وذكر البرهان أن القوات المسلحة قادرة على دمج القوات متى حانت الظروف المناسبة، مشيراً إلى أن البعض ينظر للقوات بأنها عبء على السودانيين، مؤكداً أنهم سودانيين لم يأتوا من أوروبا وأمريكا وليس فيهم من يقف ضد مصلحة السودان. وأكد البرهان أن قوة القوات النظامية في وحدتها، وأوضح أن كل القوات النظامية تعمل وفق واجبها الوطني بتنسيق كامل، وأضاف "نحن مستحيل يحصل بينا قتال ومافي زول بدعوا لخلاف". وأكد البرهان أن قوات الدعم السريع تقاتل في أطراف السودان وتحرس البلد نيابة عن النائمين والذين يتفسحون في شوارع الخرطوم بعد تناول افطارهم بينما افراد القوات النظامية متواجدون في الاصقاع البعيدة"، وأضاف "هم يقاتلوا نيابة عننا في صمود لأجل هذا البلد.. القائد العام يشرف الإفطار السنوي لقوات الدعم السريع. هدفنا واحد وشغالين شغل واحد وليس لدينا غير مصلحة أهل السودان ومافي فرق بينا"، ووصف الدعم السريع بأنها مثال حي لوحدة أهل السودان ولسان حال لكل أهل السودان الصامتين وما "بكوركوا في الشارع وصوتهم ما عالي انتوا بتمثلوهم ونحن بنمثلهم"، وتابع "نحن ذاتنا مع الشباب نريد سودان مختلف. ". من جانبه، دعا نائب رئيس مجلس السيادة قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو، لتأسيس دولة حقيقة كالمرآة يرى فيها الجميع نفسه، وطالب القوى السياسية بتحمل المسؤولية، نافيًا بشكل قاطع وجود أي خلاف بين القوات النظامية مثلما ظل يروج البعض واضاف من يروجون لمثل هذه الأشياء سيكشفهم الشعب السوداني قريبًا، وأكد أن القوات النظامية لا تطمع في الحكم، وقال: "من يريد السلطة من العسكريين ليخلع بزته العسكرية ويلبس جلابية"، مشيراً إلى أن كل ما حدث في البلاد بفعل السياسيين ، وأوصى السياسيين بتحمل المسؤولية الوطنية وخدمة البلاد.
لبس القوات المسلحة السعودية الالكترونية
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كوش نيوز وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
لبس القوات المسلحه السعوديه تسجيل دخول
إلى ذلك، أشار سيادته إلى أن المشاكل التي تواجهها البلاد اليوم لا علاقة لها بإجراءات الخامس والعشرون من أكتوبر، وإنما هي أزمات تم زرع بذرتها في أوقات سابقة، مؤكدا على أنهم في قيادة الدولة، على كامل الإستعداد للتوصل إلى إتفاق مع القوى السياسية في حالة توافقها مع بعضها، ودعا أبناء الوطن الذين يتقاتلون ويرتكبون المخالفات إلى الإلتفات لتحقيق مصالح البلاد في الأمن والإستقرار. من جانبه رحب السيد نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو بالسيد الرئيس والحضور جميعا معبرا عن سعادته بوجود جميع قادة القوات المسلحة مع زملاءهم في الدعم السريع على صعيد واحد، وأكد على أن القوات المسلحة هي رأس الرمح في البلاد، وقال إننا نؤكد لجميع العالم بأننا سنظل مع القوات المسلحة على قلب رجل واحد، على الرغم من إدعاءات أصحاب الغرض الذين يروجون للخلافات فيما بيننا. وأكد على أنه لن تنشأ أي خلافات بين القوات المسلحة و قوات الدعم السريع، كما وضح سيادته أن علاقته بالسيد القائد العام ورئيس هيئة الأركان نشأت منذ وقت طويل في الخنادق وميادين القتال ولن تكون السلطة سببا في تغييرها لأي سبب، وقال: نرغب جميعا في وحدة القوات لكن نحتاج قبل ذلك إلى إنفاذ إتفاق جوبا للسلام الذي يتطلب من جميع الأطراف تبادل الثقة.