هو – هي. … وهذه الذنب العظيم وهذه التوبة الصادقة يجب أن يصحبهما الحسنات والطاعة ، وإن فعلها بإخلاص يغفر له الله. أفضل إجابة عن الشق الثاني من السؤال: هل الزنا من الذنوب الكبرى التي لا يغفرها الله تعالى ولا يكفر عنها بالتوبة؟
إقرأ أيضا: يمكن تغيير اسم المجلد باستخدام أحد مفاتيح
هل الزنا من الذنوب الرئيسية التي لا يغفر الله عنها والتوبة لا تكفر؟ قال هاشم في هذا النص: ولكن هذه ليست من الذنوب التي لا يغفر لها هاشم ، كما أن التوبة تحدث من إرتكاب الله تعالى لبعض الذنوب الجسيمة كالزنا والعقاب. والقيود التي تطهر من فعل ذنبه حتى تكون كفارته عن هذا الفعل. وتاب أمام الله في هذه الذنب ، ولم يكن عليه عذاب ، لأن الله تاب عنه ، إن آمن الله به ، قال تعالى: "لا يغفر الله الشركة معه ، ويغفر لمن هم أصغرهم. "… لهم ". عقوبة الزنا
وعقوبة الزنا هي أنها جريمة فظيعة ، تعتبر خطيئة كبرى وواحدة من الخطايا السبع المميتة. هل كل الذنوب يغفرها الله وما هي الذنوب التي لا تغفر؟ (الشعراوي يجيب). إذا كان الأصل يقول أن الله يغفر كل ذنوبه ويقبل توبة عبيده بغض النظر عن فداحة الخطيئة أو عظمة الذنوب ، فإن الشهادة الأخرى في الآية: "بتوبة عباده وذنوبه. غفر ، فهو يعرف ماذا يفعل ". إلا أنني أقسم أن الكاتب عذاب شديد ، حيث نال عقوبة الزنا في قوله تعالى: "من لم يطلب إلهًا آخر من الله ولم يقتل نفسه ، فقد حرم الله كل شيء إلا الحق.
هل كل الذنوب يغفرها الله وما هي الذنوب التي لا تغفر؟ (الشعراوي يجيب)
يرشح لك موقع زيادة قراءة: شروط قبول التوبة وهل تقبل التوبة من الكبائر؟
هل يتوب الله عن جميع الكبائر؟
نشكر الله ليل ونهار الذي جعل لنا باب التوبة مهما بلغت ذنوبنا صغيرها أو كبيرها، فرحمت الله وسعت كل شيء. فلا نقنط من رحمة الله ونتضرع إليه ونذل وننكسر حتى يقبل توبتنا، ونعزم على عدم العودة مرة أخرى. فالإجابة عن سؤال ما هي الكبائر التي لا تغفر؟ أن هناك نوعان من المعاصي. المعاصي التي تكون في حق الله سبحانه وتعالى، فلا بد من توبة، ولا تقبل التوبة إلا بثلاث شروط:
الشرط الأول: الإقلاع والبعد نهائيًا عن الذنب مباشرة. الشرط الثاني: الندم والحسرة على فعله. الشرط الثالث: العزم على عدم العودة مرة ثنية. ما هي الكبائر التي لا تغفر – زيادة. أما المعاصي التي تكون في حق العباد، فمثل ما قلنا سابقًا من الشروط، ونضيف إليها رد المظالم إلى صاحبها. فالخلاصة مهما فعلنا من الذنوب وكبر عظمها، فالتوبة ثم التوبة حتى يرى الله صدق توبتنا، فيتوب علينا ويغفر ما تقدم من ذنوبنا. والدليل على ذلك فقال تعالى:(إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئًا)[مريم:60]. يمكنك الآن قراءة: دعاء التوبة من الكبائر وأنواعها وفضله والتكفير منها
عمل يمحو جميع الذنوب
يحرص المسلم التقي في البحث والسؤال عن الأعمال التي تساعده في محو ذنوبه، بعد أن عرف ما هي الكبائر التي لا تغفر.
ما هي الكبائر التي لا تغفر &Ndash; زيادة
فهو بصفات الكمال أوجدكم وبصفات الكمال كان قيوماً عليكم، فأنتم لم تضيفوا له شيئاً، فكونك تشهد أن لا إله إلا الله. ما مصلحتها بالنسبة لله؟ إن مصلحتها تكون للعبد فحسب. ولذلك قلنا: إن الحق سبحانه وتعالى يريد من عباده أن يجتمعوا كل أسبوع مرة لأنك قد تصلي فرضاً فرضاً في مصنعك أو في مزرعتك أو في أي مكان، إنما يوم الجمعة لا بد أن تجتمع مع غيرك، لماذا؟ لأنه من الجائز أنك تذل لله بينك وبينه، تخضع وتسجد وتبكي بينك وبين الله، لكنه يريد هذه الحكاية أمام الناس، لترى كل مَنْ له سيادة وجاه يسجد ويخشع معك لله. وفي الحج ترى كل مَنْ له جاه ورئاسة يؤدي المناسك مثلك، فتقول بينك وبين نفسك أو تقول له: لقد استوينا في العبودية، فلا يرتفع أحد على أحد ولا يذل له بل كلنا عبيد الله ونخضع له وحده. إذن فالمسألة في مصلحة العبد، { إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ.. } [النساء: 48]، لأنه لو غفر أن يشرك به لتعدد الشركاء في الأرض، وحين يتعدد الشركاء في الأرض يكون لكل واحد إله، وإذا صار لكل واحد إله تفسد المسألة، لكن الخضوع لإله واحد نأتمر جميعاً بأوامره يعزنا جميعاً.. فلا سيادة لأحد ولا عبودية لأحد عند أحد، فقوله: { إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ.
بقلم |
فريق التحرير |
الخميس 24 سبتمبر 2020 - 02:11 م
{إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذلِكَ لِمَن يَشَاءُ} (النساء: 116) يقول العلامة الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي: هذه من أرجى الآيات في كتاب الله، ولذلك فحينما سُئِل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما موجبات الإيمان؟ أي: ما الذي يعطينا الإيمان؟ فقال صلى الله عليه وسلم: " مَنْ قال لا إله إلا الله دخل الجنة ". وعن عثمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مَنْ مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة ". ونحن نقول إن مَنْ يشرك بالله فهو يرتكب الخيانة العقدية العظمى، وقد أخذنا هذا المصطلح من القوانين الوضعية، وإن كانت القوانين الوضعية ليس غرضها أن تؤكد قضايا دينية، لكن غفلتهم تجعلنا نلتقط منها أنها تؤكد القضايا الدينية أيضاً. هَبْ أن جماعة قاموا بحركة، وبعد ذلك استغل واحد منهم الحركة في نفع خاص له، وواحد آخر استغل الحركة في أن تكون له لا للآخر، أي ينقلب عليه، فالأول القائم على النظام يسميها خيانة عظمى، أما مَنْ لا يقاوم بغرض خلع الحاكم ولكنّه يظلم الناس فقد يعاقبه الحاكم على ما حدث منه وليس على الخيانة العظمى.