راس العبد بأسهل طريقة واطيب طعم وبمكونات موجودة في كل منزل - YouTube
أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web
متفرقات الحرب ضدّ العنصريّة انفجرت هذه المرّة من الولايات المتّحدة الأميركيّة، وجلس اللبنانيون في منازلهم يصفقون للمحاربين على جبهة نبذ التفرقة على أساس العرق واللون والجنس والمعتقدات والدين، دون أن ينتبهوا انهم أحوج إلى حرب مماثلة وهم يختزنون في اللاوعي كماً من العنصريّة في سلوكهم وكلامهم وأمثالهم الشعبية التي تختزن موروثات عنصرية اعتادوا تردادها دون أن يشعروا بفداحتها. في هذا الإطار كتبت مجلدات لم يعرها أحد اهتماماً لكن لا ضير من إعادة التذكير بها لنبدأ التغيير من أنفسنا، أقلّه أن نكسر هذه السلسلة ولا نورث امثالنا البالية لأولادنا. _ عبد اسود انتبهت شركة " غندور" الرائدة بصناعة السكاكر متأخرة أن تسمية "رأس العبد" لقطعة حلوى سوداء اللون عنصريّة مقيتة واستبدلتها بتسمية طربوش. "المعلل"، "البافكا" و"صبابيط" السكر تلون ذاكرة بيروت العتيقة | الحسناء. لكن لا زالت لغاية اليوم تسمية راس العبد هي المستخدمة. ومقابل رأس العبد، ينتشر في لبنان منذ عقود سيف العبد، دلالة على شعر أصحاب البشرة السوداء الأجعد، أشبه بسيفة حسب صنّاع المنتج، القادم من ثقافة عنصرية، تشبه ثقافة المستهلك الذي وجد الربط بين سيفة خشنة وشعر الزنوج " العبيد" مسألة طبيعية او لم ينتبه إليها أصلاً. كثيرة هي الامثلة الشعبية المتوارثة التي تقلل من شأن أصحاب البشرة الداكنة، مثل "حب حبيبك ولو عبد اسود" و"الرجال لو فحمة رحمة".
Farfahinne: مشهد من مشاهد العنصرية في لبنان: "شوكولا راس العبد" The "Negro Had" Chocolate
وصفات
كوكيز المارشميلو بالشوكولاتة
هدى
أبريل 22, 2020
0
كوكيز المارشميلو بالشوكولاتة كوكيز المارشميلو بالشوكولاتة لذيذة جدا تجمع في مكوناتها بين الشوكولاتة البيضاء، والمارشميللو بالفانيلا وطبقة علوية
١٥ نوعا من السكاكر تعيدنا الى خمسينات وستينات بيروت القديمة – Fidamikdashi
بقلم:رهام عودة
إنها حلوى الكريمة المخفوقه ، المكسوة بغطاء من الشوكولاته اللامعة و المرتكزة على قطعة دائرية من البسكويت الهش ، يُقبل عليها الأطفال العرب و يتهافتون لشرائها من أقرب دكان صغير بجوار مدرستهم، حيث يبتسم لهم البائع ويقول لهم لقد اكتفينا من بيع هذه الحلوى فنحن في أول أيام فصل الربيع و حلوى " رأس العبد" تباع فقط في فصل الشتاء بدلاً من البوظة. و تباع حلوى "رأس العبد" في عدة بلدان عربية مثل لبنان و الأردن و فلسطين ، ويعود أصل الحلوى إلي الدنمارك التي كانت تصنع تلك الحلوى قبل 200 عام ، أما الآن فتلك الحلوى تنتشر وتباع في البلدان العربية تحت مسمى عنصري سادي و هو "رأس العبد" حيث يتم تشبيه هذه الحلوى برأس الإنسان الأسود اللون الذي تم إهانته أيضا و تلقيبه بأنه عبد في عصر من المفترض أن تكون العبودية قد انتهت إلي الأبد. فتصوروا أن أطفال إفريقيا السوداء يأكلون كل يوم رؤوس العرب عن طريق حلوى تسمى "رأس العربي" فكيف سيكون عندئذ شعور العرب ؟
ولكن للأسف ، مازال العرب يتعاملون بكل برود و لا مبالاة مع أي مصطلح عنصري ضد أي إنسان أصله إفريقي أو أسود اللون، حيث يعتبر العرب أن ذوي البشرة السوداء ما هم سوى عبيد وخدم عند أثرياء العرب و هم يستحقون أن يتم سحقهم كقطعة الشوكولاته.