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. البرهان: إما توافق الشعب أو الانتخابات.. حميدتي: إتفاق جوبا ليس (غلطة) والان إلى التفاصيل: قال رئيس مجلس السيادة، القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إن الحل السياسي يتضمن خيارين إما بتوافق الشعب السوداني او إجراء إنتخابات، وأضاف "لن نكسر رغبة عموم أهل السودان". البرهان: إما توافق الشعب أو الانتخابات.. حميدتي: إتفاق جوبا ليس (غلطة) .. اخبار كورونا الان. ووصف البرهان خلال إفطار قيادة قوات الدعم السريع بالخرطوم الخميس وفق صحيفة الصيحة إجراءات 25 أكتوبر الماضي بأنها فك إحتكار السلطة من جهة واحدة غير مفوضة، مؤكداً أن التغيير فك الاحتكار ودعا للتوافق بين مكونات الشعب السوداني عدا حزب المؤتمر الوطني، وأعتبر دعوة رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان فولكر بيرتس، تتفق مع إجراءات 25 أكتوبر بشأن التوافق، وأضاف "الآن نحن دعينا للتوافق وهي نفس البتكلموا عنه هسي سواء فولكر ولا غيره حتى نحن ذاتنا ما دايرين نحتكر السلطة"، وأشار إلى أنه متى اتفق السودانيين سنجلس معهم من أجل الوصول إلى اتفاق دون "روشتات" من جهة أجنبية. وأفاد البرهان أن العسكريين مستهدفين وأنهم يسعون من أجل الموقف الوطني الذي يمليه الواجب، وقال: "نحن مستهدفين عشان لابسين الكاكي دا.. أي زول لبس الكاكي ما عنده مصلحة غير مصلحة السودان ومافي فرق بينا ونمثل كل السودان".
[18] [19]
الإعدام وردود الفعل
اطلقت إيران اسم نمر باقر النمر على شارع قريب من القنصلية السعودية في طهران احتجاجًا على إعدامه
أُعلن عن تنفيذ حكم إعدامه عن طريق بيان وزارة الداخلية السعودية في صباح 2 يناير 2016 و تزامن حكم إعدامه مع إعدام 46 آخرين في قضايا تتعلق بالإرهاب ونفذت الإعدامات في 12 منطقة من مناطق المملكة العربية السعودية ، واتهم النمر بـ"مساعدة إرهابيين" أدت لاحتجاجات في القطيف. [20]. أدانت 144 منظمة من 12 دولة عربية إعدام السعودية الشيخ نمر باقر النمر، وأعربت عن قلقها عن ما وصفته بالاستخدام السياسي للإعدام. لقمان سليم والشيخ نمر النمر... التحدّي حتى الموت - جنوبية. [21]
طالع أيضًا
أحداث العوامية مراجع
موسوعات ذات صلة: موسوعة السياسة
موسوعة عقد 2010
موسوعة السعودية
موسوعة أعلام
موسوعة حقوق الإنسان
موسوعة الإسلام
موسوعة شيعة
لقمان سليم والشيخ نمر النمر... التحدّي حتى الموت - جنوبية
واعتقل نمر باقر النمر في عام 2008 لمده 24 ساعة فقط بمدينة القطيف وتم إيقاف نمر باقر النمر في عام 2009 وتم استجوابه بعد يومين من توجيه انتقادات حادة للحكومة بعد أحداث البقيع، وأما في عام 2012 فقد هاجم الأمير نايف بن عبد العزيز بعد وفاته واصفا نايف بن عبد العزيز بالطاغية الذي سيعذب في قبره ولن يدخل الجنة، مما استدعى إيقافه وعند محاولة اعتقاله قاوم رجال الأمن بإطلاق النر عليهم واصطدامه بإحدى سيارات الدورية في محاولة للهرب، ولكن تم القبض عليه بعد إصابته في فخذه وتم نقله للمستشفى. الحكم بإعدامه
وفي 15 أكتوبر 2014 أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة بالسعودية، اليوم الأربعاء، حُكماً يقضي بالقتل تعزيراً على المعارض الشيعي ورجل الدين البارز "نمر النمر"، أحد أبناء القطيف على خلفية مطالبته بـ"ولاية الفقيه" في البحرين والمملكة والطعن في بعض الصحابة، بالإضافة لسب رجال الدولة. بوابة الحركات الاسلامية: نمر باقر النمر.. المعارض الشيعي السعودي. وجاء ذلك بعد سلسلة من الجلسات في القضية التي أُغلق باب المرافعات فيها. وفي 2 يناير 2016 أعلنت الداخلية السعودية تنفيذ حكم الإعدام في المعارض الشيعي نمر باقر النمر بتهمة الإرهاب.
