد لغة الحوار بطريقة هادئة وجيدة تعيد الدفء للحياة الزوجية وحل كل المشاكل لإبعاد الفتور العاطفي بينا، وهذا ما أحاول تحقيقه للمحافظة على أسرة سعيدة". مريش: الزواج يحتاج لرجل قوي بكل معنى الكلمة وإنسانة عاقلة واعية لمتطلبات الحياة الزوجية (الجزيرة)
تقاليد عائلية منعت الطلاق
وتقول كارولينا سابا للجزيرة نت، وهي متزوجة ولديها ابنة "زوجي أخل بعهودنا، وأهان حياتنا بعلاقاته الخارجية، عندما ارتبطت به لم أكن أدري أنه لن يحفظ بيتنا ويصون كرامتي، واكتشفت أنه يجري وراء نزواته، معتقداً أنني لن أعلم بأفعاله الشائنة، لكنني لم أكن غافلة أو قليلة الوعي بما يرتكبه من ورائي، وعندما واجهته اعترف بأنه لا يشعر معي بالمشاعر التي كان يتمناها، لكنه لا يفكر في تطليقي، لأننا من عائلات معروفة، لم تقع فيها حالة طلاق من قبل".
ثامنا: الانفصال القانوني (الطلاق):
عندما تنقطع كل وسائل التواصل بين الزوجين من عاطفة ووجدان وتلامس وأيضا تنقطع العلاقات الأسرية بينهما، فلا يبقى شيء يربطهما، وهنا تبدأ مرحلة الانفصال التام، فيلجأ الزوجان للمحاكم والقضاء، وتبدأ رحلة الشقاء النفسي والجسدي والروحي، حيث أنهما في مرحلة احتضار علاقة قال فيها الله تعالى:" وجعلنا بينكم مودة ورحمة" ، وهما يسعيان لوأد تلك المشاعر والعشرة الزوجية، والتي مهما حملت من مآسي، فهي ولا بد أنها تحتوي على الكثير من المشاعر الطيبة واللحظات الحميمة والأحاسيس المرهفة والمواقف السعيدة.