"المعلل"، "البافكا" و"صبابيط" السكر تلون ذاكرة بيروت العتيقة | الحسناء
خالد صاغية كنّا نسمّيها صغاراً «العَبْدة». لم نعرف يوماً اسمها الحقيقي. لكنّها أحدثت انقلاباً في الحيّ. جاءت فجأة مع عائلتها السعيدة، وفتحت دكّاناً ساحراً. كان كلّ ما فيه جديداً على المدينة. كل أنواع «الحراتيق» التي يهواها الأطفال والفتيان، من حمّالات المفاتيح الملوّنة، إلى مجسّمات السنافر، إلى القمصان التي كان يمكننا اختيار أحد أبطال «ديزني» لطباعة صورته عليها. كانت صاحبة الدكّان تحمل جنسيّة سودانيّة على الأرجح، وكانت بشرتها سوداء. وهكذا كان أبناؤها أيضاً. أمّا زوجها، فلبنانيٌّ من مدينة طرابلس. وفي الواقع، لم يكن الدكان ومنتجاته وحدها ما سحرنا، لكن أيضاً العائلة نفسها التي بدا كل أفرادها جميلين ولذيذين. لقد أحببنا الدكان، وأحببنا أصحابه. لكنّنا لم نحفظ اسمه، ولا اسم أحد من العائلة التي تملكه. كنّا نغادر المنزل كلّما ادّخرنا بعض الفلوس، وإن سُئلنا: «إلى أين؟»، أجبنا: «عند العبدة». أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web. وحين نعود إلى المنزل بـ«حرتوقة» صغيرة، ونُسأل من أين اشتريناها، كنّا نقول: «من عند العبدة». وكانت «العبدة» تحبّنا أيضاً. تنظر إلينا، نحن الذين لم نبلغ العاشرة بعد، وتقول: «هيدول زبوناتي». لم أشعر وقتها بأنّ ثمّة ما هو خاطئ في تسميتي لصاحبة الدكان.
You are here
Tarboush طربوش
خالد صاغية
كنّا نسمّيها صغاراً «العَبْدة». لم نعرف يوماً اسمها الحقيقي. لكنّها أحدثت انقلاباً في الحيّ. جاءت فجأة مع عائلتها السعيدة، وفتحت دكّاناً ساحراً. كان كلّ ما فيه جديداً على المدينة. كل أنواع «الحراتيق» التي يهواها الأطفال والفتيان، من حمّالات المفاتيح الملوّنة، إلى مجسّمات السنافر، إلى القمصان التي كان يمكننا اختيار أحد أبطال «ديزني» لطباعة صورته عليها. كانت صاحبة الدكّان تحمل جنسيّة سودانيّة على الأرجح، وكانت بشرتها سوداء. وهكذا كان أبناؤها أيضاً. أمّا زوجها، فلبنانيٌّ من مدينة طرابلس. وفي الواقع، لم يكن الدكان ومنتجاته وحدها ما سحرنا، لكن أيضاً العائلة نفسها التي بدا كل أفرادها جميلين ولذيذين. لقد أحببنا الدكان، وأحببنا أصحابه. لكنّنا لم نحفظ اسمه، ولا اسم أحد من العائلة التي تملكه. كنّا نغادر المنزل كلّما ادّخرنا بعض الفلوس، وإن سُئلنا: «إلى أين؟»، أجبنا: «عند العبدة». وحين نعود إلى المنزل بـ«حرتوقة» صغيرة، ونُسأل من أين اشتريناها، كنّا نقول: «من عند العبدة». وكانت «العبدة» تحبّنا أيضاً. تنظر إلينا، نحن الذين لم نبلغ العاشرة بعد، وتقول: «هيدول زبوناتي».
و«العصبة: اسم جمع لا واحد له من لفظه ، مثل أسماء الجماعات ، ويقال: العصابة. قال جمهور اللّغويين: تطلق العصبة على الجماعة من عشرة إلى أربعين». وعن ابن عبّاس أنّها من ثلاثة إلى عشرة ، وذهب إليه بعض أهل اللغة وذكروا أنّ في مصحف حفصة قوله تعالى: «إنّ الذين جاءوا بالإفك عصبة أربعةٌ منكم». وكان أبناء يعقوب عليه السّلام اثني عشر ، وهم الأسباط. وقد تقدّم الكلام عليهم عند قوله تعالى: { أم يقولون إنّ إبراهيم} الآية في سورة البقرة ( 140). والضلال إخطاء مسلك الصّواب. موقع الالكتروني "معمورة ميديا " الدورة الأولى للحفل الختامي لمسابقة في تجويد القرآن الكريم بالقنيطرة - مغربية بريس. وإنّما: أراد وأخطأ التّدبير للعيش لا الخطأ في الدين والاعتقاد. والتخطئة في أحوال الدّنيا لا تنافي الاعتراف للمخطىء بالنبوءة.