بوابة الحركات الاسلامية: نمر باقر النمر.. المعارض الشيعي السعودي
في عام 2011م مع هروب الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي، وتنحي الرئيس المصري محمد حسني مبارك، ومع بداية الحراك البحرينية كسر آية الله النمر الحظر الرسمي الذي فرضته السلطات السعودية على ممارسته للخطابة والتدريس منذ أغسطس 2008م مستفيداً من الثورات العربية، إذ استهل خطاباته بالحديث عن الحرية السياسية ومحوريتها في التغيير السياسي. ومعها قاد النمر حراك في المنطقة الشرقية بالسعودية، يتهم بدعم إيراني لزعزعة استقرار المملكة العربية السعودية، وبدأت مواجهات بين أبناء القطيف وقوات الأمن السعودية، أدت إلى اعتقال النمر صيف 2012. ومع دخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين اتسعت رقعة الحراك والاحتجاجات في القطيف؛ الأمر الذي أدى إلى اعتقال العشرات من الشباب الشيعة وعدد من رجال الدين الشيعة بالسعودية. في الأول من يوليو 2012م اعتقلت السعودية آية الله النمر في كمين نصب له على الطريق العام وهو في سيارته، ليتم وضعه في سجن الحائر. وفي مارس من عام 2013م بدأت الحكومة السعودية بأولى جلسات محاكمته، وقد طالب فيها المدعي العام بإقامة حد الحرابة (القتل) على آية الله النمر. الموقف الإيراني
كان لاعتقال النمر ومحاكمته أثر قوي على السلطات الإيرانية التي تدعم الحراك الشيعي في السعودية، فقد هدد رئيس هيئة الأركان العامة في القوات المسلحة الإيرانية، اللواء حسن فيروز آبادي، السعودية بدفع ثمن باهظ إذ أقدمت على إعدام رجل الدين الشيعي.
في الحقيقة، وثائق ويكيليكس كشفت عن لقاء جمع الشيخ نمر النمر مع مسؤولين في السفارة الأمريكية، عام 2008، لكن هذا اللقاء لم يُسلَّط الضوء عليه من قبل وسائل الإعلام الموالية لحزب الله وأنصاره. وأعرب الشيخ النمر خلال اللقاء عن إيمانه الراسخ بحق الطائفة الشيعية في السعودية في تلقي المساعدة الأجنبية في حال وقوع حرب في المملكة. وذكرت نفس البرقية أنه خلال الاجتماع ابتعد عن إيران وتحدث "نوعاً ما" بشكل إيجابي عن الولايات المتحدة. مزاج مؤيدي حزب الله على وسائل التواصل الاجتماعي والمصطلحات المهينة التي استخدموها عند الإشارة إلى لقمان سليم ومقتله، كشفت عن بشاعة أثر الحملات الإعلامية التي تستهدف أشخاصاً يحملون رأياً مخالفاً، تصل إلى درجة الاحتفاء بالقتل. نفس الأمر حدث قبل خمس سنوات، حين احتفل موالو الحكومة السعودية بإعدام الشيخ نمر النمر. وسواء وافق المرء أم لم يوافق على ما نادى به الشيخ النمر من إسقاط النظام الحاكم في السعودية أو على "تحييد" لبنان عن النفوذ الإقليمي كما دعا لقمان سليم، فإن هذه الدعوات تقع ضمن حقهما في ممارسة حرية التعبير. ورغم ذلك، فإن الإعلام اغتالهما معنوياً وهيّأ الرأي العام لتقبّل إقصائهما جسدياً.