25-07-2016, 06:31 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2013
المشاركات: 1, 757
هدف سهم ولاء هو
17 / 17.
- هدف سهم ولاء للسيارات
- مشعل بن عون للاستقدام
- مشعل بن عون حفظ البيانات
- مشعل بن عون المعبود
- مشعل بن عون 400 millions
- مشعل بن عون التقنية
هدف سهم ولاء للسيارات
تكرتشارت نت – منصة مجانية لمتابعة الأسهم والتحليل بالرسم البياني
44 ريال هدف البيع 18. 70 ريال
وفي حالة اختراق السعر 18. 70 ريال فإن الهدف هو 19 ريال
بالتوفيق للجميع
السهم اخترق الترند.. وكون لدينا نموذح العلم..
السلام عليكم
الرسم المبياني لهذا السوق يبين بوضوح وبإحتمال كبيرين الصعود ولكن في نفس الٱن يجب أخذ الحيطة والحذر من تحول السوق في أي لحظة في الإتجاه المعاكس
شكرا لإنخراطكم للتوصل بأي جديد
بيع الان
مستهدف اول 15. 75
مستهدف ثاني 13. 60
وقف خسائر و اعادة الشراء في حال الاغلاق اعلى 19. 30
وجهة نظر فنية يحتاج المزيد من العزم لتجاوز متوسط ٢٠٠ يوم والوصول الى المقاومات او تجاوزها
مع احجام تداول بلغت قيمتها 2. 1 مليار ريال أغلق مؤشر السوق السعودي تاسي تعاملات الأسبوع على ارتفاع 34 نقطة ليبلغ مستوى 7906 نقطة. أهداف ولاء - هوامير البورصة السعودية. نظرة على اداء مؤشر قطاع التأمين
بإرتفاع قدره 22. 14 نقطة ليستقر المؤشر عند 4148. 91 بأحجام تداول 7, 825, 238 سهم بقيمة 106, 810, 757. 39 ريال بنهاية تداولات الاسبوع, ويأتى الارتفاع الخميس بعد هبوط قوي مستمر لاسبوعين متواليين من مستوى...
إيجابية السهم بتجاوز 14. 36 وبإذن الله يستهدف 15. 24
وقف خساره كسر القاع
أخترق لقمة سابقه مكونه مثلث ويستهدف إمتداد المثلث
وقف خساره العوده تحت الترند
شيلة مهداه للوجيه مشعل بن عبدالله بن عون كلمات هادي بن مانع اليامي اداء مشعل الروقي - YouTube
مشعل بن عون للاستقدام
شيلة | قائد الشعب |كلمات مشعل بن عبدالله بن عون أداء ناصر السيحاني - YouTube
مشعل بن عون حفظ البيانات
مشعل بن عون العتيبي - YouTube
مشعل بن عون المعبود
دائرة المجتمع
بعد الذات والعائلة والأصدقاء والعمل، يأتي المجتمع. الاهتمام بالشأن العام والتركيز عليه لا يجب أن يستحوذ على كامل وقت وتركيز المرء بحيث يجعله يفقد البوصلة ويلغي ذاته وعائلته وعمله من دوائر الاهتمام والإنجاز. كثير من الذين يفشلون في الدوائر السابقة يهربون -بدون شعور- إلى التركيز على الفضاء العام بحيث تستغرق متابعة الأحداث والسياسة من وقتهم أضعاف ما يعطونه لذاتهم وعملهم وأهاليهم. اهتمام المرء بالمجتمع والشأن العام يجب أن يكون هدفه السعي لتحقيق أثر إيجابي والإصلاح والتغيير لأجل مستقبل الفرد والعائلة. يستطيع المرء -بعد معرفة ذاته وقدراته واهتماماته- اختيار الدائرة المناسبة له في المجتمع والتي يمكنه من خلالها إعطاء تركيز معقول لتحقيق تغيير وأثر إيجابي. القول بأن دائرة المجتمع هي دائرة هامشية لا تستحق التركيز والاهتمام هو خطأ كبير، فنحن نعيش بين ومع الناس، ويهمنا الشأن العام وما يحدث فيه لأجل واقعنا ومستقبلنا. ولكن اعتقاد المرء أنه بقدراته المحدودة يستطيع التأثير على الأحداث والسياسات وتغييرها، والتعلّق الذاتي بمحاولة الإنجاز في هذه الدائرة هو مغامرة كبيرة. المطلوب أن يعطي المرء من وقته وجهده لمجتمعه ما يكفي ليشعره بأنه شخص إيجابي يسعى للبناء وإضافة شيء ذي قيمة، وليس مطلوب ولا متوقع منه تغيير الواقع ككل.
