ورُسمت المواقف كلها تقريباً بحضور البطل الأوحد هشام ماجد الذي يتميز بسمت جاد وعفوي، حيث لا تنبع الكوميديا من أدائه الحركي والجسدي بل من تعليقه اللفظي، أو رد فعل المحيطين به، باستثناء مشاهد بسيطة، منها ضرب والدة زوجته من وراء الستار في غرفة المستشفى. وكانت مساحة دور محمد سلام وحضوره أفضل نسبياً من أحمد فتحي الذي عانى الاستسهال في أدائه وحواره عموماً. أما الزوجة فلا يبدو أن دينا الشربيني تقدم جديداً، ليس لها حضورها اللافت كممثلة كوميدية مثل عبلة كامل، لكنها تجتهد في تقديم خلطة مقبولة ومتكررة من الكوميديا والرومانسية الخفيفة. فما يعيب أداءها عموماً وقوعها في النمطية وعدم الاشتغال على تعميق الشخصية التي تؤديها.
الفيلم العربي – خالتي فرنسا – بطولة عبلة كامل ومنى زكي وعايدة رياض وعمرو واكد | مصر اونلاين. فسواء أكانت معالجة نفسية في "البعض لا يذهب للمأذون مرتين" أو طبيبة نساء هنا، ليس هناك أي فرق يدل على مهنتها. في الحالتين تتصرف بقدر من السذاجة والبلاهة، ولا تؤسس مواقفها وحواراتها على طبيعة مهنتها. مثلاً لم تستغرب كيفية حمل زوجها من الناحية العلمية، لم تطلب فحصه بنفسها، لم تعرضه على معالج نفسي. كانت هناك إمكانات كثيرة جداً لتعميق شخصيتها، لكن النص الذي كتبه هشام ماجد مع إيهاب بليبل، ركز على البطل "الحامل" وحده، وأطر حدود عالمه جيداً.
- الفيلم العربي – خالتي فرنسا – بطولة عبلة كامل ومنى زكي وعايدة رياض وعمرو واكد | مصر اونلاين
- العلاج الدوائي للقلق والرهاب الاجتماعي وآثاره الجانبية
- د. أحمد هارون: العلاج النفسي للرهاب الإجتماعي بدون أدوية أو عقاقير طبية - YouTube
- استخدمت أدوية SSRIS للرهاب الاجتماعي ولم أشعر بأي تحسن - موقع الاستشارات - إسلام ويب
الفيلم العربي – خالتي فرنسا – بطولة عبلة كامل ومنى زكي وعايدة رياض وعمرو واكد | مصر اونلاين
احتفلت الفنانة القديرة عبلة كامل بعيد ميلادها الـ 61، بصمت وبعيداً عن الأضواء، حيث من المعروف أنها فرضت سياجاً من الخصوصية على حياتها الشخصية، من خلال الإبتعاد تماماً عن اللقاءات الإعلامية والصحفية، مكتفية بالأدوار التي تقدمها على الشاشة ويتفاعل معها المشاهدين، وعلى الجانب الآخر بعيداً عن الأضواء والشاشة تعيش حياتها الشخصية بشكل طبيعي تماما، تحديدا في علاقتها مع ابنتيها وحفيدتها. فهي اختارت لنفسها أن تبقى بعيدة عن الإعلام، فلا تجد لها حواراً أو تصريحاً أو لقاء تليفزيونيا، فرغم أنها تعتبر «وحش تمثيل» أمام الكاميرا، إلا إنها تخجل من إجراء مقابلات، وهذا بشهادة المقرّبين منها، حتى إنها لا تحضر مناسبات اجتماعية أو مهرجانات أو تكريمات. وتسبب إبتعادها عن الأضواء والـ«سوشيال ميديا» خلال الفترة الماضية بتعرّضها لشائعات عديدة، فطاردتها أكاذيب الإنسحاب والإعتزال وإصابتها بالسرطان...
*****
• يوسف شاهين مكتشفها:
تخرّجت عبلة كامل من كلية الآداب قسم مكتبات عام 1984، وبدأت نشاطها الفني في مسرح الطليعة، وكان أول عمل لها المشاركة في مونودراما «نوبة صحيان». ومع منتصف الثمانينيات كانت على موعد مع أفلام يوسف شاهين، وشاركت بأدوار صغيرة، في «وداعا بونابرت»، «اليوم السادس»، ولفتت الأنظار إليها في فيلم «يوم حلو ويوم مر»، حتى قدّمها يسري نصر الله، في أول أفلامه الروائية الطويلة «سرقات صيفية».
