كما تم طلب السجلات، أيضا تمت الموافقة على الطلب. ولقد قام الحساب على «تويتر» بالتغريد التلقائي بعدد من الملفات المرسلة إلى غرفة القراءة الخاصة بالمباحث الفيدرالية. نقلاً عن الشرق الأوسط ومع ذلك، من الصعب للغاية الوقوف على مصداقية هذا التفسير. وبسؤال مارك كورالو، المتحدث السابق باسم وزارة العدل وأحد أنصار المرشح دونالد ترامب، أخبرني يوم الأربعاء الماضي قائلا «إن تغريدة مارك ريتش تحمل دلالة على حرب مفتوحة بين وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي». وقال السيد كورالو إن ذلك يحدث إلى حد كبير بسبب العملاء الميدانيين التابعين للمباحث الفيدرالية والمحبطين إثر اعتقادهم أن وزارة العدل تعيق تحقيقات المباحث الفيدرالية في شأن رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالسيدة هيلاري كلينتون ومؤسسة زوجها بيل كلينتون. وأخبرني ستيف أفترغود، مدير مشروع العلماء الأميركيين من أجل حماية سرية الأعمال الحكومية، بصحة المعلومة، أن السجلات المطلوبة من بعض الأشخاص يجب إضافتها إلى غرفة القراءة الإلكترونية للوكالة الحكومية: « َ غير أن ما يضعف هذا التفسير هو أن تلك الملفات لم تض ً ف إلى غرفة القراءة فحسب، بل أيضا
جرى نشرها على تلك الصفحة على موقع (تويتر) ً ، التي نادرا ما يجرى استخدامها».
المباحث الفيدرالية السعودية
إنها ضرب من الخيال، كما قال البعض وبقوة، ومن بينهم أندرو كوهين، الزميل البارز لدى مركز برينان للعدالة. غير أن هذه الإجابة لا تجعل من التقرير المذكور أقل عدائية. وكما أشار السيد كوهين، فإن للمباحث الفيدرالية «تاريخاً من المراقبة وترهيب المواطنين الأميركيين الأفارقة، الذي في المعتاد يذهب إلى ما هو أبعد من إنفاذ القانون بالوسائل المشروعة وإلى حد جنون الارتياب، والعنصرية الفجة، والنفعية السياسية القميئة». وسعت وثيقة المباحث الفيدرالية جاهدة لإثبات أن الممارسة المجردة للحقوق الدستورية بالتظاهر والاحتجاج وحتى «التبني الخطابي» لتكتيكات العنف قد لا تشكل حالة من حالات التطرف. بيد أن الخطر - أو حتى الهدف - يكمن في أن حركة العدالة العرقية برمتها موصومة باتهامات الإرهاب. وفي المرة المقبلة التي يظهر فيها عمل من أعمال العنف من قبل الأميركيين الأفارقة ضد قوات الشرطة المحلية، فعليك بإلحاق نفسك إلى إعلام اليمين المتطرف، أو النائب العام الأميركي، أو المدير التنفيذي لموقع «تويتر» لانتهاز الفرصة والاستفادة من عبارة «الهوية السوداء المتطرفة». ولقد حدث ذلك بالفعل. فلقد استخدمت شبكة «فوكس نيوز» وبإلحاح شريط الفيديو لاحتجاجات «حياة الأفارقة مهمة» كخلفية للتغطية الساذجة التي وفرتها للتقرير المذكور بعد نشره.
المباحث الفيدرالية السعودية للكهرباء
l 12 مايو 2020 يتساءل كثير من الناس عن كيفية كشف المباحث الفيدرالية الأميركية لمنفذي أكثر عمليات القتل المتسلسل غموضًا. الإجابة تكمن في التنميط الإجرامي والذي يعمل من خلاله خبراء نفسيون متخصصون على تفكيك هوية المجرم.
المباحث الفيدرالية السعودية لدعم مرضى القدم
عمان: بيتر فين ودونا سانت جورج ـ الرياض: واس
قال مسؤول في وزارة الداخلية السعودية ان نتائج التحقيقات مع المواطن السعودي سعود بن عبد العزيز الرشيد الذي كانت المباحث الفيدرالية قد اصدرت تعميما الاسبوع الماضي باعتقاله في اطار تحقيقات هجمات سبتمبر (ايلول)، تشير الى انه لم يسبق له ان سافر الى الولايات المتحدة، وانه سافر الى افغانستان بتاريخ 16/3/1421 هـ الموافق 18 يونيو (حزيران) 2000، وانه عاد منها في 18/3/1422 هـ الموافق 9 يونيو. 2001 واضاف المسؤول في الداخلية السعودية أن التحقيق لا يزال جارياً معه، وانه في حال ثبوت اي صلة له بالإرهاب، فسيحال الى المحكمة الشرعية. ومن جانبها، اكدت ديبي وايرمان المتحدثة باسم مكتب المباحث الفيدرالية الاميركية (اف. بي. آي) امس ان الرشيد «محتجز لدى السلطات السعودية»، وأن «ملحقنا القضائي في الرياض يعمل مع المسؤولين السعوديين ومع وزارة الخارجية (الاميركية)» لمتابعة القضية. واشار مسؤولون اميركيون الى ان واشنطن تنتظر نتائج التحقيقات السعودية مع الرشيد. وكان مكتب المباحث الفيدرالي الاميركي (اف. آي) اصدر الاسبوع الماضي مذكرة توقيف بحق الرشيد (22عاما) للاشتباه في علاقته بمنفذي هجمات 11 سبتمبر الماضي.
المباحث الفيدرالية السعودية الحجز
وفي حال طرأت على ثروة الموظف العام ومن في حكمه بعد توليه الوظيفة زيادة لا تتناسب مع دخله أو موارده بناءً على قرائن مبنية على تحريات مالية بارتكابه جرائم فساد مالي أو إداري، فيكون عبء الإثبات عليه للتحقق من أن ما لديه من أموال تم اكتسابها بطرق مشروعة، وفي حال عجزه عن إثبات مصدرها المشروع، تحال نتائج التحريات المالية إلى وحدة التحقيق والادعاء الجنائي في الهيئة، للتحقيق مع الموظف المعني واتخاذ ما يلزم نظاماً. السعودية
اختيارات المحرر
وضمن فصول جلسات القضية المتزايدة أجلت الجلسة إلى11 مايو الجاري ليقوم بإعطاء حكمه في الاعتراضات المقدمة، كما سيناقش الدفاع أيضاً عدم شرعية مصادرة حسابات التركي المالية وحسابات دار البشير في الولايات المتحدة في الوقت الذي تقدم الادعاء فيه بطلب لمحكمة المقاطعة باضافة تهمة جديدة ضد التركي وزوجته تتمثل في سرقة ممتلكات الخادمة بعد رفض الزوجة الاعتراف بتهمة مماثلة ضد زوجها مقابل ترحيلها قبل فترة.