فلسطين المحتلة الكيان الصهيوني حركة الجهاد الإسلامي شهر رمضان
إقرأ المزيد في: خاص العهد
من هو الامام زين العابدين
الإثنين 11/أبريل/2022 - 09:42 م
جامعة طنطا
استقبل الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا، اليوم، بقاعة المؤتمرات بإدارة الجامعة عدد من الطلاب ذوى الهمم من مختلف كليات الجامعة، فى حضور الدكتور حمدى شعبان القائم بعمل نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة نجلاء الحلبى وكيل كلية التربية النوعية لشئون خدمة المجتمع، والدكتور محمد زين العابدين مريكب مدير رعاية ذوى الهمم بكلية الآداب، ونورهان بدران مترجمة الإشارة. أوضح رئيس الجامعة خلال اللقاء أن دعم ورعاية الطلاب ذوى الهمم يأتى على رأس الأولويات بالجامعة، موضحًا أنه تم إعداد برامج مميزة لخدمة ذوي الهمم في مختلف المجالات الرياضية والتوعوية والفنية والاجتماعية والخدمية والثقافية، لتحسين جودة حياتهم بما يمكنهم من أداء أنشطة الحياة اليومية المعتادة باستقلالية، إلى جانب اكتشاف المواهب ورعاية المتميزين والمبدعين منهم، وتنظيم العديد من الدورات التدريبية والمؤتمرات والندوات وورش العمل لتأهليهم لسوق العمل. قدم «ذكى» هدايا لـ250 طالباً وطالبة من ذوى الهمم فى نهاية اللقاء وحرص الطلاب على التقاط صور جماعية مع رئيس الجامعة، معربين عن سعادتهم باهتمام ورعاية إدارة الجامعة لهم وتذليل كل العقبات التى تواجههم وتحفيزهم على الدراسة والتفوق ومشاركتهم فى الأنشطة الطلابية مع أقرانهم.
وبينما هو وأتباعه على هذا الحال ، فأقبل زين العابدين علي بن الحسين رضي الله تعالى عنهم ، وكان مهاباً معظماً يحبه المسلمون كثيراً ، فلما أقبل ابتعد وتحاجز ووسع له الناس كي يقوم بتقبيل الحجر الأسود ، وكان هشام وأهل الشام يتأملون في هذا المنظر المهيب. فوقتها قال أحد أتباع الأمير هشام ، من هذا الذي وسع له الناس! فكره هشام أن يخبرهم عن اسمه حتى لا يعظم في نفوس أصحابه ؛ فرد عليه وقال: لا أعرفه!
ومن جناية هذا الكاتب على نفسه بعد هذيانه في الدعوة إلى الاختلاط جنايته أيضاً بهذيان آخر في التثبيط عن صلاة الجماعة والتهوين من شأنها، نشرته صحيفتا المدينة وعكاظ في وقت واحد بتاريخ 4/5/1431هـ، ومن أسوأ ما جاء فيه قوله: "لا يصح الإنكار على من ينادي بعدم إغلاق المحال التجارية أوقات الصلاة"، وقوله: "وزيادة إن أثقل الصلاة على المنافقين... " وإن كان الشيخان أخرجاها في صحيحيهما إلا أن في النفس منها شيئاً"!! الغامدي يسرد تفاصيل صورته المتداولة مع الفتاة الأجنبية وزوجته. وقد رددت على هذيانه بكلمة بعنوان: "تحذير أهل الطاعة من الهذيان المثبِّط عن صلاة الجماعة" نشرت في 20/5/1431هـ. وقد سمى الكاتب هذيانه "قوافل الطاعة في حكم صلاة الجماعة"، وقد قلت: إن هذه التسمية لا تطابق المسمى؛ لأن من شأن القوافل أنها تسير، وسيرها يناسب الذهاب إلى المساجد لأداء صلاة الجماعة، فيقال فيه قوافل الطاعة لأداء صلاة الجماعة، وأما بقاء الرجال في البيوت والحوانيت وقت أداء صلاة الجماعة فالذي يطابقه بقاء الدواب في حظائرها رابضة وباركة، فتكون التسمية المناسبة للتثبيط عن صلاة الجماعة "البوارك والروابض عن الطاعة" لا "قوافل الطاعة". ومن أعظم مصائب هذا الكاتب فتنته واهتمامه بالدعوة إلى اختلاط الجنسين وتثبيطه عن صلاة الجماعة في بلاد محافظة على الحشمة وحراسة الفضيلة والمبادرة إلى الذهاب إلى المساجد لأداء صلاة الجماعة، فدعوته القبيحة فيها الخروج من النور إلى الظلمات والإفساد في بلاد الحرمين بعد إصلاحها، وقد قال الله عز وجل: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا) في آيتين من سورة الأعراف، قال ابن كثير عند تفسير الآية الأولى منهما: "ينهى تعالى عن الإفساد في الأرض، وما أضره بعد الإصلاح!
الغامدي يسرد تفاصيل صورته المتداولة مع الفتاة الأجنبية وزوجته
فإنه إذا كانت الأمور ماشية على السداد ثم وقع الإفساد بعد ذلك كان أضر ما يكون على العباد، فنهى الله عن ذلك".
"أحمد جابر جبران اليمني": نزيل مكة، قرأ عليه في ( النحو والصرف والحديث) وأجازة بما تصح له روايته عن مشايخه وبما أجازه به شيخه محمد ياسين الفاداني في ثبته المسمى "إتحاف المستفيد بغرر الأسانيد". إجازة في في الرواية من ربيع بن هادي بن عمير المدخلي ، بما في ثبته المسمى " النهج البديع بأسانيد ومرويات الشيخ ربيع". إجازة في في الرواية من "يحي بن عثمان المدرس عظيم آبادي"، بما في ثبته المسمى " النجم البادي". إجازة في في الرواية من عبد الله بن عبد العزيز العقيل ، بما في ثبته المسمى "فتح الجليل". إجازة في في الرواية بما تصح له روايته من المحدث "محمد رافع ابن بصيري الأثيوبي". إجازة في في الرواية من "يوسف آدم علي الأثيوبي". إجازة في في الرواية من الشيخ "محمد أحمد سهل بن محفوظ الحاجيني الجاوي". إجازة في في الرواية من الشيخ "منصور خليل الخادمي اللاسمي الجاوي". إجازة في الرواية من الشيخ "أحمد علي بن محمد يوسف لاجبوري السورتي الحنفي". كما قرأ متفرقات على مشايخ آخرين في فنون متعددة في القرآن وأصول الفقه وعلم الفلك والفرائض والتوحيد والنحو والمنطق وعلوم القرآن ومنهم: الشيخ عبد الله القصير ، والشيخ عثمان الموريتاني، والشيخ عبد الصمد الأثيوبي ، والشيخ عبد الله الشنقيطي، والشيخ إدريس الأثيوبي، والشيخ سعيد شفا الأثيوبي، والشيخ محمد البسام ، والشيخ مصطفى الجيزاني.