أقوى مشهد كوميدي من فيلم عودة الندلة بين عزت أبو عوف وعبلة كامل.. هي اللي شربت حاجة صفرا 😂😂 - YouTube
ما هو العلاج الدوائي للرهاب والقلق الاجتماعي.. أنا أعاني منه، وأستطبب بليزانكسيا (قلق)، وفليوكستين (مضاد للاكتئاب)، وألميسيبريميد (مضاد للوسواس القهري)؟ أريد تغييره لأنه يسبب لي العجز الجنسي و البرود أيضاً. د. أحمد هارون: العلاج النفسي للرهاب الإجتماعي بدون أدوية أو عقاقير طبية - YouTube. أهلا صديقنا الكريم؛
علاج الرهاب الاجتماعي يتضمن العلاجَين السلوكي والدوائي؛ والعلاج السلوكي من المهم أن يبدأ مع العلاج الدوائي، وفي حالة ما إذا كان التشخيص هو الرهاب الاجتماعي فقط، لكن عادة ما تصاحب الرهاب الاجتماعي أعراض القلق العام، عندها ممكن أن يبدأ العلاج الدوائي فيكون متنوعاً على ما يبدو في حالتك، وساعتئذ يتحدد العلاج حسب التشخيص. الأدوية التي تكون مناسبة لحالات الرهاب الاجتماعي تتضمن: 1- مضادات القلق خاصة معدِّلات السيروتونين مثل الباروكستين والفلوكستين والسيتالوبرام، وهي أدوية لمعالجة أنواع القلق المختلفة ومنها الرهاب الاجتماعي. 2- أدوية مهدئة مؤقتة مثل البيتا بلوكر Beta blocker، والبنزوديازيبين Benzodiazepine، وهي أدوية تساعد على تخفيف القلق بشكل مؤقت. بالنسبة للأدوية التي ذكرتها في سؤالك، فإنه من المعروف عن أغلب الأدوية النفسية أنها تقلق الشهوة الجنسية، لكنها لا تؤثر على الخصوبة، وفي أغلب الأحوال لا تؤثر على الأداء عند الرجال لو كانت هناك شهوة بدرجة طبيعية، إذ إن البرود الجنسي يسبب في حد ذاته ضعفا في الأداء، ومن المهم مراجعة طبيبك المتابع لحالتك لضبط العلاج، ومناقشة أي مشكلة تحدث بسبب الأدوية معه.
العلاج الدوائي للقلق والرهاب الاجتماعي وآثاره الجانبية
لا بد أن يكون الفكر قائمًا على هذا الأساس. وأريدك أن تلجأ للتعريض، التعريض في الخيال والتعريض في الواقع، عرِّض نفسك في الخيال للمواجهات، تصوّر أنه طُلب منك أن تُصلِّي بالناس في المسجد، هذا موقف مَهيبٌ ولا شك في ذلك، يجب أن تعيش هذا الموقف بتفاصيله تمامًا. تصوّر أنه طُلب منك أن تُقدِّم محاضرة أو حديثًا أمام جماعة من الشباب... وهكذا. استخدمت أدوية SSRIS للرهاب الاجتماعي ولم أشعر بأي تحسن - موقع الاستشارات - إسلام ويب. هذا التعريض في الخيال مهم؛ لأنه يمكن أن يكون واقعيًا في حياتنا. وعليك أن تُمارس رياضة جماعية، هذه من أجمل وأفضل وأنفع وسائل العلاج، وكذلك حضور حلقات تلاوة القرآن، وجدناها مفيدة لعلاج الخوف الاجتماعي، وذلك بجانب ما يجنيه الإنسان من خيري الدنيا والآخرة. أريدك أن تكون شخصًا اجتماعيًّا، تزور أقربائك، أرحامك، تذهب وتزور المرضى بالمستشفيات، تُلبي دعوات الأفراح والأعراس والوليمة، تذهب إلى أصدقائك وتتواصل معهم... وهكذا. علاج الرهاب الاجتماعي ليس علاجًا دوائيًا فقط، العناصر العلاجية الأخرى مهمّة جدًّا. وأريدك في المدرسة أن تكون نشطًا، أن تكون فعّالاً، أن تشارك الفعاليات المدرسية، أن تُشارك في الجمعيات الثقافية المدرسية، أن تجلس دائمًا في الصف الأول، وأن تواجه، أن تجعل اللغة الجسدية لغة فيها انبساط، واعلم أن تبسُّمك في وجه إخوانك صدقة، حاول أن تجعل نبرة صوتك متوازنة.