موقع الالكتروني &Quot;معمورة ميديا &Quot; الدورة الأولى للحفل الختامي لمسابقة في تجويد القرآن الكريم بالقنيطرة - مغربية بريس
ثم ذكر بعد زكريا ولده يحيى الذي سماه الله عز وجل سيداً وحصوراً ونبياً من الصالحين، وكان واحداً من الأنبياء الذين قتلوا في سبيل الله عز وجل. وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى [الأنعام:85]، عيسى عليه السلام هو ابن مريم الذي جعله الله وأمه آية للعالمين، فخلقه من أم بلا أب، وأجرى على يديه تلك المعجزات الباهرات العظيمات، حين كلم الناس في المهد صبياً، وآتاه الله الحكمة، وكان ينبئ الناس بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم، وكان يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى بإذن الله، وأنزل الله عليه مائدة من السماء.
التفريغ النصي - تفسير سورة الأنعام - الآيات [84-90] - للشيخ عبد الحي يوسف
ذكر لوط عليه السلام وعذاب الله لقومه
تفضيل كل نبي على أهل زمانه
قال الله عز وجل: وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ [الأنعام:86]، (وكلاً)، التنوين هنا: للعوض، أي: وكل واحد من هؤلاء فضلنا على العالمين، يعني: عالم زمانهم، لا مطلق العالمين؛ بدليل أنه جاء من بعدهم من هو أفضل وأكرم على الله منهم، وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وهاهنا مسألة قال بها بعض أهل العلم، فقد استدل بهذه الآية على تفضيل الأنبياء على الملائكة، وهذه المسألة من فضول العلم، لا ينبغي أن نضيع وقتاً في بحثها، ولو أن أحدنا لقي الله وهو لم يبحث في هذه المسألة، ولم يعرف الأدلة فيها ما سأله الله هذا السؤال: هل الأنبياء أفضل أم الملائكة؟ بل إننا نؤمن بالأنبياء ونؤمن بالملائكة وندين الله عز وجل بحبهم، ولا نفرق بين أحد من رسله.
وتلك الآيات قائمة في الحكاية عن ذلك الزمن. وهذا القول المحكي عنهم قول تآمر وتحاور. وافتتاحُ المقول بلام الابتداء المفيدة للتّوكيد لقصد تحقيق الخبر. والمراد: توكيد لازم الخبر إذ لم يكن فيهم من يشك في أنّ يوسف عليه السّلام وأخاه أحبّ إلى أبيهم من بقيّتهم ولكنّهم لم يكونوا سواء في الحسد لهما والغيرة من تفضيل أبيهم إيّاهما على بقيتهم ، فأراد بعضهم إقناع بعض بذلك ليتمالؤوا على الكيد ليوسف عليه السّلام وأخيه ، كما سيأتي عند قوله: ونحن عصبة} ، وقوله: { قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 10] ؛ فقائل الكلام بعض إخوته ، أي جماعة منهم بقرينة قوله بعد { اقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 9] وقولهم: { قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 10]. وأخو يوسف عليه السّلام أريد به ( بنيامين) وإنّما خصّوه بالأخوة لأنّه كان شقيقه ، أمهما ( راحيل) بنت ( لابان) ، وكان بقية إخوته إخوة للأب ، أمُّ بعضهم ( ليئة) بنت ( لابان) ، وأمّ بعضهم ( بلهة) جارية ( ليئة) وهبتْها ( ليئة) لزوجها يعقوب عليه السّلام. وأحب} اسم تفضيل ، وأفعل التفضيل يتعدّى إلى المفضّل ب ( من) ، ويتعدّى إلى المفضّل عنده ب ( إلى). ودعواهم أنّ يوسف عليه السّلام وأخاه أحبّ إلى يعقوب عليه السّلام منهم يجوز أن تكون دعوى باطلة أثار اعتقادها في نفوسهم شدّةُ الغيرة من أفضليّة يوسف عليه السّلام وأخيه عليهم في الكمالات وربّما سمعوا ثناء أبيهم على يوسف عليه السّلام وأخيه في أعمال تصدر منهما أو شاهدوه يأخذ بإشارتهما أو رأوا منه شفقة عليهما لصغرهما ووفاة أمّهما فتوهّموا من ذلك أنّه أشدّ حبّاً إيّاهما منهم توهماً باطلاً.