مشعل بن عون 400 Millions
تعليق الشاب آماله وأحلامه بتغيير المجتمع في الغالب سيجعله يقضي معظم تركيزه في هذه الدائرة ويسرق عمره، ويكتشف بعد سنوات أنه لم ينجز شيء يذكر على المستوى الذاتي والعائلي والعملي، وأن التغيير الذي كان يأمل في صناعته على مستوى مجتمعه لم يتحقق. وكثيراً من الذين يصدمون بهذه النتيجة، يعودون للنقمة على المجتمع وكرهه لأنهم يشعرون بأنهم أضاعوا سنوات في مجال كان أصعب من قدراتهم الفردية. دائرة العالم
اهتمام المرء وتركيزه على العالم الخارجي (ما هو خارج ذاته وعائلته وعمله وأصدقائه ومجتمعه) هو من فائض وبذخ الاهتمام. عندما تحصل كارثة في مكان ما، فالإنسان الطبيعي يشعر بالتعاطف والمواساة نحو المصابين، ربما يتبرع بالمال وتنبيه الآخرين حول ما حدث ودعمهم. ولكن ليس بيديه في الغالب تغيير أمور تقع في أماكن وبلدان أخرى بعيدة عنه، ولذلك فإن من المنطقي أنه إذا كان لديه وقت ورغبة في الاهتمام بالشؤون العامة وإصلاح المجتمع الذي يعيش فيه، أن ينظر لمناطق مناسبة في مجتمعه تستحق تركيزه ووقته واهتمامه. يؤسفني انقراض دب الباندا في بلدانها، ولكن لا أظنها تستحوذ على ترتيب مهم في قائمة اهتماماتي وتركيزي.
مشعل بن عون التقنية
كيف تنوي قضاء العشرين سنة القادمة من حياتك؟
السرعة التي يتحرك بها هذا العالم وأحداثه تفوق بدون شك أي مرحلة سابقة من تاريخ البشرية، والفضل بالطبع يعود لثورة الاتصال الرقمي. هذه الثورة التي ربطت المجتمعات والعالم ببعضها، ألغت الحدود الزمنية وصادمت الثقافات ببعضها، أدخلت الأفراد في دوامة رهيبة من التشتت وفقدان البوصلة. الانكشاف والاطلاع على تجارب الآخرين أصبح لحظياً عبر الأجهزة المحمولة والشبكات الاجتماعية، المقارنات ترهقنا، رغباتنا تتزايد، أحلامنا تتضارب، مبادئنا تهتز وتُمتحن، العمر يمضي بسرعة مفجعة، كيف السبيل لصناعة حياة فردية نحقق من خلالها إنجازات ترضي أرواحنا وتجعلنا نستشعر أن عمرنا لا يمضي هدراً؟
هذه محاولة سرد خلاصة تجربة شخصية، مليئة بالإخفاقات وبعض النجاحات، ربما يجد فيها آخرون بعض الأجوبة والتلميحات التي تساعدهم في رسم منهجية خاصة بهم تساعدهم في اتضاح رؤية ذاتية نحو حياتهم الحالية والمستقبلية. دوائر التفاعل للسائر في ركب الحياة..
في هذه الحياة، وبعد تجاوزنا مرحلة الطفولة والدراسة وبداية دخولنا معترك الحياة، نجد أنفسنا وحياتنا اليومية تحتك وتتقاطع مع عدد من الدوائر نقضي خلالها باقي حياتنا: الذات، العائلة، الأصدقاء، العمل، المجتمع.
وقتنا في هذا العالم محدود، فأي من هذه الدوائر تستحق تركيزنا واهتمامنا بحيث نحقق من خلالها الإنجاز والسعادة؟
دائرة الذات
أهم دائرة على الاطلاق، النجاح في التعامل مع الذات وفهمها يرفع نسبة احتمالية النجاح في التعامل مع الدوائر الأخرى، والعكس صحيح. هناك أمور ورغبات في غاية الخصوصية بين المرء وذاته (المال، المنصب، الصيت،.. ) يسعى لتحقيقها لنفسه حتى يشعر بالاستقرار الداخلي مما ينعكس على احتكاكه وتعامله مع باقي الدوائر. ولكن الخطورة أن يعتقد الشخص أن دوره في الحياة يقوم على إرضاء ذاته، وذاته فقط. هذا التصور ممكن أن يجعل الفرد يقضي عمره في غاية الأنانية والانتهازية بحيث لا يرى في العالم شيء/أحد يستحق وقته ومشاعره واهتمامه إلا ذاته. التعامل المتزن مع الذات ومعرفة أنها جزء من العالم، يجب أن يقود المرء لقناعة أنه لا يستطيع العيش بسعادة مستشعراً الإنجاز إلا من خلال احتكاكه بنجاح مع باقي الدوائر (العائلة، الأصدقاء، المجتمع، العمل، العالم،.. ). تستحق الذات تركيز المرء بدون شك، ولكن الفخ أن تأخذ كل تركيزه بحيث لا تبقي شيء من التركيز والاهتمام بالدوائر الأخرى. هناك من يقضي حياته لاهثاً خلف إرضاء كل ما تملي عليه ذاته من رغبات، غير مكترث ولا مهتم بالعطاء والتفاعل الإيجابي مع باقي الدوائر، معتقداً أن المال والمنصب والصيت الذاتي هي مفاتيح السعادة لوحدها، وسيكتشف يوماً أنها مجرد أدوات كان بإمكانه تسخيرها لأجل تحقيق حياة عطاء متوازنة، وأنه لم يحقق السعادة بحق كما كان يتصور.