د. أحمد هارون: العلاج النفسي للرهاب الإجتماعي بدون أدوية أو عقاقير طبية - Youtube
تاريخ النشر: 2006-06-01 10:31:38
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معاناتي هي مع الرهاب الاجتماعي حيث بدأت منذ أكثر من سبع سنوات، وقد زرت العديد من العيادات النفسية، واستعملت ما صرف لي من أدوية، فأول ما بدأت به هو مع (الانفرانيل والانديرال) حيث تحسنت الحالة شيئاً ما إلى أن انقطع (الانديرال) بدأت حالتي بالتدهور شيئاً فشيئاً حتى تركت (الانفرانيل) ثم ضاقت بي الأرض بما رحبت. العلاج الدوائي للقلق والرهاب الاجتماعي وآثاره الجانبية. ثم أشار إلي بعض الأصدقاء بتناول الاويوركس ومعه تينورمين أو لوبرسل، وهذان الأخيران عوضاً عن الانديرال، وفعلابدأت باستخدام الاويوركس فقط، وتحسنت حالتي بنسبة خمسين بالمائة، إلا أنني لازلت أعاني من تسارع في ضربات القلب عند حدوث المواقف والمناسبات. سؤالي - يا دكتور - هل يعتبر علاج تينورمين أو لوبرسول فعلاً عوضاً عن الانديرال؟ وهل أبدأ باستخدامه عند اللزوم؟ وما هي الجرعة المستخدمة؟ وأيهما أفضل وأقل ضرراً؟
وجزاكم الله خيراً والسلام عليكم ورحمة الله. الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ القلب الضعيف حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فالرهاب الاجتماعي هو أحد الأمراض العصبية أو العصابية، وهو من أمراض المخاوف، ويعالج بطريقيتن أساسيتين:
الطريقة الأولى: هي طريقة العلاج السلوكي والتي تتمثل في المواجهة، أي بمعنى أن الإنسان من الضروري أن يواجه مصدر خوفه مهما كان هذا المصدر، وتكون هذه المواجهة في الخيال أولاً، بمعنى أن يعرض الإنسان نفسه في الخيال للمواقف التي ربما تسبب له المخاوف، بأن يتخيل نفسه في موقف اجتماعي، أو أنه يتكلم أو يحاضر، أو يخطب أمام مجموعة من الناس، أو أنه يصلي بالجماعة في المسجد، أو أنه يقابل الضيوف، أو أنه كان عليه أن يقدم تقريرا أمام أحد كبار المسؤولين، وهكذا.
استخدمت أدوية Ssris للرهاب الاجتماعي ولم أشعر بأي تحسن - موقع الاستشارات - إسلام ويب
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
بهذه الكيفية تُعالج الخوف الاجتماعي، فأرجو أن تحرص على هذه العناصر الاجتماعية العلاجية السلوكية المفيدة، وبعد ذلك يأتي أمر الدواء، والأدوية متشابهة ومتقاربة جدًّا. ومن المهم جدًّا أن يتم تناول الدواء بجرعة صحيحة. بالنسبة للزولفت: من أحسن الأدوية التي تعالج الرهاب الاجتماعي، لكن الجرعة يجب أن تصل إلى مائة وخمسين مليجرامًا، وأنت لم تقم بذلك. الباروكستين: يجب أن تكون جرعته على الأقل أربعين مليجرامًا. السبرالكس: يجب أن تكون جرعته على الأقل عشرين مليجرامًا. وهذه الأدوية كثيرًا ما نحتاج أن نُدعِّمها بعلاجات أخرى مثل عقار (بسبارون) أو عقار (رزبريادون) بجرعة واحد مليجرام. إذًا الفرصة لأن ترجع لأحد الأدوية السابقة متوفّرة، لكن يجب أن تكون الجرعة جرعة صحيحة. أمَّا بالنسبة للإفكسور – والذي يُعرف علميًا (فلافاكسين) – فهو يُفيد، لكنه من الدرجة الثانية، ويجب أن تكون الجرعة مائة وخمسين مليجرامًا على الأقل. ابحث عنه تحت مسمَّاه العلمي وليس تحت مسمَّاه التجاري. يوجد دواء يُسمّى (ماكلومابيد) هذا قد لا يتوفر في كثير من الدول، لكنه أيضًا مفيد، إذا وُجد فجرعته هي مائة وخمسين مليجرامًا ثلاث مرات في اليوم. الذي أراه هو ألَّا تزعج نفسك كثيرًا بالبحث عن الإفيكسور إن لم تجده، وأعتقد إذا رجعت وتناولت الزولفت هذا أفضل، لكن يجب أن تجعل الجرعة مائة وخمسين مليجرامًا، ودعِّمه – كما ذكرتُ لك – إمَّا بالبسبارون أو جرعة صغيرة من الرزبريادون، وأذكّرك مرة أخرى – يا مصطفى – أن تكون حريصًا جدًّا على العناصر العلاجية السلوكية والاجتماعية والإسلامية، لأنها بالفعل تُكمِّلُ العلاج الدوائي.
د. أحمد هارون: العلاج النفسي للرهاب الإجتماعي بدون أدوية أو عقاقير طبية - YouTube